مفتي الجمهورية يهنئ وزير الداخلية بالعيد الـ 69.. ويدعو لدعم جهود الجيش والشرطة
هنأ الدكتور شوقي علام -مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم- السيد اللواء محمود توفيق، وزير الداخلية، وضباط وجنود وأفراد ورجال الشرطة البواسل بمناسبة العيد الوطني الـ 69 للشرطة الذي يوافق 25 يناير من كل عام.
وقال مفتي الجمهورية في بيانه الذي أصدره اليوم السبت: إن قوات الشرطة بكل أجهزتها تتحمل أمانة حماية الجبهة الداخلية المصرية بكل وطنية وشرف في مواجهة جماعات الغدر والإرهاب والتطرف التي تسعى لنشر الخراب والدمار في كل مكان.
وأضاف مفتي الجمهورية: إن عيد الشرطة ذكرى ملهمة لكل الشعب المصري، تدعوه للعمل والكفاح من أجل رفعة الوطن والحفاظ على مقدراته، كما تدعوه للاصطفاف والتكاتف والتعاون مع رجال قواته المسلحة والشرطة؛ من أجل القضاء على قوى الإرهاب والشر التي لا تريد للوطن سوى الضعف والتشرذم ونشر الخراب والدمار في كل مكان.
وأوضح مفتي الجمهورية أن جموع الشعب المصري كافة يقدرون جيدًا التضحيات الكبيرة التي يقوم بها رجال الجيش والشرطة البواسل في السهر على حفظ أمن واستقرار الوطن في مواجهة جماعات الظلام.
وقال المفتي: تحية لرجال الشرطة البواسل ولشهداء الواجب الوطني من رجال الشرطة الذين دفعوا أرواحهم ثمنًا لحماية تراب وطننا الغالي مصر.
ودعا مفتي الجمهورية جميع أفراد الشعب المصري إلى ضرورة مساندة الجهود والتضحيات الكبيرة التي يقدمها رجال القوات المسلحة والشرطة المصرية في حروبهم المستمرة ضد الجماعات والتنظيمات الإرهابية التي تسعى لنشر الفوضى والدمار في كل مكان.
وتوجه المفتي بالدعاء للمولى عز وجل أن يتغمد شهداء الجيش والشرطة الذين رووا بدمائهم الطاهرة تراب الوطن بموفور رحمته وأن يسكنهم فسيح جناته.. وأن يحفظ مصرنا الغالية وأهلها بحفظه الجميل وأن ينعم د
ائمًا على وطننا بالأمن والأمان والاستقرار والرخاء.
وفي سياق متصل وجَّه مرصد الفتاوى التكفيرية والآراء المتشددة التابع لدار الإفتاء المصرية التحيةَ لرجال الشرطة ووزارة الداخلية بمناسبة الاحتفال بعيد الشرطة الذي يوافق 25 يناير من كل عام.
وأشاد مرصد الإفتاء في بيانه اليوم –السبت- بالجهود الأمنية التي تقوم بها وزارة الداخلية ورجال الشرطة في إطار حفظ الأمن والاستقرار وقطع الطريق أمام مخططات التخريب والإفساد في البلاد، مؤكدًا أن جهود وزارة الداخلية وأجهزة الأمن نجحت في كشف الكثير من المخططات الإرهابية التي تنفذها الجماعات والتيارات الإرهابية، وتسعى لضرب استقرار الوطن ونشر الفوضى والعنف في كل مكان.
وأشار المرصد إلى أن وزارة الداخلية وقطاع الأمن الوطني نجحا في كشف مخططات الجماعات والتيارات الإرهابية التي تستهدف تقويض دعائم الأمن والاستقرار وإشاعة الفوضى بالبلاد وهدم مقدراتها الاقتصادية، وتسعى للعمل على إثارة الشارع المصري من خلال تكثيف الدعوات التحريضية والترويج للشائعات والأخبار المغلوطة والمفبركة لمحاولة تشويه مؤسسات الدولة.
وأوضح مرصد الإفتاء أن جهود الداخلية كشفت المخططات والأجندات الإرهابية باستحداث كيانات إلكترونية بهدف استقطاب وفرز العناصر المتأثرة على مواقع السوشيال ميديا، وكذلك قيام جماعة الإخوان الإرهابية بإنشاء قنوات مغلقة على تطبيق "التليجرام" بهدف تكليف الأفراد بأدوار محددة، يؤكد نهج الجماعة الإرهابية في إثارة الفوضى، وهو ما يتشابه مع أنماط وأساليب الجماعات الإرهابية الأخرى، مثل "القاعدة" و"داعش" في تجنيد عناصر جديدة، والتحريض على إثارة الفوضى فيما يعرف بـ "الإرهاب الإلكتروني".
وكشف مرصد الإفتاء عن أن تاريخ الإخوان والجماعات الإرهابية ممتد من العداء للوطن والدولة المصرية، ويؤكد محاولة التنظيم الزج بأرواح المواطنين في موجات من العنف، وكذلك تعطيل مصالحهم، وهو ما ينافي قيم الشرع الحنيف الداعية إلى حفظ النفس والأموال.
ودعا المرصد إلى ضرورة التكاتف وتقوية اللُّحمة الوطنية لحماية مقدرات الوطن والحفاظ على مكتسبات التنمية الاقتصادية والاجتماعية وما يتحقق على أرض الوطن من التنمية وتحقيق الاستقرار، وعدم الانسياق وراء دعوات الضلال والإفساد في الأرض.
وقال مفتي الجمهورية في بيانه الذي أصدره اليوم السبت: إن قوات الشرطة بكل أجهزتها تتحمل أمانة حماية الجبهة الداخلية المصرية بكل وطنية وشرف في مواجهة جماعات الغدر والإرهاب والتطرف التي تسعى لنشر الخراب والدمار في كل مكان.
وأضاف مفتي الجمهورية: إن عيد الشرطة ذكرى ملهمة لكل الشعب المصري، تدعوه للعمل والكفاح من أجل رفعة الوطن والحفاظ على مقدراته، كما تدعوه للاصطفاف والتكاتف والتعاون مع رجال قواته المسلحة والشرطة؛ من أجل القضاء على قوى الإرهاب والشر التي لا تريد للوطن سوى الضعف والتشرذم ونشر الخراب والدمار في كل مكان.
وأوضح مفتي الجمهورية أن جموع الشعب المصري كافة يقدرون جيدًا التضحيات الكبيرة التي يقوم بها رجال الجيش والشرطة البواسل في السهر على حفظ أمن واستقرار الوطن في مواجهة جماعات الظلام.
وقال المفتي: تحية لرجال الشرطة البواسل ولشهداء الواجب الوطني من رجال الشرطة الذين دفعوا أرواحهم ثمنًا لحماية تراب وطننا الغالي مصر.
ودعا مفتي الجمهورية جميع أفراد الشعب المصري إلى ضرورة مساندة الجهود والتضحيات الكبيرة التي يقدمها رجال القوات المسلحة والشرطة المصرية في حروبهم المستمرة ضد الجماعات والتنظيمات الإرهابية التي تسعى لنشر الفوضى والدمار في كل مكان.
وتوجه المفتي بالدعاء للمولى عز وجل أن يتغمد شهداء الجيش والشرطة الذين رووا بدمائهم الطاهرة تراب الوطن بموفور رحمته وأن يسكنهم فسيح جناته.. وأن يحفظ مصرنا الغالية وأهلها بحفظه الجميل وأن ينعم د
ائمًا على وطننا بالأمن والأمان والاستقرار والرخاء.
وفي سياق متصل وجَّه مرصد الفتاوى التكفيرية والآراء المتشددة التابع لدار الإفتاء المصرية التحيةَ لرجال الشرطة ووزارة الداخلية بمناسبة الاحتفال بعيد الشرطة الذي يوافق 25 يناير من كل عام.
وأشاد مرصد الإفتاء في بيانه اليوم –السبت- بالجهود الأمنية التي تقوم بها وزارة الداخلية ورجال الشرطة في إطار حفظ الأمن والاستقرار وقطع الطريق أمام مخططات التخريب والإفساد في البلاد، مؤكدًا أن جهود وزارة الداخلية وأجهزة الأمن نجحت في كشف الكثير من المخططات الإرهابية التي تنفذها الجماعات والتيارات الإرهابية، وتسعى لضرب استقرار الوطن ونشر الفوضى والعنف في كل مكان.
وأشار المرصد إلى أن وزارة الداخلية وقطاع الأمن الوطني نجحا في كشف مخططات الجماعات والتيارات الإرهابية التي تستهدف تقويض دعائم الأمن والاستقرار وإشاعة الفوضى بالبلاد وهدم مقدراتها الاقتصادية، وتسعى للعمل على إثارة الشارع المصري من خلال تكثيف الدعوات التحريضية والترويج للشائعات والأخبار المغلوطة والمفبركة لمحاولة تشويه مؤسسات الدولة.
وأوضح مرصد الإفتاء أن جهود الداخلية كشفت المخططات والأجندات الإرهابية باستحداث كيانات إلكترونية بهدف استقطاب وفرز العناصر المتأثرة على مواقع السوشيال ميديا، وكذلك قيام جماعة الإخوان الإرهابية بإنشاء قنوات مغلقة على تطبيق "التليجرام" بهدف تكليف الأفراد بأدوار محددة، يؤكد نهج الجماعة الإرهابية في إثارة الفوضى، وهو ما يتشابه مع أنماط وأساليب الجماعات الإرهابية الأخرى، مثل "القاعدة" و"داعش" في تجنيد عناصر جديدة، والتحريض على إثارة الفوضى فيما يعرف بـ "الإرهاب الإلكتروني".
وكشف مرصد الإفتاء عن أن تاريخ الإخوان والجماعات الإرهابية ممتد من العداء للوطن والدولة المصرية، ويؤكد محاولة التنظيم الزج بأرواح المواطنين في موجات من العنف، وكذلك تعطيل مصالحهم، وهو ما ينافي قيم الشرع الحنيف الداعية إلى حفظ النفس والأموال.
ودعا المرصد إلى ضرورة التكاتف وتقوية اللُّحمة الوطنية لحماية مقدرات الوطن والحفاظ على مكتسبات التنمية الاقتصادية والاجتماعية وما يتحقق على أرض الوطن من التنمية وتحقيق الاستقرار، وعدم الانسياق وراء دعوات الضلال والإفساد في الأرض.