زعيم الأغلبية لوزير الشباب: هل أنت مطمئن لما يدور في نادي الزمالك؟
حذر أشرف رشاد، زعيم الأغلبية، من استمرار أزمة نادي الزمالك، مشيرا إلى أن الوزير يميل إلى النادي.
وقال في كلمته أمام الجلسة العامة للبرلمان، بحضور الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة: هل أنت مطمئن لما يدور في نادي الزمالك؟، لو كان ردك نعم فأنا أثق في حكمك تماما، وأعلم أنك تميل تشجيعا لنادي الزمالك، وأعلم أنك حريص عليه.
وأشار إلى أن المشكلة الدائمة، فهي "منظومة الشباب المصرية"، فخلال رئاستي للجنة تعاونت مع كعلى مدار عامين، وأرى أنه ليس لدينا منظومة في الشباب من الأساس، حيث مراكز شباب متهالكة، وبعضها مغلق منذ سنوات، والآخر تم سرقته ونهبه.
وتابع: ضمن تلك المنظومة، فهناك الاتحاد العام للكشافة، هذا الاتحاد يتم سحب أراضيه بحجة الاستثمار، وحينما كنت رئيسا للجنة الشباب كنت استيقظ يوميا على خبر أن أحد المحافظين "اقتحم باللودر" مركز شباب وسحب أراضية، وهناك رسالة يجب أن تصل للجميع: الاستثمار في الشباب ليس اقتصادي فقط، ليس لدي مشكلة مع الاستثمار، لكن فكرة العمل في جزر منعزلة كما يفعل المحافظين في مراكز الشباب وأخذ بغير حق من الشباب بدعوى الاستثمار، مشكلة كبرى.
أما بخصوص الكارثة، فهو متعلق القانون سئ السمعة، قانون 17 لسنة 2017، وهو قانون الرياضة، فكل مرة كنت تمهلنا ولم تتقدم بمشروع قانون للرياضة، ما نما إلي علمي أن هناك حسابات للاتحاد الدولي، من الممكن أن نقتدي بالكثير من الدول، فلايصلح أن ممثلي الاتحادات الرياضية يكونوا سلطة رابعة.
واختتم حديثه بالسؤال من مصير انتخابات اتحاد الكرة، ماذا سنقرر في 31 يناي، هل تجرى الانتخابات بناءا على طلب الاتحاد الدولي، أم لن نقوم بذلك ونكون معرضين لعقوبات ستطال أنديتنا التي تلعب في الخارج، خاصة أن النادي الأهلي لديه مشاركة في كأس العالم للأندية.
وقال في كلمته أمام الجلسة العامة للبرلمان، بحضور الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة: هل أنت مطمئن لما يدور في نادي الزمالك؟، لو كان ردك نعم فأنا أثق في حكمك تماما، وأعلم أنك تميل تشجيعا لنادي الزمالك، وأعلم أنك حريص عليه.
وأشار إلى أن المشكلة الدائمة، فهي "منظومة الشباب المصرية"، فخلال رئاستي للجنة تعاونت مع كعلى مدار عامين، وأرى أنه ليس لدينا منظومة في الشباب من الأساس، حيث مراكز شباب متهالكة، وبعضها مغلق منذ سنوات، والآخر تم سرقته ونهبه.
وتابع: ضمن تلك المنظومة، فهناك الاتحاد العام للكشافة، هذا الاتحاد يتم سحب أراضيه بحجة الاستثمار، وحينما كنت رئيسا للجنة الشباب كنت استيقظ يوميا على خبر أن أحد المحافظين "اقتحم باللودر" مركز شباب وسحب أراضية، وهناك رسالة يجب أن تصل للجميع: الاستثمار في الشباب ليس اقتصادي فقط، ليس لدي مشكلة مع الاستثمار، لكن فكرة العمل في جزر منعزلة كما يفعل المحافظين في مراكز الشباب وأخذ بغير حق من الشباب بدعوى الاستثمار، مشكلة كبرى.
أما بخصوص الكارثة، فهو متعلق القانون سئ السمعة، قانون 17 لسنة 2017، وهو قانون الرياضة، فكل مرة كنت تمهلنا ولم تتقدم بمشروع قانون للرياضة، ما نما إلي علمي أن هناك حسابات للاتحاد الدولي، من الممكن أن نقتدي بالكثير من الدول، فلايصلح أن ممثلي الاتحادات الرياضية يكونوا سلطة رابعة.
واختتم حديثه بالسؤال من مصير انتخابات اتحاد الكرة، ماذا سنقرر في 31 يناي، هل تجرى الانتخابات بناءا على طلب الاتحاد الدولي، أم لن نقوم بذلك ونكون معرضين لعقوبات ستطال أنديتنا التي تلعب في الخارج، خاصة أن النادي الأهلي لديه مشاركة في كأس العالم للأندية.