برلمانية: محاولات الحكومة لحل أزمات القمامة فاشلة
أكدت
النائبة ليلى أبو اسماعيل، عضو مجلس النواب عن محافظة الغربية، أنه رغم محاولات
إنهاء أزمة القمامة فى المحافظات إلا أن كل تلك المحاولات باءت بالفشل، متسائلة فى
تعقيبها على بيان الحكومة الذى عرضته أمام مجلس النواب ماذا قدمت وزارة التنمية
المحلية في برنامجها فيما يتعلق بملف القمامة.
وأضافت، أن الأزمة ما زالت قائمة وأثرها ملموس في الشارع خاصة في ظل جائحة كورونا والخوف من انتقال العدوى من خلال القمامة المتواجدة في الشارع بالاضافه إلى أن برنامج الحكومة تضمن تطوير العشوائيات والاسواق العشوائية، إلا أن العشوائيات مازالت موجودة على سبيل المثال، مركز سمنود محافظة الغربية والتى تعاني من انتشار الاسواق العشوائية وعدم وجود سوق حضاري بالمركز، وهو مايؤثر بالسلب على المنظر الحضاري للقرى وانتشار الباعة الجائلين والازدحام المروري بالشوارع والأسواق.
وأضافت النائبة الوفدية، فيما يتعلق بتطوير منظومة الخدمات التموينية لماذا تتقاعس وزارة التموين في الرد على تظلمات المواطنين الذي تم حرمانهم من الدعم على الر غم من أن أحد أهداف برنامج الحكومة هو "استدامة توفير مظلة الحماية الاجتماعية من قبل الدولة لمستحقي الدعم" إلاأننا نجد تزايد حالات سخط المواطنين وشكواهم بسبب حرمانهم المفاجئ من الدعم من قبل وزارة التموين واعتبارهم من غير المستحقين، وعند تقدمهم بتظلمات تثبت عدم صحة ذلك وكونهم من المستحقين الذين تنطبق عليهم كافة شروط الاستحقاق، يفاجئوا بتأخر الرد على هذه التظلمات من قبل وزارة التموين وفي حالة الرد بثبوت صحة موقفهم وإستحقاقهم للدعم يفاجئوا بعدم عودتهم مرة أخرى لنظام الصرف التمويني "السيستم" و يقابلوا بالعديد من المماطالت والو عود دون رد واضح، وتزايد شكاوى المواطنين من عدم صرف سلع تموينية لمواليد من 2006 حتى 2012 سوى الخبز فقط.
وأضافت، أن الأزمة ما زالت قائمة وأثرها ملموس في الشارع خاصة في ظل جائحة كورونا والخوف من انتقال العدوى من خلال القمامة المتواجدة في الشارع بالاضافه إلى أن برنامج الحكومة تضمن تطوير العشوائيات والاسواق العشوائية، إلا أن العشوائيات مازالت موجودة على سبيل المثال، مركز سمنود محافظة الغربية والتى تعاني من انتشار الاسواق العشوائية وعدم وجود سوق حضاري بالمركز، وهو مايؤثر بالسلب على المنظر الحضاري للقرى وانتشار الباعة الجائلين والازدحام المروري بالشوارع والأسواق.
وأضافت النائبة الوفدية، فيما يتعلق بتطوير منظومة الخدمات التموينية لماذا تتقاعس وزارة التموين في الرد على تظلمات المواطنين الذي تم حرمانهم من الدعم على الر غم من أن أحد أهداف برنامج الحكومة هو "استدامة توفير مظلة الحماية الاجتماعية من قبل الدولة لمستحقي الدعم" إلاأننا نجد تزايد حالات سخط المواطنين وشكواهم بسبب حرمانهم المفاجئ من الدعم من قبل وزارة التموين واعتبارهم من غير المستحقين، وعند تقدمهم بتظلمات تثبت عدم صحة ذلك وكونهم من المستحقين الذين تنطبق عليهم كافة شروط الاستحقاق، يفاجئوا بتأخر الرد على هذه التظلمات من قبل وزارة التموين وفي حالة الرد بثبوت صحة موقفهم وإستحقاقهم للدعم يفاجئوا بعدم عودتهم مرة أخرى لنظام الصرف التمويني "السيستم" و يقابلوا بالعديد من المماطالت والو عود دون رد واضح، وتزايد شكاوى المواطنين من عدم صرف سلع تموينية لمواليد من 2006 حتى 2012 سوى الخبز فقط.