تجديد حبس المتهم بذبح ابنته بقليوب.. ويعترف: غسلت عاري
قرر قاضي المعارضات بمحكمة قليوب الجزئية تجديد حبس بائع 15 يوما بتهمة قتل ابنته وذبحها وإلقاء جثتها في الزراعات لسوء سلوكها وعلاقتها الاثمة بعد طلاقها وتغيبها عن المنزل.
ووجهت المحكمة للمتهم تهمة القتل العمد وحيازة سلاح أبيض بدون ترخيص وطلبت تحريات المباحث حول الواقعه.
وجري عرض المتهم امام المحكمة وسط حراسة أمنية مشددة.
وأدلى المتهم امام القاضي قائلا: "طالبتها بالتوبة عن الحرام ولكنها لم ترضَ وكانت تهرب من البيت وتذهب لشاب على علاقة به، وأجبرتها علي الرجوع للمنزل بعدما كانت بصحبة بعض الشباب في شارع قصر النيل تمارس معهم الرذيلة فقررت أخذها خارج المنزل وطعنها في صدرها ورقبتها وذبحها مثل الفراخ".
وأضاف الأب المتهم أمام المحكمة: "يوم الجريمة قلت لها تعالي لنخرج ونتحدث وأثناء مرورنا بمكان مظلم أخرجت السكين من ملابسي وذبحتها من رقبتها وتركت الجثة على الأرض في بحر من الدماء حتى تم كشف الجريمة وغسلت عاري بإيدي وهى كانت تريد المشي في الحرام ورفضت التوبه قدرها كده".
وتابع: أن ابنته مقيمة بمنزله منذ عام تقريباً عقب انفصالها عن زوجها بالطلاق لسوء سلوكها وخلال تلك الفترة اعتادت الخروج لأيام والعودة من تلقاء نفسها دون تحرير ثمة محاضر بتغيبها ومنذ 3 أسابيع تقريباً تركت المنزل فقرر التخلص من عارها بقتلها".
وأوضح المتهم في اعترافاته أنه توعدها بالقتل أكثر من مرة أمام والدتها "زوجته " وتدعى " ف ن ا " 40 سنه بائعة متجولة، وتوعده الاعتزام في تنفيذه التخلص منها لأنها أساءت لسمعته والعائلة.
وأضاف بقيامه بالتخلص من السلاح الأبيض المستخدم في الواقعة بإلقائه بأحد مصارف المياه.
كان العميد شريف الدخاخنى مأمور مركز قليوب تلقى بلاغا من الأهالي بالعثورعلى جثة سيدة مذبوحة من الرقبة وملقى بجانب الطريق بدائرة المركز وتم إخطار اللواء حاتم الحداد مدير المباحث وانتقل العميد خالد المحمدي رئيس مباحث المديرية وتبين أن الجثة لربة منزل ترتدي ملابسها كاملة ويوجد بها جرح ذبحي بالرقبة وآخر بالوجه.
وعثر بجوارها على حقيبة يد سوداء اللون بداخلها مبلغ مالي 15 جنية وبعض أدوات التجميل ولم يعثر بحوزتها على ثمة أوراق أو متعلقات تفيد في تحديد شخصيتها ولم يتعرف عليها أحد من أهالي المنطقة وتم نقل الجثة لمشرحة مستشفى قليوب العام والتحفظ عليها تحت تصرف النيابة.
وتوصلت التحريات إلى أنها تدعى " ح ع م" سن 21 ربة منزل وأنها تركت منزل الزوجية بعد طلاقها من زوجها وبسبب خروجها المتكرر من منزل أسرتها قرر والدها التخلص منها فقام بذبحها بسكين وألقى بجثتها على جانب الطريق.
ووجهت المحكمة للمتهم تهمة القتل العمد وحيازة سلاح أبيض بدون ترخيص وطلبت تحريات المباحث حول الواقعه.
وجري عرض المتهم امام المحكمة وسط حراسة أمنية مشددة.
وأدلى المتهم امام القاضي قائلا: "طالبتها بالتوبة عن الحرام ولكنها لم ترضَ وكانت تهرب من البيت وتذهب لشاب على علاقة به، وأجبرتها علي الرجوع للمنزل بعدما كانت بصحبة بعض الشباب في شارع قصر النيل تمارس معهم الرذيلة فقررت أخذها خارج المنزل وطعنها في صدرها ورقبتها وذبحها مثل الفراخ".
وأضاف الأب المتهم أمام المحكمة: "يوم الجريمة قلت لها تعالي لنخرج ونتحدث وأثناء مرورنا بمكان مظلم أخرجت السكين من ملابسي وذبحتها من رقبتها وتركت الجثة على الأرض في بحر من الدماء حتى تم كشف الجريمة وغسلت عاري بإيدي وهى كانت تريد المشي في الحرام ورفضت التوبه قدرها كده".
وتابع: أن ابنته مقيمة بمنزله منذ عام تقريباً عقب انفصالها عن زوجها بالطلاق لسوء سلوكها وخلال تلك الفترة اعتادت الخروج لأيام والعودة من تلقاء نفسها دون تحرير ثمة محاضر بتغيبها ومنذ 3 أسابيع تقريباً تركت المنزل فقرر التخلص من عارها بقتلها".
وأوضح المتهم في اعترافاته أنه توعدها بالقتل أكثر من مرة أمام والدتها "زوجته " وتدعى " ف ن ا " 40 سنه بائعة متجولة، وتوعده الاعتزام في تنفيذه التخلص منها لأنها أساءت لسمعته والعائلة.
وأضاف بقيامه بالتخلص من السلاح الأبيض المستخدم في الواقعة بإلقائه بأحد مصارف المياه.
كان العميد شريف الدخاخنى مأمور مركز قليوب تلقى بلاغا من الأهالي بالعثورعلى جثة سيدة مذبوحة من الرقبة وملقى بجانب الطريق بدائرة المركز وتم إخطار اللواء حاتم الحداد مدير المباحث وانتقل العميد خالد المحمدي رئيس مباحث المديرية وتبين أن الجثة لربة منزل ترتدي ملابسها كاملة ويوجد بها جرح ذبحي بالرقبة وآخر بالوجه.
وعثر بجوارها على حقيبة يد سوداء اللون بداخلها مبلغ مالي 15 جنية وبعض أدوات التجميل ولم يعثر بحوزتها على ثمة أوراق أو متعلقات تفيد في تحديد شخصيتها ولم يتعرف عليها أحد من أهالي المنطقة وتم نقل الجثة لمشرحة مستشفى قليوب العام والتحفظ عليها تحت تصرف النيابة.
وتوصلت التحريات إلى أنها تدعى " ح ع م" سن 21 ربة منزل وأنها تركت منزل الزوجية بعد طلاقها من زوجها وبسبب خروجها المتكرر من منزل أسرتها قرر والدها التخلص منها فقام بذبحها بسكين وألقى بجثتها على جانب الطريق.