إبراهيم عثمان يرفض الاستقالة من رئاسة الإسماعيلي
يشهد
النادي الإسماعيلي برئاسة إبراهيم عثمان، عاصفة من الغضب الجماهيري بسبب تدهور
نتائج الفريق بالدوري، والتعاقد مع خالد القماش ليكون مدرب الفريق.
وعلى الرغم من مطالب الجماهير برحيل مجلس الإسماعيلي، إلا أن إبراهيم عثمان رئيس النادي، ضرب بآراء الجماهير الإسماعلاوية عرض الحائط وتمسك بالبقاء على رأس المجلس، وزاد غضب جماهير الإسماعيلي بسبب فشل مجلس الإدارة في التعاقد مع ايهاب جلال المدير الفني للمقاصة، بعد تدهور نتائج الفريق بالدوري.
كما رفض ابراهيم عثمان ، قبول استقالة عضوين من مجلس الإسماعيلي، احتجاجاً على أوضاع الفريق وتنفيذ لرغبة الجماهير، مشدداً خلال اجتماعه بمجلس الإدارة أنه لا نية لدىه للرحيل عن النادي .
وأضاف أن مجلس الإدارة الحالى، يبذل قصارى جهده من أجل عودة الدراويش لسابق عهده، مشيرًا إلى أن الأمور على الساحة الكروية اختلفت كثيرًا من حيث ارتفاع قيمة عقود اللاعبين، إلى جانب دخول أندية الشركات بقوة فى الدوري، والتى تنعكس سلبًا على الأندية الجماهيرية التى تفتقر لمصادر الدعم والتمويل.
وأوضح أن الإسماعيلي، يُعانى منذ زمن بعيد من أزمة مصادر التمويل، غير أن الأزمة باتت واضحة فى هذا التوقيت بسبب ارتفاع أسعار اللاعبين، بشكل جنوني، وهو ما صعب من مهمة أى مجلس إدارة فى ظل الأزمات المالية التى يعُانى منها النادي.
وأكد عثمان أنه أنفق من ماله الخاص 40 مليون جنيه على النادي، وذلك من أجل استعادة هيبة الدراويش، مشيرًا إلى أن الذين يهاجمون المجلس ويطالبون برحيله، لم يقدموا أى شيء يذكر وتسأل: «هل تبرع الذين يهاجمون المجلس من الرموز أو النجوم السابقين، بأى أموال لصالح فريق الكرة؟..وتابع: «بالطبع لأ، فكيف يحدث ذلك رغم أن الإسماعيلى هو صاحب الفضل الأول والأخير عليهم فيما وصلوا إليه من شهرة ومال.
وشدد عثمان ، على استمرار المجلس الحالى فى قيادة الدراويش حتى نهاية مدته القانونية، على أن تختار الجمعية العمومية المجلس القادم بكامل إرادتها، مشيرًا إلى إنهم لن يتخلوا عن النادى الإسماعيلى فى الوقت الحالي.
وكشف مصدر داخل نادي الإسماعيلي، أن اليوناني تاكيس جونياس، المدير الفني السابق لوادي دجلة، دخل دائرة الترشيحات لتولي تدريب الفريق.
وأضاف أن إدارة الإسماعيلي تستمع في الوقت الحالي لشروط مدرب وادي دجلة السابق تاكيس جونياس، لإمكانية توليه مسئولية تدريب الفريق، حيث تم إغلاق المفاوضات مع «ياسين» بسبب تفضيل إدارة النادي التعاقد مع مدرب أجنبي ذو سيرة ذاتية قوية.
وعلى الرغم من مطالب الجماهير برحيل مجلس الإسماعيلي، إلا أن إبراهيم عثمان رئيس النادي، ضرب بآراء الجماهير الإسماعلاوية عرض الحائط وتمسك بالبقاء على رأس المجلس، وزاد غضب جماهير الإسماعيلي بسبب فشل مجلس الإدارة في التعاقد مع ايهاب جلال المدير الفني للمقاصة، بعد تدهور نتائج الفريق بالدوري.
كما رفض ابراهيم عثمان ، قبول استقالة عضوين من مجلس الإسماعيلي، احتجاجاً على أوضاع الفريق وتنفيذ لرغبة الجماهير، مشدداً خلال اجتماعه بمجلس الإدارة أنه لا نية لدىه للرحيل عن النادي .
وأضاف أن مجلس الإدارة الحالى، يبذل قصارى جهده من أجل عودة الدراويش لسابق عهده، مشيرًا إلى أن الأمور على الساحة الكروية اختلفت كثيرًا من حيث ارتفاع قيمة عقود اللاعبين، إلى جانب دخول أندية الشركات بقوة فى الدوري، والتى تنعكس سلبًا على الأندية الجماهيرية التى تفتقر لمصادر الدعم والتمويل.
وأوضح أن الإسماعيلي، يُعانى منذ زمن بعيد من أزمة مصادر التمويل، غير أن الأزمة باتت واضحة فى هذا التوقيت بسبب ارتفاع أسعار اللاعبين، بشكل جنوني، وهو ما صعب من مهمة أى مجلس إدارة فى ظل الأزمات المالية التى يعُانى منها النادي.
وأكد عثمان أنه أنفق من ماله الخاص 40 مليون جنيه على النادي، وذلك من أجل استعادة هيبة الدراويش، مشيرًا إلى أن الذين يهاجمون المجلس ويطالبون برحيله، لم يقدموا أى شيء يذكر وتسأل: «هل تبرع الذين يهاجمون المجلس من الرموز أو النجوم السابقين، بأى أموال لصالح فريق الكرة؟..وتابع: «بالطبع لأ، فكيف يحدث ذلك رغم أن الإسماعيلى هو صاحب الفضل الأول والأخير عليهم فيما وصلوا إليه من شهرة ومال.
وشدد عثمان ، على استمرار المجلس الحالى فى قيادة الدراويش حتى نهاية مدته القانونية، على أن تختار الجمعية العمومية المجلس القادم بكامل إرادتها، مشيرًا إلى إنهم لن يتخلوا عن النادى الإسماعيلى فى الوقت الحالي.
وكشف مصدر داخل نادي الإسماعيلي، أن اليوناني تاكيس جونياس، المدير الفني السابق لوادي دجلة، دخل دائرة الترشيحات لتولي تدريب الفريق.
وأضاف أن إدارة الإسماعيلي تستمع في الوقت الحالي لشروط مدرب وادي دجلة السابق تاكيس جونياس، لإمكانية توليه مسئولية تدريب الفريق، حيث تم إغلاق المفاوضات مع «ياسين» بسبب تفضيل إدارة النادي التعاقد مع مدرب أجنبي ذو سيرة ذاتية قوية.