لينكس يسمح بالاستخدام بالكامل عبر أجهزة ماك
أصبح من الممكن الآن تشغيل Ubuntu – توزيعة لينكس الشائعة – عبر أجهزة ماك الجديدة مع شريحة M1 من شركة آبل، وذلك بفضل Corellium، وهي الشركة الأمنية التي تقدم إصدارًا افتراضيًا من iOS لاختبار الأمان.
وأصدرت Corellium برنامجًا تعليميًا للمهتمين بتجربة هذا المشروع التجريبي من أجل تشغيل الإصدار المعدل من Ubuntu عبر واجهة المستخدم العادية مع دعم USB.
وأوضح فريق Corellium بالتفصيل كيف تمكنوا من تشغيل Ubuntu، وبينما تتم مشاركة عدد من مكونات M1 مع شرائح آبل المحمولة، فإن الرقاقات غير القياسية جعلت من الصعب إنشاء برامج تشغيل لينكس لتشغيل Ubuntu بشكل صحيح.
ولم تصمم آبل أجهزة ماك مع شريحة M1 لدعم وضع الإقلاع المزدوج أو Boot Camp.
واستبعد (كريج فيديريغي) Craig Federighi، نائب الرئيس الأول لهندسة البرمجيات في شركة آبل، الدعم الرسمي لتشغيل أنظمة التشغيل البديلة محليًا، مثل: ويندوز أو لينكس.
ويبدو أن المحاكاة الافتراضية هي الطريقة المفضلة لدى آبل، لكن هذا لم يمنع الناس من تجربة طرقهم الخاصة.
ويقوم (هيكتور مارتن) Hector Martin، وهو مطور يقوم بتشغيل لينكس بانتظام عبر مجموعة متنوعة من الأجهزة، بجلب لينكس إلى أجهزة ماك مع شريحة M1.
ويبدو أن المطورين ينجذبون إلى مزايا الأداء التي تقدمها شريحة M1 من آبل، والقدرة على تشغيل لينكس عبر آلة صامتة قائمة على ARM.
وقال (لينوس تورفالدس) Linus Torvalds، مصمم لينكس في شهر نوفمبر الماضي: لقد كنت أنتظر جهاز حاسب محمول قائم على ARM يمكنه تشغيل لينكس لفترة طويلة، وسيكون جهاز MacBook Air الجديد مثاليًا تقريبًا، باستثناء نظام التشغيل.
ويصف (كريس وايد) Chris Wade، الرئيس التنفيذي للتكنولوجيا في شركة Corellium، الطريقة الجديدة التي وفرتها الشركة بأنها قابلة للاستخدام تمامًا عبر جهاز Mac Mini مع شريحة M1.
وأضاف: تعمل عن طريق إقلاع نسخة Ubuntu الكاملة لسطح مكتب من USB، وتحتاج إلى دونجل USB-C لجعل الشبكات تعمل، وتتطلب العملية ككل بعض الإلمام بنظام لينكس والنواة المخصصة.
وتتمتع Corellium ببعض الخبرة في التعامل مع وسائل حماية أنظمة تشغيل آبل، حيث تقدم للباحثين الأمنيين جهاز آيفون افتراضيًا للمساعدة في استكشاف الثغرات الأمنية.
وأغضب هذا الأمر شركة آبل لدرجة رفعها دعاوى قضائية ضد Corellium، لكنها خسرت التحدي مبكرًا ضد Corellium في أواخر العام الماضي، بعد أن رفعت في شهر أغسطس 2019 الدعوى لأسباب تتعلق بحقوق النشر.
وأصدرت Corellium برنامجًا تعليميًا للمهتمين بتجربة هذا المشروع التجريبي من أجل تشغيل الإصدار المعدل من Ubuntu عبر واجهة المستخدم العادية مع دعم USB.
وأوضح فريق Corellium بالتفصيل كيف تمكنوا من تشغيل Ubuntu، وبينما تتم مشاركة عدد من مكونات M1 مع شرائح آبل المحمولة، فإن الرقاقات غير القياسية جعلت من الصعب إنشاء برامج تشغيل لينكس لتشغيل Ubuntu بشكل صحيح.
ولم تصمم آبل أجهزة ماك مع شريحة M1 لدعم وضع الإقلاع المزدوج أو Boot Camp.
واستبعد (كريج فيديريغي) Craig Federighi، نائب الرئيس الأول لهندسة البرمجيات في شركة آبل، الدعم الرسمي لتشغيل أنظمة التشغيل البديلة محليًا، مثل: ويندوز أو لينكس.
ويبدو أن المحاكاة الافتراضية هي الطريقة المفضلة لدى آبل، لكن هذا لم يمنع الناس من تجربة طرقهم الخاصة.
ويقوم (هيكتور مارتن) Hector Martin، وهو مطور يقوم بتشغيل لينكس بانتظام عبر مجموعة متنوعة من الأجهزة، بجلب لينكس إلى أجهزة ماك مع شريحة M1.
ويبدو أن المطورين ينجذبون إلى مزايا الأداء التي تقدمها شريحة M1 من آبل، والقدرة على تشغيل لينكس عبر آلة صامتة قائمة على ARM.
وقال (لينوس تورفالدس) Linus Torvalds، مصمم لينكس في شهر نوفمبر الماضي: لقد كنت أنتظر جهاز حاسب محمول قائم على ARM يمكنه تشغيل لينكس لفترة طويلة، وسيكون جهاز MacBook Air الجديد مثاليًا تقريبًا، باستثناء نظام التشغيل.
ويصف (كريس وايد) Chris Wade، الرئيس التنفيذي للتكنولوجيا في شركة Corellium، الطريقة الجديدة التي وفرتها الشركة بأنها قابلة للاستخدام تمامًا عبر جهاز Mac Mini مع شريحة M1.
وأضاف: تعمل عن طريق إقلاع نسخة Ubuntu الكاملة لسطح مكتب من USB، وتحتاج إلى دونجل USB-C لجعل الشبكات تعمل، وتتطلب العملية ككل بعض الإلمام بنظام لينكس والنواة المخصصة.
وتتمتع Corellium ببعض الخبرة في التعامل مع وسائل حماية أنظمة تشغيل آبل، حيث تقدم للباحثين الأمنيين جهاز آيفون افتراضيًا للمساعدة في استكشاف الثغرات الأمنية.
وأغضب هذا الأمر شركة آبل لدرجة رفعها دعاوى قضائية ضد Corellium، لكنها خسرت التحدي مبكرًا ضد Corellium في أواخر العام الماضي، بعد أن رفعت في شهر أغسطس 2019 الدعوى لأسباب تتعلق بحقوق النشر.