بعد تحديد الموعد.. كيف تُجرى انتخابات المكتب التنفيذي في حزب الوفد؟
بعد تحديد موعد انتخابات المكتب التنفيذي لحزب الوفد في الرابع من فبراير المقبل، والتي أعلن موعدها المستشار بهاء أبو شقة رئيس حزب الوفد، خلال اجتماع الهيئة العليا الذي أجري منذ عدة أيام وتم تنصيب النائب محمد عبد العليم داوود رئيسا للهيئة البرلمانية للحزب، فما هو المكتب التنفيذي في حزب الوفد وكيف تجرى الانتخابات داخل بيت الأمة.
المكتب التنفيذي في حزب الوفد هو الصف الثاني مباشرة من قيادات الحزب والتي تشمل: السكرتير العام للحزب، ونواب رئيس الحزب، وأمين الصندوق بالحزب، وبعض القيادات الأخرى أيضا، وتجرى إنتخابات المكتب التنفيذي كل عام، ويكون انتخاباته من خلال إجتماع الهيئة العليا للحزب، أي لابد أن يكون المرشح لهذه المواقع من أعضاء الهيئة العليا بالحزب وليس أي شخص وفقط يترشح على هذا الموقع.
يفتح باب الترشح لهذه المواقع قبل الانتخابات بعدة أيام لمن يريد الترشح لها أن أعضاء الهيئة العليا بالحزب، ثم يغلق بعد ذلك، وتعلن أسماء المرشحين استعدادا للانتخابات التي تجرى من خلال اجتماع الهيئة العليا ويتم التصويت على المرشحين من خلال الهيئة العليا في اجتماع لها وتعلن الأسماء ويتم التصويت عليها ويعلن الفائزين أيضا خلال الإجتماع ذاته، وتعلن التشكيلة الجديدة للمكتب التنفيذى للحزب، ويطلق عليها في بعض الأحزاب الأخرى المكتب السياسى، ولكن في حزب الوفد يطلق عليها المكتب التنفيذي، وهي القيادات التي تلي رئيس الحزب مباشرة.
وتجرى انتخابات المكتب التنفيذي بحزب الوفد في 4 فبراير المقبل ومناقشة التقرير المالى والسياسى للحزب حيث تم تجديد الثقة فى لجان الحزب على مستوى الجمهورية لمدة عام.
وأغلق السبت الماضى باب الترشح على رئاسة الهيئة البرلمانية لحزب الوفد وقوامها 25 نائبا منهم 21 بالقائمة و4 نواب نجحوا بنظام الفردى فى مجلس النواب.
وكان أبرز المرشحين على رئاسة الهيئة النائب محمد عبد العليم داوود عضو الهيئة العليا والنائب محمد مدينة، القيادي ورئيس وفد القليوبية والدكتورة شيرين طايل زوجة عصام الصباحي عضو الهيئة العليا بالحزب.
وجرت انتخابات رئاسة الهيئة البرلمانية لحزب الوفد بمجلس النواب الأربعاء الماضى وفاز فيها النائب محمد عبد العليم داوود رئيسا للهيئة البرلمانية بالتزكية بعد تنازل منافسيه فس الانتخابات له.
وقرر المستشار حنفي جبالي، رئيس مجلس النواب، إخراج النائب محمد عبد العليم داوود من القاعة، بعدما تسبب في أزمة خلال جلسة للبرلمان، بقوله: "اللي على راسه بطحة يرد عليا".
كما قرر رئيس المجلس إحالة النائب لهيئة مكتب المجلس، موجها كلامه له: عند مثوله أمام هيئة مكتب المجلس قل ما تشاء.
وحذر حنفي جبالي من الاحتجاج بصوت عال، قائلا: أرفض المساس بكرامة أي نائب، مؤكدا أنه سيطبق اللائحة الداخلية على الجميع.
وشهدت الجلسة اعتراضا شديدا من الأغلبية مما تسبب في حالة عدم الانضباط في الجلسة العامة في مواجهة النائب، حيث قال: الذين أفسدوا الحياة السياسية في إشارة منه إلى حزب مستقبل وطن.
وقرر حنفي جبالي، حذف الكلمة من المضبطة، والتي تسببت في حالة غضب بين أعضاء المجلس.
المكتب التنفيذي في حزب الوفد هو الصف الثاني مباشرة من قيادات الحزب والتي تشمل: السكرتير العام للحزب، ونواب رئيس الحزب، وأمين الصندوق بالحزب، وبعض القيادات الأخرى أيضا، وتجرى إنتخابات المكتب التنفيذي كل عام، ويكون انتخاباته من خلال إجتماع الهيئة العليا للحزب، أي لابد أن يكون المرشح لهذه المواقع من أعضاء الهيئة العليا بالحزب وليس أي شخص وفقط يترشح على هذا الموقع.
يفتح باب الترشح لهذه المواقع قبل الانتخابات بعدة أيام لمن يريد الترشح لها أن أعضاء الهيئة العليا بالحزب، ثم يغلق بعد ذلك، وتعلن أسماء المرشحين استعدادا للانتخابات التي تجرى من خلال اجتماع الهيئة العليا ويتم التصويت على المرشحين من خلال الهيئة العليا في اجتماع لها وتعلن الأسماء ويتم التصويت عليها ويعلن الفائزين أيضا خلال الإجتماع ذاته، وتعلن التشكيلة الجديدة للمكتب التنفيذى للحزب، ويطلق عليها في بعض الأحزاب الأخرى المكتب السياسى، ولكن في حزب الوفد يطلق عليها المكتب التنفيذي، وهي القيادات التي تلي رئيس الحزب مباشرة.
وتجرى انتخابات المكتب التنفيذي بحزب الوفد في 4 فبراير المقبل ومناقشة التقرير المالى والسياسى للحزب حيث تم تجديد الثقة فى لجان الحزب على مستوى الجمهورية لمدة عام.
وأغلق السبت الماضى باب الترشح على رئاسة الهيئة البرلمانية لحزب الوفد وقوامها 25 نائبا منهم 21 بالقائمة و4 نواب نجحوا بنظام الفردى فى مجلس النواب.
وكان أبرز المرشحين على رئاسة الهيئة النائب محمد عبد العليم داوود عضو الهيئة العليا والنائب محمد مدينة، القيادي ورئيس وفد القليوبية والدكتورة شيرين طايل زوجة عصام الصباحي عضو الهيئة العليا بالحزب.
وجرت انتخابات رئاسة الهيئة البرلمانية لحزب الوفد بمجلس النواب الأربعاء الماضى وفاز فيها النائب محمد عبد العليم داوود رئيسا للهيئة البرلمانية بالتزكية بعد تنازل منافسيه فس الانتخابات له.
وقرر المستشار حنفي جبالي، رئيس مجلس النواب، إخراج النائب محمد عبد العليم داوود من القاعة، بعدما تسبب في أزمة خلال جلسة للبرلمان، بقوله: "اللي على راسه بطحة يرد عليا".
كما قرر رئيس المجلس إحالة النائب لهيئة مكتب المجلس، موجها كلامه له: عند مثوله أمام هيئة مكتب المجلس قل ما تشاء.
وحذر حنفي جبالي من الاحتجاج بصوت عال، قائلا: أرفض المساس بكرامة أي نائب، مؤكدا أنه سيطبق اللائحة الداخلية على الجميع.
وشهدت الجلسة اعتراضا شديدا من الأغلبية مما تسبب في حالة عدم الانضباط في الجلسة العامة في مواجهة النائب، حيث قال: الذين أفسدوا الحياة السياسية في إشارة منه إلى حزب مستقبل وطن.
وقرر حنفي جبالي، حذف الكلمة من المضبطة، والتي تسببت في حالة غضب بين أعضاء المجلس.