القليوبية تُتابع تنفيذ حملة ١٠٠ مليون صحة لمتابعة حالات العزل المنزلي
استمرت مديرية الصحة بالقليوبية في متابعة مبادرة ١٠٠ مليون صحه لمتابعة حالات العزل المنزلي وقياس نسبه الاكسجين بالدم وتسليم جهاز اوكسيميتر للحالات، ومتابعه حالاتهم يوميا، تحت إشراف منسق عام المبادرة الدكتورة نجلاء مهدي.
وقامت الحملة بالمرورعلى إدارة بنها وإدارة طوخ وذلك لمتابعة حالات العزل المنزلي لمرضى كورونا وتسليم حالات الأمراض المزمنة وكبار السن فوق ٦٠ عاما والحوامل جهاز قياس الأكسجين، كما تم متابعة حالات الإشتباه للأطفال والكبار المتواجدين بالمنازل والتأكد على حالتهم الصحية.
في وقت سابق، أعلنت مديرية الصحة بالقليوبية تشكيل فرق زيارات عزل منزلي وفرق متابعة عن طريق المكالمات التليفونية لمتابعة حالات العزل المنزلي لمصابين فيروس كورونا المستجد، وتم تقسيم العدد في كل إدارة إلي فرق متابعة تليفونية وفرق متابعة ميدانية بالمنازل.
وتم عمل اجتماع في إدارة الرعاية الأساسية لتقسيم الفرق علي الإدارات بطريقة عادلة وتكوين فريق متابعة لحالات العزل المنزلي من أعضاء الرعاية الأساسية بالمديرية لمتابعة الإدارات والمساعدة وتذليل اي عقبات، بناءً علي توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية، وتعليمات الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان.
وفي وقت، سابق أعلنت الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة والسكان إنطلاق مبادرة رئيس الجمهورية لمتابعة حالات العزل المنزلي لمرضى فيروس كورونا تحت شعار ١٠٠ مليون صحة، وذلك في إطار حرص الدولة على صحة وسلامة جميع مرضى فيروس كورونا المستجد والذين يخضعون للعزل المنزلي سواء المشخصين في مستشفيات وزارة الصحة أوعن طريق طبيب خاص.
وقد تم تخصيص ١٢٠ ألف فريق طبي للمرور على المنازل مزودين بأجهزة تابلت لتسجيل جميع بيانات المريض وأجهزة قياس نسبة الأكسجين وأجهزة قياس حرارة مع اتخاذ جميع الإجراءات الاحترازية والوقائية وفقا لبروتوكول مكافحة العدوى.
وأوضح الدكتور خالد مجاهد، مستشار وزيرة الصحة والسكان لشؤون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة، أن المبادرة انطلقت اليوم بمحافظات (القاهرة، الجيزة، القليوبية)، وستنطلق بجميع المحافظات تدريجيًا، وذلك لمتابعة الحالات البسيطة إكلينيكيًا لمرضى فيروس كورونا المستجد الذين يخضعون للعزل المنزلي، سواءً الذين تم تشخيصهم بمستشفيات وزارة الصحة أو الذين ثبت إصابتهم بالفيروس من خلال التشخيص بواسطة الطبيب الخاص لهم ويخصعون للعزل المنزلي، بناءًعلى قاعدة البيانات الخاصة بنظام الترصد الوبائي بوزارة الصحة.
وأضاف مجاهد، أن آلية العمل بالمبادرة تتضمن تقديم خدمات قياس نسبة تشبع الأكسجين في الدم للمرضى، وقياس درجة الحرارة ومتابعة تطورات الحالة الصحية للمرضى دوريًا خلال فترة العزل المنزلي، مشيرًا إلى أنه في حالة حدوث أي مضاعفات مرضية يتم نقل الحالة إلى المستشفيات المخصصة لاستقبال مرضى فيروس كورونا المستجد على مستوى الجمهورية لتلقي الرعاية الطبية اللازمة.
وتابع مجاهد، أنه تم تخصيص 20 ألف فريق طبي للمرور على المنازل لحالات العزل المنزلي لمصابي فيروس كورونا، مزودين بأجهزة «تابلت» لتسجيل كافة البيانات الخاصة بالحالات على النظام الإلكتروني، وأجهزة قياس نسبة الأكسجين، وأجهزة قياس درجة الحرارة، مع اتخاذ كافة الإجراءات الاحترازية والوقاية للفيروس وفقًا لبروتوكولات مكافحة العدوى.
وأشار إلى أنه سيتم متابعة الحالات أيضًا من خلال 5400 وحدة صحية ومركز طبي، فضلاً عن تمركز 800 سيارة قوافل علاجية بالمناطق التي بها معدلات إصابات عالية من الفيروس، لافتًا إلى تلقي استفسارات المواطنين عن المبادرة على الموقع الإلكتروني لمبادرة 100 مليون صحة، (http://www.100millionseha.eg)، وتطبيق «صحة مصر» بالإضافة إلى الخط الساخن (105).
وقامت الحملة بالمرورعلى إدارة بنها وإدارة طوخ وذلك لمتابعة حالات العزل المنزلي لمرضى كورونا وتسليم حالات الأمراض المزمنة وكبار السن فوق ٦٠ عاما والحوامل جهاز قياس الأكسجين، كما تم متابعة حالات الإشتباه للأطفال والكبار المتواجدين بالمنازل والتأكد على حالتهم الصحية.
في وقت سابق، أعلنت مديرية الصحة بالقليوبية تشكيل فرق زيارات عزل منزلي وفرق متابعة عن طريق المكالمات التليفونية لمتابعة حالات العزل المنزلي لمصابين فيروس كورونا المستجد، وتم تقسيم العدد في كل إدارة إلي فرق متابعة تليفونية وفرق متابعة ميدانية بالمنازل.
وتم عمل اجتماع في إدارة الرعاية الأساسية لتقسيم الفرق علي الإدارات بطريقة عادلة وتكوين فريق متابعة لحالات العزل المنزلي من أعضاء الرعاية الأساسية بالمديرية لمتابعة الإدارات والمساعدة وتذليل اي عقبات، بناءً علي توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية، وتعليمات الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان.
وفي وقت، سابق أعلنت الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة والسكان إنطلاق مبادرة رئيس الجمهورية لمتابعة حالات العزل المنزلي لمرضى فيروس كورونا تحت شعار ١٠٠ مليون صحة، وذلك في إطار حرص الدولة على صحة وسلامة جميع مرضى فيروس كورونا المستجد والذين يخضعون للعزل المنزلي سواء المشخصين في مستشفيات وزارة الصحة أوعن طريق طبيب خاص.
وقد تم تخصيص ١٢٠ ألف فريق طبي للمرور على المنازل مزودين بأجهزة تابلت لتسجيل جميع بيانات المريض وأجهزة قياس نسبة الأكسجين وأجهزة قياس حرارة مع اتخاذ جميع الإجراءات الاحترازية والوقائية وفقا لبروتوكول مكافحة العدوى.
وأوضح الدكتور خالد مجاهد، مستشار وزيرة الصحة والسكان لشؤون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة، أن المبادرة انطلقت اليوم بمحافظات (القاهرة، الجيزة، القليوبية)، وستنطلق بجميع المحافظات تدريجيًا، وذلك لمتابعة الحالات البسيطة إكلينيكيًا لمرضى فيروس كورونا المستجد الذين يخضعون للعزل المنزلي، سواءً الذين تم تشخيصهم بمستشفيات وزارة الصحة أو الذين ثبت إصابتهم بالفيروس من خلال التشخيص بواسطة الطبيب الخاص لهم ويخصعون للعزل المنزلي، بناءًعلى قاعدة البيانات الخاصة بنظام الترصد الوبائي بوزارة الصحة.
وأضاف مجاهد، أن آلية العمل بالمبادرة تتضمن تقديم خدمات قياس نسبة تشبع الأكسجين في الدم للمرضى، وقياس درجة الحرارة ومتابعة تطورات الحالة الصحية للمرضى دوريًا خلال فترة العزل المنزلي، مشيرًا إلى أنه في حالة حدوث أي مضاعفات مرضية يتم نقل الحالة إلى المستشفيات المخصصة لاستقبال مرضى فيروس كورونا المستجد على مستوى الجمهورية لتلقي الرعاية الطبية اللازمة.
وتابع مجاهد، أنه تم تخصيص 20 ألف فريق طبي للمرور على المنازل لحالات العزل المنزلي لمصابي فيروس كورونا، مزودين بأجهزة «تابلت» لتسجيل كافة البيانات الخاصة بالحالات على النظام الإلكتروني، وأجهزة قياس نسبة الأكسجين، وأجهزة قياس درجة الحرارة، مع اتخاذ كافة الإجراءات الاحترازية والوقاية للفيروس وفقًا لبروتوكولات مكافحة العدوى.
وأشار إلى أنه سيتم متابعة الحالات أيضًا من خلال 5400 وحدة صحية ومركز طبي، فضلاً عن تمركز 800 سيارة قوافل علاجية بالمناطق التي بها معدلات إصابات عالية من الفيروس، لافتًا إلى تلقي استفسارات المواطنين عن المبادرة على الموقع الإلكتروني لمبادرة 100 مليون صحة، (http://www.100millionseha.eg)، وتطبيق «صحة مصر» بالإضافة إلى الخط الساخن (105).
