صوت من "زمن الوحوش".. تعرف على قصة صعود رضا البحراوي بـ عدوية والأسمر لـ"المريخ" | فيديو
توليفه لم تتكرر من قبل، وصوت «من زمن الوحوش» كما يطلق الجمهور عليه، هكذا اشتهر المطرب الشعبي رضا البحراوي، الذى أصبح يشتهر بين جمهوره بـ«صاحب الصوت الذهبي»، ليصعد سلم النجاح ويتربع على القمة فى وقت قصير.
«زمن الوحوش»
«إحنا فى زمن الوحوش الناس مبيرحموش حوش يارب»، نجاح «البحراوي»، فى كتابته تاريخ عام 2008، عندما طرح أغنية «زمن الوحوش»، لتنتشر بين جمهوره رغم عدم انتشار مواقع السوشيال ميديا.
«عدوية والأسمر مع البحراوي على المريخ»
بعد الشهرة الكبيرة التى حظي بها «رضا»، حاول الخروج عن المألوف، بتقديم مزج بين طريقة عدوية والأسمر فى قالب واحد، ليغني ما سماه الجمهور وقتها«رضا راح المريخ مع عدوية والأسمر»، فيما قدم العديد من هذه الأغاني وقتها على أنغام الموزع الموسيقي وعازف الأورج محمد عبد السلام والذى كان من أسباب النجاح بينهما.
«البحراوي وحكيم»
عام 2012 نجح رضا البحراوي فى تقديم أغنية «بقاش عندي ثقة فى حد»، والتى وصلت مشاهدتها فى ذلك الوقت لـ 2 مليون، ليبدأ الكثير من النجوم الكبار فى غنائها، إلا أن المفاجأة هي تقديم الفنان «حكيم» للأغنية فى فيلم «حلاوة روح» بنفس طريقة البحراوي.
«حلمي بكر»
وفى مفاجأة خارج الصندوق، كان رأي الملحن حلمي بكر، الذى عرفه الجمهور بجلد النجوم، إلا أنه أثني على البحراوي فى مفاجأة غير متوقعة، والذى قال عنه فى مقابلة تلفزيونية لأحد البرامج :«فى ولد اسمه رضا البحراوي أنا سمعته دورت على صوته أسمعه، هذا الولد أنا بقوله إنت قدامك مستقبل، وده عبقري غناء موال، وبيعرف ياخد من الموال وبيركب غني رتميك».
بعيداً عن آراء الملحنين والنقاد، كشف الثلاثي الأساسي فى إدارة أعمال الفنان رضا البحراوي كواليس اختياره للأغاني وإحياء الأفراح الشعبية، حيث قال أحمد جلال مدير أعماله :«الفنان رضا البحراوي من أصعب المطربين فى اختيار الأغاني فدائماً يدقق فى الكلمات من أجل جمهوره لانتشار أغانيه فى الشارع المصري، لذلك دائماً ما يريد الحفاظ على قاعدته الجماهيرية».
أما عن إحياء الأفراح، فهذا أمر آخر من الصعب وصفه، لأنه يريد دائماً التفاعل مع الجمهور من خلال المسرح وفرقته الموسيقية، والذى يتخطي عددها الـ20 فردا، ويحاول التحدث معهم من خلال البروفات ولم يصعد بالفرقة بشكل مباشر كما يعتقد البعض.
فيما قال "محمد عشة"، مدير أعماله أيضاً ، إن رضا البحراوي له طقوس خاصة عند تسجيل الأغاني بالاستديو، فدائماً يتحدث معنا من أجل اختيار موضوعات الأغاني الذى يريد تقديمها، بخلاف الأغاني الخاصة للأفراح، وعشقه لتقديم أغاني نجوم الزمن الجميل أمثال عدوية وحسن الأسمر وعبده الإسكندرانى، لإحياء هذا التاريخ ولكن أسلوبه وطريقته الشهيرة.
بينما فتح سيد البحراوي شقيق المطرب رضا قلبه لـ«فيتو»، والذى قال :«أخويا من صغره عايش حياته للفن وبس، دائماً بيحب يسمع الجديد والقديم عشان يجدد ويمزج المزيكا القديمة بالطرق الجديدة».
وأضاف :«ناس كتير متعرفش حاجة عن المطرب كل اللى بيشوفه وهو على المسرح أو في كليب والحقيقة بيسهر ليالي عشان يقدم حاجة تعيش وتفضل مستمرة، وده بيظهر لما المطربين تقلد نفس الأسلوب وتقدم أغاني ده دليل النجاح».
«زمن الوحوش»
«إحنا فى زمن الوحوش الناس مبيرحموش حوش يارب»، نجاح «البحراوي»، فى كتابته تاريخ عام 2008، عندما طرح أغنية «زمن الوحوش»، لتنتشر بين جمهوره رغم عدم انتشار مواقع السوشيال ميديا.
«عدوية والأسمر مع البحراوي على المريخ»
بعد الشهرة الكبيرة التى حظي بها «رضا»، حاول الخروج عن المألوف، بتقديم مزج بين طريقة عدوية والأسمر فى قالب واحد، ليغني ما سماه الجمهور وقتها«رضا راح المريخ مع عدوية والأسمر»، فيما قدم العديد من هذه الأغاني وقتها على أنغام الموزع الموسيقي وعازف الأورج محمد عبد السلام والذى كان من أسباب النجاح بينهما.
«البحراوي وحكيم»
عام 2012 نجح رضا البحراوي فى تقديم أغنية «بقاش عندي ثقة فى حد»، والتى وصلت مشاهدتها فى ذلك الوقت لـ 2 مليون، ليبدأ الكثير من النجوم الكبار فى غنائها، إلا أن المفاجأة هي تقديم الفنان «حكيم» للأغنية فى فيلم «حلاوة روح» بنفس طريقة البحراوي.
«حلمي بكر»
وفى مفاجأة خارج الصندوق، كان رأي الملحن حلمي بكر، الذى عرفه الجمهور بجلد النجوم، إلا أنه أثني على البحراوي فى مفاجأة غير متوقعة، والذى قال عنه فى مقابلة تلفزيونية لأحد البرامج :«فى ولد اسمه رضا البحراوي أنا سمعته دورت على صوته أسمعه، هذا الولد أنا بقوله إنت قدامك مستقبل، وده عبقري غناء موال، وبيعرف ياخد من الموال وبيركب غني رتميك».
بعيداً عن آراء الملحنين والنقاد، كشف الثلاثي الأساسي فى إدارة أعمال الفنان رضا البحراوي كواليس اختياره للأغاني وإحياء الأفراح الشعبية، حيث قال أحمد جلال مدير أعماله :«الفنان رضا البحراوي من أصعب المطربين فى اختيار الأغاني فدائماً يدقق فى الكلمات من أجل جمهوره لانتشار أغانيه فى الشارع المصري، لذلك دائماً ما يريد الحفاظ على قاعدته الجماهيرية».
أما عن إحياء الأفراح، فهذا أمر آخر من الصعب وصفه، لأنه يريد دائماً التفاعل مع الجمهور من خلال المسرح وفرقته الموسيقية، والذى يتخطي عددها الـ20 فردا، ويحاول التحدث معهم من خلال البروفات ولم يصعد بالفرقة بشكل مباشر كما يعتقد البعض.
فيما قال "محمد عشة"، مدير أعماله أيضاً ، إن رضا البحراوي له طقوس خاصة عند تسجيل الأغاني بالاستديو، فدائماً يتحدث معنا من أجل اختيار موضوعات الأغاني الذى يريد تقديمها، بخلاف الأغاني الخاصة للأفراح، وعشقه لتقديم أغاني نجوم الزمن الجميل أمثال عدوية وحسن الأسمر وعبده الإسكندرانى، لإحياء هذا التاريخ ولكن أسلوبه وطريقته الشهيرة.
بينما فتح سيد البحراوي شقيق المطرب رضا قلبه لـ«فيتو»، والذى قال :«أخويا من صغره عايش حياته للفن وبس، دائماً بيحب يسمع الجديد والقديم عشان يجدد ويمزج المزيكا القديمة بالطرق الجديدة».
وأضاف :«ناس كتير متعرفش حاجة عن المطرب كل اللى بيشوفه وهو على المسرح أو في كليب والحقيقة بيسهر ليالي عشان يقدم حاجة تعيش وتفضل مستمرة، وده بيظهر لما المطربين تقلد نفس الأسلوب وتقدم أغاني ده دليل النجاح».