وزير الأوقاف: نشكر الرئيس على رعاية المؤتمر الدولي لحوار الأديان
توجه الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف وجميع قيادات الوزارة وجميع العاملين بها بالشكر للرئيس عبد الفتاح السيسي لرعايته المؤتمر الدولي الحادي والثلاثين للمجلس الأعلى للشئون الإسلامية بوزارة الأوقاف.
ويعقد المؤتمر الدولي في الفترة من (13 – 14) مارس 2021م تحت عنوان: “حوار الأديان والثقافات” مع مراعاة جميع الضوابط والإجراءات الاحترازية".
وينطلق المؤتمر في إطار دعوة الرئيس الدائمة للحوار الهادف وإحلال لغة الحوار محل لغة الصدام والاحتراب، إذ لا غنى للبشرية عن حوار بنَّاء يقوم على أرضية إنسانية خالصة، تراعي الحفاظ على أمن الجميع، وتعمل على تحقيق السلام الإنساني، وتحترم خصوصية الآخرين الدينية والثقافية وعاداتهم وتقاليدهم وأعرافهم المستقرة.
وأكد وزير الأوقاف أن هذه الرعاية هي أكبر دعم لأعمال المؤتمر، وأنها خير دافع لنا لبذل أقصى الجهد في العمل على إنجاح رسالة المؤتمر، وأن نكون عند مستوى هذه الرعاية الكريمة.
ويتضمن المؤتمر المحاور التالية :
المحور الأول:
مفهوم الحوار وغاياته.
فالحوار لا بد له من غاية يهدف إلى تحقيقها ، وليس مجرد حوار لإثبات حالة أو موقف، حتى لا يكون حوارا جدليا أو سوفسطائيا.
المحور الثاني:
عقلانية الحوار وعلاقتها بقضايا التجديد.
المحور الثالث:
الحوار والمشترك الإنساني: دينيًّا وثقافيًّا.
المحور الرابع:
الحوار واحترام خصوصية الآخر: دينيًّا وثقافيًّا.
المحور الخامس:
أثر الحوار البناء في مكافحة الإرهاب وصنع السلام الإنساني.
المحور السادس:
عوامل نجاح الحوار.
ويعقد المؤتمر الدولي في الفترة من (13 – 14) مارس 2021م تحت عنوان: “حوار الأديان والثقافات” مع مراعاة جميع الضوابط والإجراءات الاحترازية".
وينطلق المؤتمر في إطار دعوة الرئيس الدائمة للحوار الهادف وإحلال لغة الحوار محل لغة الصدام والاحتراب، إذ لا غنى للبشرية عن حوار بنَّاء يقوم على أرضية إنسانية خالصة، تراعي الحفاظ على أمن الجميع، وتعمل على تحقيق السلام الإنساني، وتحترم خصوصية الآخرين الدينية والثقافية وعاداتهم وتقاليدهم وأعرافهم المستقرة.
وأكد وزير الأوقاف أن هذه الرعاية هي أكبر دعم لأعمال المؤتمر، وأنها خير دافع لنا لبذل أقصى الجهد في العمل على إنجاح رسالة المؤتمر، وأن نكون عند مستوى هذه الرعاية الكريمة.
ويتضمن المؤتمر المحاور التالية :
المحور الأول:
مفهوم الحوار وغاياته.
فالحوار لا بد له من غاية يهدف إلى تحقيقها ، وليس مجرد حوار لإثبات حالة أو موقف، حتى لا يكون حوارا جدليا أو سوفسطائيا.
المحور الثاني:
عقلانية الحوار وعلاقتها بقضايا التجديد.
المحور الثالث:
الحوار والمشترك الإنساني: دينيًّا وثقافيًّا.
المحور الرابع:
الحوار واحترام خصوصية الآخر: دينيًّا وثقافيًّا.
المحور الخامس:
أثر الحوار البناء في مكافحة الإرهاب وصنع السلام الإنساني.
المحور السادس:
عوامل نجاح الحوار.