«خلي السعاده عادة».. 4 نصائح ذهبية تجعلك شخص متفائل
قدم تامر شلبي، خبير التنمية البشرية، 4 نصائح ذهبية يمكن للشخص اتباعها وتطبيقها ليصبح شخصا متفائلا في الحياة.
وقال خبير التنمية البشرية، خلال استضافته ببرنامج "صباح البلد" المذاع عبر فضائية "صدي البلد"، أولى النصائح الذهبية هي اتخاذ القرار بالتفاؤل، ثم عدم الاستسلام للاكتئاب والتشاؤم ذهنيا قبل أن يكون بشكل فعلي، ثم التحدث والتكلم مع شخص ايجابي، والتصرف بشكل ايجابي ووضع الأهداف.
وأضاف أن التفاؤل هو قرار شخصي فردي، ففي حالة القرار بأن أكون شخصا متفائلا أو إيجابيا فهو من أحسن القرارات، لأن التفاؤل طاقة مهمة.
والتفاؤل عبارة عن ميل أو نزوع نحو النظر إلى الجانب الأفضل للأحداث أو الأحوال، وتوقع أفضل النتائج. أو هو وجهة نظر في الحياة والتي تبقي الشخص ينظر إلى العالم كم كان إيجابي، أو تبقي حالته الشخصية إيجابية، والتفاؤل هو النظير الفلسفي للتشاؤم.
المتفائلون عموما يعتقدون بأن الناس والأحداث جيدة أصلاً، وأكثر الحالات تسير في النهاية نحو الأفضل.
بغض النظر عن ذلك يعتقد بعض المتفائلين بأنه بغض النظر عن العالم أو الحالة الخارجية، يجب على الشخص أن يختار شعور الأرتياح ويستفيد إلى أبعد الحدود منه.
وهذا النوع من التفاؤل لا يقول أي شيء حول نوعية العالم الخارجي؛ هو تفاؤل داخلي حول مشاعر الخاصة.
هناك لغز مشهور يصور التفاؤل مقابل التشاؤم عبر الأسئلة، يعتبر اللغز أن شخصاً ما أعطى قدح ماء، مملوء إلى النصف من مساحته أو سعته بينما يكون السؤال أي نصف ترى؟ النصف الكامل أو النصف الفارغ؟ تتوقع الحكمة التقليدية أن المتفائلين سيجيبون، "النصف الكامل، والمتشائمون يردون "بالنصف الفارغ" (على افتراض أن "كامل" يعتبر جيد، وسيئ يعتبر "فارغ").
وقال خبير التنمية البشرية، خلال استضافته ببرنامج "صباح البلد" المذاع عبر فضائية "صدي البلد"، أولى النصائح الذهبية هي اتخاذ القرار بالتفاؤل، ثم عدم الاستسلام للاكتئاب والتشاؤم ذهنيا قبل أن يكون بشكل فعلي، ثم التحدث والتكلم مع شخص ايجابي، والتصرف بشكل ايجابي ووضع الأهداف.
وأضاف أن التفاؤل هو قرار شخصي فردي، ففي حالة القرار بأن أكون شخصا متفائلا أو إيجابيا فهو من أحسن القرارات، لأن التفاؤل طاقة مهمة.
والتفاؤل عبارة عن ميل أو نزوع نحو النظر إلى الجانب الأفضل للأحداث أو الأحوال، وتوقع أفضل النتائج. أو هو وجهة نظر في الحياة والتي تبقي الشخص ينظر إلى العالم كم كان إيجابي، أو تبقي حالته الشخصية إيجابية، والتفاؤل هو النظير الفلسفي للتشاؤم.
المتفائلون عموما يعتقدون بأن الناس والأحداث جيدة أصلاً، وأكثر الحالات تسير في النهاية نحو الأفضل.
بغض النظر عن ذلك يعتقد بعض المتفائلين بأنه بغض النظر عن العالم أو الحالة الخارجية، يجب على الشخص أن يختار شعور الأرتياح ويستفيد إلى أبعد الحدود منه.
وهذا النوع من التفاؤل لا يقول أي شيء حول نوعية العالم الخارجي؛ هو تفاؤل داخلي حول مشاعر الخاصة.
هناك لغز مشهور يصور التفاؤل مقابل التشاؤم عبر الأسئلة، يعتبر اللغز أن شخصاً ما أعطى قدح ماء، مملوء إلى النصف من مساحته أو سعته بينما يكون السؤال أي نصف ترى؟ النصف الكامل أو النصف الفارغ؟ تتوقع الحكمة التقليدية أن المتفائلين سيجيبون، "النصف الكامل، والمتشائمون يردون "بالنصف الفارغ" (على افتراض أن "كامل" يعتبر جيد، وسيئ يعتبر "فارغ").