ما هي الدول الإسلامية التي رفع بايدن حظر السفر عنها؟
ذكرت شبكة "سي إن إن" الأمريكية أن الرئيس الديمقراطي المنتخب جو بايدن بدأ فترة ولايته بالتوقيع على سلسلة من الإجراءات التنفيذية التي تتعلق بالهجرة، والمضي قدماً في التراجع عن العديد من سياسات إدارة ترامب وإنهاء حالة الطوارئ الوطنية التي حولت ملايين الدولارات إلى الجدار الحدودي.
وحدد بايدن أجندة طموحة للهجرة خلال الحملة الانتخابية التي من شأنها عكس تصرفات من سبقه بالرئاسة، وتعهد على البدء بتقديم تشريع شامل للهجرة والحفاظ على البرامج التي توفر الإغاثة للمهاجرين الذين يعيشون في الولايات المتحدة.
في حين أنه يمكن البدء ببعض التغييرات من خلال الإجراءات التنفيذية هذا الأسبوع، إلا أن تغييرات سياسة الهجرة الأخرى ستستغرق المزيد من الوقت.
وبدأ ترامب رئاسته بالتوقيع على أمر تنفيذي عاجل يقيد الدخول إلى الولايات المتحدة من الدول ذات الأغلبية المسلمة، ولكن بايدن تحرك لإلغاء هذا الحظر، كما أنه سيصدر تعليمات لوزارة الخارجية لإعادة معالجة التأشيرات للبلدان المتضررة إضافة إلى مراجعة ممارسات إدارة ترامب الأخرى "للتدقيق الشديد".
ويتضمن مشروع قانون الهجرة الخاص ببايدن بنداً من شأنه أن يحد من السلطة الرئاسية لإصدار الحظر في المستقبل، وتشمل قائمة الدول الإسلامية المحظورة من السفر إلى الولايات المتحدة كلا من سوريا واليمن وليبيا والسودان والصومال.
ويوقع الرئيس الأمريكي المنتخب جو بايدن، اليوم الخميس، على عددا من القرارات التنفيذية الجديدة تشمل مكافحة فيروس كورونا المستجد كوفيد 19.
وبالأمس ذكرت شبكة "فوكس نيوز"، أن إحدى أولويات بايدن التوقيع على أمر تنفيذي يحث الأمريكيين على ارتداء الكمامات لمدة 100 يوم، وإلزامهم بها في المنشآت الحكومية الفيدرالية.
وسيتطلب الأمر التنفيذي، المزيد من الكمامات ورسم إشارات المسافة الاجتماعية في جميع المباني الفيدرالية وفي خطوط الطيران والقطارات ووسائل النقل بين الولايات.
ولن يطلع بايدن مسئولي الولاية والمسئولين المحليين على ما يجب أن يفعلوه بالتحديد لتنفيذ الأمر، وإنما تسن كل ولاية مايلزم من التشريعات والإجراءات التي يمكن من خلالها تنفيذ الأمر التنفيذي على أفضل وجه.
ومن المقرر أن يعلن بايدن أمر تنفيذي آخر بإنشاء ما يسمى "مكتب استجابة كورونا" في البيت الأبيض.
وتحدث الرئيس الأمريكي جو بايدن لأكثر من ربع ساعة، في خطابه الأول كرئيس للولايات المتحدة، بعد أدائه اليمين ليصبح رئيس البلاد رقم 46 أمس الأربعاء.
وقال الرئيس الأمريكي، جو بايدن، في كلمته بعد أدائه اليمين الدستورية، إنه سيكون رئيسًا لكل الأمريكيين، متعهداً بأنه سيحارب بقوة من أجل أولئك الذين لم يدعموه بنفس قدر الذين دعموه.
وأضاف أن الاختلاف سلميًا داخل حدود الولايات المتحدة الأمريكية ربما يكون أعظم قوة للأمة الأمريكية.
وبالأمس أدى الرئيس الأمريكي المنتخب جو بايدن اليمين رئيسا للولايات المتحدة أمام رئيس المحكمة الدستورية العليا جون روبرتس.
وانتهت احتفالات تنصيب الرئيس المنتخب جو بايدن رئيسًا للولايات المتحدة الأمريكية، حيث توجه إلى البيت الأبيض لتنصيبه رئيساً بعدما قام بتأدية الصلاة مع عدد من أعضاء الكونجرس في كنيسة القديس ماثيو فيما أعلن البنتاجون عن اختصار العرض العسكري الخاص بمغادرة ترامب البيت الأبيض.
وأدى الرئيس الأمريكي المنتخب اليمين الدستورية فى حفل التنصيب، إيذاناً بتوليه رسمياً مقاليد الحكم، وبدء ولايته الرئاسية لأربع سنوات، ليكون الرئيس الـ46 للولايات المتحدة الأمريكية.
ومع أنه تمنى أخيراً حظاً موفقاً لبايدن في رسالة فيديو، فإن الرئيس دونالد ترامب لم يهنئ أبداً الرئيس المنتخب، وهو أمر غير مسبوق منذ 150 عاماً، ولن يحضر حفل تنصيبه في واشنطن امس الأربعاء.
وحضر باراك أوباما وجورج بوش وبيل كلينتون في الصفوف الأمامية خلال حفل تنصيب الرئيس الديمقراطي وسط انتشار كثيف للقوات الأمنية في العاصمة الفيدرالية.
وأصبحت كامالا هاريس (56 عاما) أول امرأة سوداء من أصول هندية تتولى هذا المنصب.
وحدد بايدن أجندة طموحة للهجرة خلال الحملة الانتخابية التي من شأنها عكس تصرفات من سبقه بالرئاسة، وتعهد على البدء بتقديم تشريع شامل للهجرة والحفاظ على البرامج التي توفر الإغاثة للمهاجرين الذين يعيشون في الولايات المتحدة.
في حين أنه يمكن البدء ببعض التغييرات من خلال الإجراءات التنفيذية هذا الأسبوع، إلا أن تغييرات سياسة الهجرة الأخرى ستستغرق المزيد من الوقت.
وبدأ ترامب رئاسته بالتوقيع على أمر تنفيذي عاجل يقيد الدخول إلى الولايات المتحدة من الدول ذات الأغلبية المسلمة، ولكن بايدن تحرك لإلغاء هذا الحظر، كما أنه سيصدر تعليمات لوزارة الخارجية لإعادة معالجة التأشيرات للبلدان المتضررة إضافة إلى مراجعة ممارسات إدارة ترامب الأخرى "للتدقيق الشديد".
ويتضمن مشروع قانون الهجرة الخاص ببايدن بنداً من شأنه أن يحد من السلطة الرئاسية لإصدار الحظر في المستقبل، وتشمل قائمة الدول الإسلامية المحظورة من السفر إلى الولايات المتحدة كلا من سوريا واليمن وليبيا والسودان والصومال.
ويوقع الرئيس الأمريكي المنتخب جو بايدن، اليوم الخميس، على عددا من القرارات التنفيذية الجديدة تشمل مكافحة فيروس كورونا المستجد كوفيد 19.
وبالأمس ذكرت شبكة "فوكس نيوز"، أن إحدى أولويات بايدن التوقيع على أمر تنفيذي يحث الأمريكيين على ارتداء الكمامات لمدة 100 يوم، وإلزامهم بها في المنشآت الحكومية الفيدرالية.
وسيتطلب الأمر التنفيذي، المزيد من الكمامات ورسم إشارات المسافة الاجتماعية في جميع المباني الفيدرالية وفي خطوط الطيران والقطارات ووسائل النقل بين الولايات.
ولن يطلع بايدن مسئولي الولاية والمسئولين المحليين على ما يجب أن يفعلوه بالتحديد لتنفيذ الأمر، وإنما تسن كل ولاية مايلزم من التشريعات والإجراءات التي يمكن من خلالها تنفيذ الأمر التنفيذي على أفضل وجه.
ومن المقرر أن يعلن بايدن أمر تنفيذي آخر بإنشاء ما يسمى "مكتب استجابة كورونا" في البيت الأبيض.
وتحدث الرئيس الأمريكي جو بايدن لأكثر من ربع ساعة، في خطابه الأول كرئيس للولايات المتحدة، بعد أدائه اليمين ليصبح رئيس البلاد رقم 46 أمس الأربعاء.
وقال الرئيس الأمريكي، جو بايدن، في كلمته بعد أدائه اليمين الدستورية، إنه سيكون رئيسًا لكل الأمريكيين، متعهداً بأنه سيحارب بقوة من أجل أولئك الذين لم يدعموه بنفس قدر الذين دعموه.
وأضاف أن الاختلاف سلميًا داخل حدود الولايات المتحدة الأمريكية ربما يكون أعظم قوة للأمة الأمريكية.
وبالأمس أدى الرئيس الأمريكي المنتخب جو بايدن اليمين رئيسا للولايات المتحدة أمام رئيس المحكمة الدستورية العليا جون روبرتس.
وانتهت احتفالات تنصيب الرئيس المنتخب جو بايدن رئيسًا للولايات المتحدة الأمريكية، حيث توجه إلى البيت الأبيض لتنصيبه رئيساً بعدما قام بتأدية الصلاة مع عدد من أعضاء الكونجرس في كنيسة القديس ماثيو فيما أعلن البنتاجون عن اختصار العرض العسكري الخاص بمغادرة ترامب البيت الأبيض.
وأدى الرئيس الأمريكي المنتخب اليمين الدستورية فى حفل التنصيب، إيذاناً بتوليه رسمياً مقاليد الحكم، وبدء ولايته الرئاسية لأربع سنوات، ليكون الرئيس الـ46 للولايات المتحدة الأمريكية.
ومع أنه تمنى أخيراً حظاً موفقاً لبايدن في رسالة فيديو، فإن الرئيس دونالد ترامب لم يهنئ أبداً الرئيس المنتخب، وهو أمر غير مسبوق منذ 150 عاماً، ولن يحضر حفل تنصيبه في واشنطن امس الأربعاء.
وحضر باراك أوباما وجورج بوش وبيل كلينتون في الصفوف الأمامية خلال حفل تنصيب الرئيس الديمقراطي وسط انتشار كثيف للقوات الأمنية في العاصمة الفيدرالية.
وأصبحت كامالا هاريس (56 عاما) أول امرأة سوداء من أصول هندية تتولى هذا المنصب.