أخبار ماسبيرو .. سر عدم وجود مصحف مرتل بصوت راغب غلوش بالإذاعة
تضمنت أخبار ماسبيرو .. عدم وجود أي تلاوات من المصحف المرتل للقارئ راغب مصطفى غلوش، في مكتبات الإذاعة، رغم أنه كان سجل الخاتمة المرتلة كاملة بصوته قبل وفاته بوقت كاف.
ورصدت أخبار ماسبيرو، أن غلوش تعاقد على بيع كل تلاوات المصحف المرتل والتسجيل الخاص به في ذلك الأمر لصالح دولة الكويت الشقيق ما تسبب في عدم حصول الإذاعة المصرية على التسجيلات، حيث تجرى حاليا مفاوضات للحصول على إهداء لهذه التلاوة المرتلة من الإذاعة الكويتية.
وفي سياق متصل رفضت لجنة القراء والمبتهلين اعتماد المصحف المرتل بصوت الشيخ الراحل محمد محمود الطبلاوي، والذي كان سجل الختمة المرتلة بصوته كاملة وعرضها على لجنة القراء لإجازة بثها على موجات إذاعة القرآن الكريم والإذاعات الأخرى إلا أن اللجنة لم توافق على اعتماد صوته فيها.
ورصدت أخبار ماسبيرو، محاولات الشيخ قبل وفاته لتمرير الخاتمة والعرض من جديد على لجنة القراء، إلا أنه وحسب مصادر مطلعة في اللجنة تم إرجاء البت في الأمر إلى أن توفي الشيخ قبل أشهر، ولا يزال الطلب معلقا في انتظار القرار تجاه إجازة الختمة المرتلة له أو استمرار الرفض لها.
وعلى جانب آخر، تلقى مسئولو الهندسة الإذاعية بالهيئة الوطنية للإعلام ومذيعي البرامج في إذاعة القرآن الكريم العديد من شكاوى ضعف الإرسال للمحطة خاصة في الصعيد ومحافظة الوادي الجديد، مما اضطر المذيعين لإرسال تلك الشكاوى في ملاحظات بتقارير الهواء إلى قيادات العمل في الإذاعة لإبلاغ قيادات الوطنية للإعلام بذلك الأمر خاصة في ظل الدور الرائد والهام لإذاعة القرآن الكريم.
ورصدت أخبار ماسبيرو، استمرار بث برامج إذاعة القرآن الكريم حاليا من استديو 34 بعد تعطل استديو 20 الأساسي الخاص بالمحطة ما يجعل هناك صعوبة في العمل بالبرامج، لاسيما وأن الاستديو الاحتياطي ليس بكفاءة استديو 20 والذي يحتاج إلى أموال عديدة لتحديثه بعد تعطل الأجهزة الموجودة فيه وعدم شراء قطاع الهندسة الإذاعية في الهيئة الوطنية للإعلام أية أجهزة خلال الفترة الحالية نظرا لعدم وجود أموال كافية لذلك.
ومؤخرا أحيت إذاعة القرآن الكريم ذكرى رحيل الشيخ محمد هليل والذي ولد عام ١٩٤٦م بقرية المسلمين بشبرا السلام مركز منيا القمح بمحافظة الشرقية.
وحفظ الشيخ محمد هليل القرآن الكريم فى سن مبكرة وكان رحمه الله عليه وحيد أسرته ودرس بمعهد القراءات وأتم حفظ القرآن الكريم وهو في العاشرة من عمره على يد فضيلة الشيخ سيد محمد السيد، حيث تعلم التجويد على يد الشيخ حسين إبراهيم بقرية ميت أبو علي مركز الزقازيق بمحافظة الشرقية.
وبعد رحلة عطاء قضاها فى خدمة كتاب الله رحل عن عالمنا فى يوم ١٩ديسمبر عام ٢٠٠٦ وترك للإذاعة تسجيلات قرآنية مباركة حيث كان رحمه الله عليه يتمتع بتلاوة مميزة لشخصه.
وفي وقت سابق عقد حسن مدني، رئيس إذاعة القرآن الكريم، عدة اجتماعات متتالية مع محمد عبدالحق مدير عام التنفيذ بالمحطة للاستقرار على عدد من الموضوعات التي يتم مناقشتها في الفترات المفتوحة عبر الإذاعة خلال الفترة القادمة.
وتم الاستقرار على عدة موضوعات حياتية بمنظور إسلامي منها مناقشة منهج الإسلام في مواجهة الأوبئة، وفقه الوعي فيما يخص موضوعات الحفاظ على المياه وتعميق المواطنة لدى الأفراد في المجتمع، والاهتمام بإعطاء طاقات إيجابية دائما للمواطن في حياته.
ورصدت أخبار ماسبيرو، أن غلوش تعاقد على بيع كل تلاوات المصحف المرتل والتسجيل الخاص به في ذلك الأمر لصالح دولة الكويت الشقيق ما تسبب في عدم حصول الإذاعة المصرية على التسجيلات، حيث تجرى حاليا مفاوضات للحصول على إهداء لهذه التلاوة المرتلة من الإذاعة الكويتية.
وفي سياق متصل رفضت لجنة القراء والمبتهلين اعتماد المصحف المرتل بصوت الشيخ الراحل محمد محمود الطبلاوي، والذي كان سجل الختمة المرتلة بصوته كاملة وعرضها على لجنة القراء لإجازة بثها على موجات إذاعة القرآن الكريم والإذاعات الأخرى إلا أن اللجنة لم توافق على اعتماد صوته فيها.
ورصدت أخبار ماسبيرو، محاولات الشيخ قبل وفاته لتمرير الخاتمة والعرض من جديد على لجنة القراء، إلا أنه وحسب مصادر مطلعة في اللجنة تم إرجاء البت في الأمر إلى أن توفي الشيخ قبل أشهر، ولا يزال الطلب معلقا في انتظار القرار تجاه إجازة الختمة المرتلة له أو استمرار الرفض لها.
وعلى جانب آخر، تلقى مسئولو الهندسة الإذاعية بالهيئة الوطنية للإعلام ومذيعي البرامج في إذاعة القرآن الكريم العديد من شكاوى ضعف الإرسال للمحطة خاصة في الصعيد ومحافظة الوادي الجديد، مما اضطر المذيعين لإرسال تلك الشكاوى في ملاحظات بتقارير الهواء إلى قيادات العمل في الإذاعة لإبلاغ قيادات الوطنية للإعلام بذلك الأمر خاصة في ظل الدور الرائد والهام لإذاعة القرآن الكريم.
ورصدت أخبار ماسبيرو، استمرار بث برامج إذاعة القرآن الكريم حاليا من استديو 34 بعد تعطل استديو 20 الأساسي الخاص بالمحطة ما يجعل هناك صعوبة في العمل بالبرامج، لاسيما وأن الاستديو الاحتياطي ليس بكفاءة استديو 20 والذي يحتاج إلى أموال عديدة لتحديثه بعد تعطل الأجهزة الموجودة فيه وعدم شراء قطاع الهندسة الإذاعية في الهيئة الوطنية للإعلام أية أجهزة خلال الفترة الحالية نظرا لعدم وجود أموال كافية لذلك.
ومؤخرا أحيت إذاعة القرآن الكريم ذكرى رحيل الشيخ محمد هليل والذي ولد عام ١٩٤٦م بقرية المسلمين بشبرا السلام مركز منيا القمح بمحافظة الشرقية.
وحفظ الشيخ محمد هليل القرآن الكريم فى سن مبكرة وكان رحمه الله عليه وحيد أسرته ودرس بمعهد القراءات وأتم حفظ القرآن الكريم وهو في العاشرة من عمره على يد فضيلة الشيخ سيد محمد السيد، حيث تعلم التجويد على يد الشيخ حسين إبراهيم بقرية ميت أبو علي مركز الزقازيق بمحافظة الشرقية.
وبعد رحلة عطاء قضاها فى خدمة كتاب الله رحل عن عالمنا فى يوم ١٩ديسمبر عام ٢٠٠٦ وترك للإذاعة تسجيلات قرآنية مباركة حيث كان رحمه الله عليه يتمتع بتلاوة مميزة لشخصه.
وفي وقت سابق عقد حسن مدني، رئيس إذاعة القرآن الكريم، عدة اجتماعات متتالية مع محمد عبدالحق مدير عام التنفيذ بالمحطة للاستقرار على عدد من الموضوعات التي يتم مناقشتها في الفترات المفتوحة عبر الإذاعة خلال الفترة القادمة.
وتم الاستقرار على عدة موضوعات حياتية بمنظور إسلامي منها مناقشة منهج الإسلام في مواجهة الأوبئة، وفقه الوعي فيما يخص موضوعات الحفاظ على المياه وتعميق المواطنة لدى الأفراد في المجتمع، والاهتمام بإعطاء طاقات إيجابية دائما للمواطن في حياته.