وصول المسارح المتنقلة إلى قصر ثقافة الإسماعيلية | صور
تفقدت ابتسام فريد مدير عام فرع ثقافة الإسماعيلية، مساء اليوم الجمعة، المسارح المتنقلة التابعة لإقليم القناة وسيناء الثقافي وذلك عقب وصولها من الورش بالقاهرة تمهيدا لبدء عملها في الإدارات الثقافية التابعة لإقليم القناة وسيناء الثقافي.
ومن المنتظر أن تقوم هذه المسارح بجولة في جميع القرى والنجوع التابعة لإقليم القناة وسيناء الثقافي، وخاصة الأماكن التي لا توجد بها بيوت ثقافية أو مكتبات وتقع في محافظات القناة و شمال، وجنوب سيناء.
وكانت الدكتورة إيناس عبد الدايم وزيرة الثقافة، قد أعلنت خلال زيارتها إلى قصر ثقافة الإسماعيلية، منذ أسابيع عن مد إقليم القناة وسيناء بمسارح ومكتبات متنقلة لتجوب كافة القرى المحرومة من النشاطات الفنية والثقافية التابعة لمحافظة الإسماعيلية والمحافظات الأخرى بالإقليم.
وتفقدت الوزيرة خلال جولتها أعمال المرحلة الأولى من التجديدات التي شهدها مبنى القصر، وتجديدات المسرح الكبير، والذي تم إحلاله وتجديده بصورة كاملة، بالإضافة إلى تفقدها قاعات المعارض، والباحة الخلفية للقصر وتبلغ تكلفة المرحلة الأولى ٥٢ مليون جنيه كمرحلة أولى.
وأعربت الوزيرة خلال زيارتها عن تقديرها لشعب الإسماعيلية ذلك الشعب العظيم المضياف التي اكتسب شهرة عالمية ودولية وذلك لاستضافته العديد من الفعاليات الثقافية العالمية والمحلية.
وأشارت إيناس عبد الدايم إلى أن الوزارة تعمل على تطوير قصر ثقافة الإسماعيلية، ليكون منارة ثقافية مؤهلة لاستضافة كافة الفعاليات المحلية والعالمية كعادتها.
يذكر أن مشروع إحلال وتجديد قصر ثقافة الإسماعيلية، يشمل أعمال صيانة ورفع كفاءة المسرح، حيث بدأت تلك الأعمال منذ أوائل فبراير من العام الجارى وكان من المقرر إعادة تشغيل القصر بداية أبريل الماضي وتعذر ذلك بسبب جائحة فيروس كورونا.
كما تشمل أعمال التطوير إحلالًا شاملًا وتجديدا لمنظومة التكييف المركزي، ومنظومة الحماية المدنية والإطفاء، وسقف المسرح الداخلي والسطح الخارجي، والمقاعد والأرضيات، وإضاءة صالة المسرح، والخدمات داخل الصالة، وبهو المسرح، كما تم عمل صيانة لأجهزة الإضاءة والصوت وخشبة المسرح، وشاشة السينما، وتجديد ستائر المسرح، فضلا عن عمل الصيانة اللازمة للوحة مدخل المسرح.
ومن المنتظر أن تقوم هذه المسارح بجولة في جميع القرى والنجوع التابعة لإقليم القناة وسيناء الثقافي، وخاصة الأماكن التي لا توجد بها بيوت ثقافية أو مكتبات وتقع في محافظات القناة و شمال، وجنوب سيناء.
وكانت الدكتورة إيناس عبد الدايم وزيرة الثقافة، قد أعلنت خلال زيارتها إلى قصر ثقافة الإسماعيلية، منذ أسابيع عن مد إقليم القناة وسيناء بمسارح ومكتبات متنقلة لتجوب كافة القرى المحرومة من النشاطات الفنية والثقافية التابعة لمحافظة الإسماعيلية والمحافظات الأخرى بالإقليم.
وتفقدت الوزيرة خلال جولتها أعمال المرحلة الأولى من التجديدات التي شهدها مبنى القصر، وتجديدات المسرح الكبير، والذي تم إحلاله وتجديده بصورة كاملة، بالإضافة إلى تفقدها قاعات المعارض، والباحة الخلفية للقصر وتبلغ تكلفة المرحلة الأولى ٥٢ مليون جنيه كمرحلة أولى.
وأعربت الوزيرة خلال زيارتها عن تقديرها لشعب الإسماعيلية ذلك الشعب العظيم المضياف التي اكتسب شهرة عالمية ودولية وذلك لاستضافته العديد من الفعاليات الثقافية العالمية والمحلية.
وأشارت إيناس عبد الدايم إلى أن الوزارة تعمل على تطوير قصر ثقافة الإسماعيلية، ليكون منارة ثقافية مؤهلة لاستضافة كافة الفعاليات المحلية والعالمية كعادتها.
يذكر أن مشروع إحلال وتجديد قصر ثقافة الإسماعيلية، يشمل أعمال صيانة ورفع كفاءة المسرح، حيث بدأت تلك الأعمال منذ أوائل فبراير من العام الجارى وكان من المقرر إعادة تشغيل القصر بداية أبريل الماضي وتعذر ذلك بسبب جائحة فيروس كورونا.
كما تشمل أعمال التطوير إحلالًا شاملًا وتجديدا لمنظومة التكييف المركزي، ومنظومة الحماية المدنية والإطفاء، وسقف المسرح الداخلي والسطح الخارجي، والمقاعد والأرضيات، وإضاءة صالة المسرح، والخدمات داخل الصالة، وبهو المسرح، كما تم عمل صيانة لأجهزة الإضاءة والصوت وخشبة المسرح، وشاشة السينما، وتجديد ستائر المسرح، فضلا عن عمل الصيانة اللازمة للوحة مدخل المسرح.