"مينفعش نشتم اسرائيل".. خالد الجندي: لا يجوز سب الأنبياء | فيديو
قال الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، إن "إسرائيل" اسم نبي له مكانته ولا يجب أن ينزلق اللسان لتوجيه السباب والشتائم لهذه الكلمة، مضيفًا: "مينفعش نشتم إسرائيل".
وأضاف خلال برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة "dmc"، أنه على الرغم من الموقف العدائي لدولة الكيان الصهيوني بسبب احتلالهم لفلسطين والسيطرة على المسجد الأقصى إلا أنه لا ينبغي على المسلم أن يسب إسرائيل.
وأكد: "وفقًا لابن حزم فإن السيدة مريم كانت نبية، كما أن سيدنا الخضر كان نبيًا".
وقال الدكتور علي جمعة مفتي الجمهورية السابق وعضو هيئة كبار العلماء بالأزهر إن سيدنا هارون يعلمنا أن الوحدة والخلوة مقدمة على طلب الإيمان وذلك من خلال تعامله مع بني إسرائيل بعد غياب موسى عليه السلام أربعين ليلة.
وأضاف جمعة في برنامج “مصر أرض الأنبياء” المذاع على القناة الأولى المصرية: ومن ضمن ما تعلمناه من سيدنا هارون ان الأمن قبل الإيمان ، مشيرا إلى أنه بالرغم من المشهد الذي عاشه هارون مع بني اسرائيل الا أنه رفض الذهاب إلى سيدنا موسى في خلوته وإخباره بما حدث .
وأوضح أن الأشخاص الذين اتخذوا العجل إلها من بني اسرائيل عددهم 70 رجلا ، مشيرا إلى ان العقوبة لهذا الفعل هو قتل أنفسهم مما جعلهم يتقاتلون حتى قتل بعضهم بعضا .
وأشار إلى أن السامري في قصة سيدنا موسى رباه سيدنا جبريل حتى كبر وتعلم امورا كثيرة لا يستطيع البشر تعلمها ، متابعا: وبالرغم من ذلك تمرد على الله وصنع العجل الجسد ليجعل بني اسرائيل يعبدونه من دون الله، موضحا أن عقوبته كانت إصابته بمرض جلدي لا يستطيع أحد لمسه أو الاقتراب منه حتى مقتله مع الـ70 رجل من بني إسرائيل .
وأضاف خلال برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة "dmc"، أنه على الرغم من الموقف العدائي لدولة الكيان الصهيوني بسبب احتلالهم لفلسطين والسيطرة على المسجد الأقصى إلا أنه لا ينبغي على المسلم أن يسب إسرائيل.
وأكد: "وفقًا لابن حزم فإن السيدة مريم كانت نبية، كما أن سيدنا الخضر كان نبيًا".
وقال الدكتور علي جمعة مفتي الجمهورية السابق وعضو هيئة كبار العلماء بالأزهر إن سيدنا هارون يعلمنا أن الوحدة والخلوة مقدمة على طلب الإيمان وذلك من خلال تعامله مع بني إسرائيل بعد غياب موسى عليه السلام أربعين ليلة.
وأضاف جمعة في برنامج “مصر أرض الأنبياء” المذاع على القناة الأولى المصرية: ومن ضمن ما تعلمناه من سيدنا هارون ان الأمن قبل الإيمان ، مشيرا إلى أنه بالرغم من المشهد الذي عاشه هارون مع بني اسرائيل الا أنه رفض الذهاب إلى سيدنا موسى في خلوته وإخباره بما حدث .
وأوضح أن الأشخاص الذين اتخذوا العجل إلها من بني اسرائيل عددهم 70 رجلا ، مشيرا إلى ان العقوبة لهذا الفعل هو قتل أنفسهم مما جعلهم يتقاتلون حتى قتل بعضهم بعضا .
وأشار إلى أن السامري في قصة سيدنا موسى رباه سيدنا جبريل حتى كبر وتعلم امورا كثيرة لا يستطيع البشر تعلمها ، متابعا: وبالرغم من ذلك تمرد على الله وصنع العجل الجسد ليجعل بني اسرائيل يعبدونه من دون الله، موضحا أن عقوبته كانت إصابته بمرض جلدي لا يستطيع أحد لمسه أو الاقتراب منه حتى مقتله مع الـ70 رجل من بني إسرائيل .