تقديم الخدمة الطبية لـ 500 حالة في العزل المنزلي بالغربية | صور
أكد الدكتور عبد الناصر حميدة، وكيل وزارة الصحة بالغربية، استمرار مبادرة رئيس الجمهورية الخاصة بمتابعة حالات العزل المنزلي لمرضى فيروس كورونا المستجد تحت شعار 100 مليون صحة، وذلك في إطار حرص الدولة المصرية على صحة وسلامة جميع مرضى فيروس كورونا المستجد من مخاطر مضاعفات المرض وفقًا لتوجيهات القيادة السياسية.
وأشار وكيل الصحة، إلى أنه تم تقديم الخدمة الطبية ومتابعة 500 حالة بالمحافظة من بداية المبادرة تنوعت ما بين زيارات منزلية ومتابعات تليفونية للاطمئنان على صحة المرضى حيث يتم خلال الزيارات المنزلية قياس درجة الحرارة، ونسبة الأكسجين، وجميع العلامات الحيوية.
كما يتم متابعة تطورات الحالة الصحية للمرضى دورياً، وفي حالة حدوث أى مضاعفات مرضية، يتم نقل الحالة إلى المستشفيات المخصصة لاستقبال مرضى فيروس كورونا المستجد لتلقي الرعاية الطبية.
ومن جانبها، أوضحت الدكتورة نشوي مازن، مدير إدارة الرعاية الصحية، أن المبادرة تستهدف متابعة الحالات البسيطة المصابة بكورونا من الذين يخضعون للعزل المنزلي الذي تم تشخيصهم عن طريق المستشفيات وتسجيلهم على قاعدة بيانات المنظومة الخاصة بتتبع بلاغات فيروس كورونا.
وكان الدكتور عبد الناصر حميدة، وكيل وزارة الصحة بالغربية، أجرى جولة تفقدية على مستشفى المحلة العام، وذلك لمتابعة إنتظام سير العمل، والخدمات الطبية المقدمة للمرضى، والتأكد من الإجراءات المتبعة لمواجهة فيروس كورونا المستجد "كوفيد-19"، ومتابعة نسب الأكسجين بالمستشفى والتأكد من توافر الأكسجين الكافي لاحتياجات مرضى الكورونا وعدم وجود عجز في الأكسجين حرصا منه على سلامة وصحة المواطنين ، وتوافر الأدوية والمستلزمات الطبية ، وتواجد الفرق الطبية بأماكن تقديم الخدمة، وارتدائهم للواقيات الشخصية أثناء التعامل مع الحالات المرضية.
كما تفقد وكيل الوزارة قسم الإستقبال الطوارئ، والحضانات والعناية المركزة وقام بالاطمئنان على جميع الحالات بالمستشفى ووجه بتوفير كافة أوجه الرعاية الطبية للمرضي واطمئن علي الحالات الموجودة بالمستشفى .
وكان كلف الدكتور عبد الناصر حميدة، وكيل وزارة الصحة بالغربية، باستمرار عمل لجان المتابعة اليومية، على المستشفيات، للتأكد من توافر المستلزمات الطبية والأدوية، وانتظام حضور الأطقم الطبية، وصرف الأدوية، وتطبيق الإجراءات الاحترازية، والتأكد من سلامة تنكات الأكسجين وكذلك التأكد من استقبال الحالات على مدى 24 ساعة، لمواجهة تداعيات فيروس كورونا المستجد.
وبدأت اللجنة المشكلة بقيادة الدكتورة هيام ابو حمر، عملها بالمرور علي مستشفي سمنود المركزي لمتابعة سير العمل وتوافر الأدوية، وانتظام حضور الأطقم الطبية، وصرف الأدوية، وسلامة تنك الأكسجين، ووجه بإعداد تقارير يومية، للوقوف على الحالة العامة للمستشفيات، ومتابعة أوجه القصور والسلبيات، للتعامل الفوري معها، وحلها في أسرع وقت ممكن مؤكدا علي ضرورة التعامل بحزم، مع أى متقاعس، واتخاذ كافة الإجراءات القانونية حياله.
وأشارت إلى تقديم كافة أوجه الدعم للأطقم الطبية، الذين ضحوا بأرواحهم باعتبارهم خط الدفاع الأول لمواجهة الفيروس.
كما اجتمع الدكتور هشام شيحة مدير إدارة المستشفيات بمسئولي اللجنة الفنية، وجهات الاتصال بمستشفى السنطة المركزي للوقوف على الوضع الراهن والتشدد على ضرورة الاهتمام بالمرضي وترشيد الأكسجين والمتابعة الجيدة له والالتزام بالمسارات الآمنة ومكافحة العدوي واعداد تقارير على مدار الـ (24) ساعة، على الوضع الحالى وحصر أرصدة الأدوية والمستلزمات الوقائية.
كما أعرب فيها عن شكره وتقديره لما تم بذله من جهد لمواجهة كورونا، مؤكدًا أنه «لولا دورهم الكبير وتفانيهم في العمل بالإخلاص وتعاونهم مع الطاقم الطبي لما ظهرت هذه الصورة المشرفة».
وأشار وكيل الصحة، إلى أنه تم تقديم الخدمة الطبية ومتابعة 500 حالة بالمحافظة من بداية المبادرة تنوعت ما بين زيارات منزلية ومتابعات تليفونية للاطمئنان على صحة المرضى حيث يتم خلال الزيارات المنزلية قياس درجة الحرارة، ونسبة الأكسجين، وجميع العلامات الحيوية.
كما يتم متابعة تطورات الحالة الصحية للمرضى دورياً، وفي حالة حدوث أى مضاعفات مرضية، يتم نقل الحالة إلى المستشفيات المخصصة لاستقبال مرضى فيروس كورونا المستجد لتلقي الرعاية الطبية.
ومن جانبها، أوضحت الدكتورة نشوي مازن، مدير إدارة الرعاية الصحية، أن المبادرة تستهدف متابعة الحالات البسيطة المصابة بكورونا من الذين يخضعون للعزل المنزلي الذي تم تشخيصهم عن طريق المستشفيات وتسجيلهم على قاعدة بيانات المنظومة الخاصة بتتبع بلاغات فيروس كورونا.
وكان الدكتور عبد الناصر حميدة، وكيل وزارة الصحة بالغربية، أجرى جولة تفقدية على مستشفى المحلة العام، وذلك لمتابعة إنتظام سير العمل، والخدمات الطبية المقدمة للمرضى، والتأكد من الإجراءات المتبعة لمواجهة فيروس كورونا المستجد "كوفيد-19"، ومتابعة نسب الأكسجين بالمستشفى والتأكد من توافر الأكسجين الكافي لاحتياجات مرضى الكورونا وعدم وجود عجز في الأكسجين حرصا منه على سلامة وصحة المواطنين ، وتوافر الأدوية والمستلزمات الطبية ، وتواجد الفرق الطبية بأماكن تقديم الخدمة، وارتدائهم للواقيات الشخصية أثناء التعامل مع الحالات المرضية.
كما تفقد وكيل الوزارة قسم الإستقبال الطوارئ، والحضانات والعناية المركزة وقام بالاطمئنان على جميع الحالات بالمستشفى ووجه بتوفير كافة أوجه الرعاية الطبية للمرضي واطمئن علي الحالات الموجودة بالمستشفى .
وكان كلف الدكتور عبد الناصر حميدة، وكيل وزارة الصحة بالغربية، باستمرار عمل لجان المتابعة اليومية، على المستشفيات، للتأكد من توافر المستلزمات الطبية والأدوية، وانتظام حضور الأطقم الطبية، وصرف الأدوية، وتطبيق الإجراءات الاحترازية، والتأكد من سلامة تنكات الأكسجين وكذلك التأكد من استقبال الحالات على مدى 24 ساعة، لمواجهة تداعيات فيروس كورونا المستجد.
وبدأت اللجنة المشكلة بقيادة الدكتورة هيام ابو حمر، عملها بالمرور علي مستشفي سمنود المركزي لمتابعة سير العمل وتوافر الأدوية، وانتظام حضور الأطقم الطبية، وصرف الأدوية، وسلامة تنك الأكسجين، ووجه بإعداد تقارير يومية، للوقوف على الحالة العامة للمستشفيات، ومتابعة أوجه القصور والسلبيات، للتعامل الفوري معها، وحلها في أسرع وقت ممكن مؤكدا علي ضرورة التعامل بحزم، مع أى متقاعس، واتخاذ كافة الإجراءات القانونية حياله.
وأشارت إلى تقديم كافة أوجه الدعم للأطقم الطبية، الذين ضحوا بأرواحهم باعتبارهم خط الدفاع الأول لمواجهة الفيروس.
كما اجتمع الدكتور هشام شيحة مدير إدارة المستشفيات بمسئولي اللجنة الفنية، وجهات الاتصال بمستشفى السنطة المركزي للوقوف على الوضع الراهن والتشدد على ضرورة الاهتمام بالمرضي وترشيد الأكسجين والمتابعة الجيدة له والالتزام بالمسارات الآمنة ومكافحة العدوي واعداد تقارير على مدار الـ (24) ساعة، على الوضع الحالى وحصر أرصدة الأدوية والمستلزمات الوقائية.
كما أعرب فيها عن شكره وتقديره لما تم بذله من جهد لمواجهة كورونا، مؤكدًا أنه «لولا دورهم الكبير وتفانيهم في العمل بالإخلاص وتعاونهم مع الطاقم الطبي لما ظهرت هذه الصورة المشرفة».