بعد يوم من التنصيب.. انطلاق مظاهرة مناهضة لبايدن في ولاية أوريجون | صور
شهدت مدينة بورتلاند الأمريكية تظاهرة مناهضة للرئيس الأمريكي جو بايدن تخللها تحطيم لمقر الحزب الديمقراطي في ولاية أوريجون وذلك بعد ساعات قليلة من تنصيب بايدن رئيسا للبلاد.
ونشر مراسل صحيفة «نيويورك تايمز» مايك بايكر، عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" مقاطع مصورة لعدد المتظاهرين وقال إنهم ساروا باتجاه مبنى إدارة الهجرة والجمارك الأمريكية ويرددون "اللعنة على جو بايدن".
وبعد وصولهم، أعلنت القوات الفيدرالية أن هذا التجمع غير قانوني، وأطلقت قنابل الغاز المسيلة للدموع بهدف تفريق المتظاهرين.
وكان مكتب التحقيقات الفدرالي، حذر الأسبوع الماضي من أن جميع عواصم الولايات الخمسين قد تشهد احتجاجات عنيفة من الأشخاص الذين يرفضون قبول خسارة دونالد ترامب أمام بايدن.
ولم تظهر أي احتجاجات جماهيرية في واشنطن العاصمة خلال تنصيب الرئيس بايدن، وهو تطور مرحب به لوكالات الأمن وإنفاذ القانون.
وجاء ذلك بعد أن استقدمت السلطات الأمريكية حوالي 25000 من أفراد الحرس الوطني إلى واشنطن بعد أن تم اقتحام مبنى الكابيتول من قبل أنصار الرئيس السابق دونالد ترامب في السادس من يناير.
وبعد ساعات من تنصيب بايدن/ قُتل 3 من عناصر الحرس الوطني الأمريكي، صباح الخميس، إثر تحطم مروحية عسكرية كانت تقلهم في مدينة ميندون شمالي ولاية نيويورك.
وقال فرع الشؤون العسكرية والبحرية بولاية نيويورك في بيان: إن مروحية الإجلاء الطبي من طراز UH-60 بلاك هوك المتمركزة في مرفق دعم الطيران العسكري في مطار روتشستر الدولي، تحطمت وتم فتح تحقيق لمعرفة أسباب الحادث.
وذكر حاكم الولاية أندرو كومو في تغريدة على موقع تويتر: فقدت الولاية 3 من أشجع سكانها خلال مهمة تدريبية.
ووجه كومو بإنزال الأعلام على جميع مباني الولاية الحكومية اليوم الخميس.
ويستخدم الجيش الأمريكي منذ أكثر من 40 عامًا هذا النوع من المروحيات في مهام الهجوم الجوي والإخلاء الطبي، ويتكون طاقمها عادة من طيار على الأقل ومساعد طيار ورئيس طاقم.
ويأتي الحادث بعد ساعات من تنصيب الرئيس الأمريكي الجديد جو بايدن، ليكون الرئيس رقم 46 في تاريخ الولايات المتحدة.
وانتقلت الرئاسة إلى بايدن (78 عامًا)، الذي أصبح أكبر الرؤساء الأمريكيين سنًا في التاريخ، خلال مراسم مصغرة في واشنطن التي لم تشهد القدر المعتاد من الأجواء الاحتفالية بسبب الجائحة والمخاوف الأمنية بعد الهجوم الذي شنه أنصار الرئيس السابق دونالد ترامب على مبنى الكونجرس (الكابيتول) في السادس من يناير.
ونشر مراسل صحيفة «نيويورك تايمز» مايك بايكر، عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" مقاطع مصورة لعدد المتظاهرين وقال إنهم ساروا باتجاه مبنى إدارة الهجرة والجمارك الأمريكية ويرددون "اللعنة على جو بايدن".
وبعد وصولهم، أعلنت القوات الفيدرالية أن هذا التجمع غير قانوني، وأطلقت قنابل الغاز المسيلة للدموع بهدف تفريق المتظاهرين.
وكان مكتب التحقيقات الفدرالي، حذر الأسبوع الماضي من أن جميع عواصم الولايات الخمسين قد تشهد احتجاجات عنيفة من الأشخاص الذين يرفضون قبول خسارة دونالد ترامب أمام بايدن.
ولم تظهر أي احتجاجات جماهيرية في واشنطن العاصمة خلال تنصيب الرئيس بايدن، وهو تطور مرحب به لوكالات الأمن وإنفاذ القانون.
وجاء ذلك بعد أن استقدمت السلطات الأمريكية حوالي 25000 من أفراد الحرس الوطني إلى واشنطن بعد أن تم اقتحام مبنى الكابيتول من قبل أنصار الرئيس السابق دونالد ترامب في السادس من يناير.
وبعد ساعات من تنصيب بايدن/ قُتل 3 من عناصر الحرس الوطني الأمريكي، صباح الخميس، إثر تحطم مروحية عسكرية كانت تقلهم في مدينة ميندون شمالي ولاية نيويورك.
وقال فرع الشؤون العسكرية والبحرية بولاية نيويورك في بيان: إن مروحية الإجلاء الطبي من طراز UH-60 بلاك هوك المتمركزة في مرفق دعم الطيران العسكري في مطار روتشستر الدولي، تحطمت وتم فتح تحقيق لمعرفة أسباب الحادث.
وذكر حاكم الولاية أندرو كومو في تغريدة على موقع تويتر: فقدت الولاية 3 من أشجع سكانها خلال مهمة تدريبية.
ووجه كومو بإنزال الأعلام على جميع مباني الولاية الحكومية اليوم الخميس.
ويستخدم الجيش الأمريكي منذ أكثر من 40 عامًا هذا النوع من المروحيات في مهام الهجوم الجوي والإخلاء الطبي، ويتكون طاقمها عادة من طيار على الأقل ومساعد طيار ورئيس طاقم.
ويأتي الحادث بعد ساعات من تنصيب الرئيس الأمريكي الجديد جو بايدن، ليكون الرئيس رقم 46 في تاريخ الولايات المتحدة.
وانتقلت الرئاسة إلى بايدن (78 عامًا)، الذي أصبح أكبر الرؤساء الأمريكيين سنًا في التاريخ، خلال مراسم مصغرة في واشنطن التي لم تشهد القدر المعتاد من الأجواء الاحتفالية بسبب الجائحة والمخاوف الأمنية بعد الهجوم الذي شنه أنصار الرئيس السابق دونالد ترامب على مبنى الكونجرس (الكابيتول) في السادس من يناير.