مي عز الدين تكشف سر الحراسة الخاصة التي ترافقها دائما
تصدرت
الفنانة مي عز الدين خلال الساعات الماضية محرك البحث "جوجل"، ومواقع
التواصل الاجتماعي، وذلك تزامنا مع عيد ميلادها الـ 41، والذي وافق، أمس الثلاثاء
19 يناير الجاري.
وحرص العديد من النجوم على توجيه رسائل التهنئة للفنانة مي عز الدين، كما تضمنت تعليقات جمهورها ومتابعيها الكثير من الأمنيات بالسعادة ودوام النجاح.
ولم تقدم مي عز الدين على الارتباط إلا مرة واحدة، بعد أن أعلنت خطبتها من لاعب الكرة الشهير محمد زيدان، ولكن انتهت تلك العلاقة بشكل سريع ولم تكتمل، كما أنها كشفت في أكثر من لقاء تليفزيوني، أسباب عزوفها عن الزواج التي ترجع إلي أنها تتمتع بشخصية صعبة، حيث أكدت "متطلباتي في الزوج صعبة ، كما أنني لن أترك عملي لإرضاء زوجي".
وكشفت مي عز الدين في لقاء تلفزيوني أيضا أجرته في وقت سابق، عن سر وجود حراسة خاصة دائمًا إلى جانبها، مؤكدة أن والدتها تخاف عليها وغالبا ما تصطحب بودي جاردات برفقتها.
وما لا يعرفه الكثيرون أن والدة الفنانة مي عز الدين مسيحية الديانة، وبالرغم من ذلك فقد ساعدت مي على الالتزام بدينها، وترجع الحكاية إلى مي حينما كانت صغيرة في العمر، وانفصل والدها ووالدتها قبل أن تكمل السنة الثالثة من عمرها، وحينما تم الانفصال عادت بها الأم إلى مسقط رأسها بالإسكندرية وعملت على تربيتها على أسس الدين الإسلامي بالرغم من أنها لا تزال مسيحية الديانة.
وأكدت مي في تصريحات إعلامية، أن والدتها ساعدتها على الالتزام بتعاليم الدين الإسلامي وقواعده، بدافع من الإيمان منها بأن على كل إنسان أن يعيش كما ولد، وأن يقوم بعبادة الله كما خلقه، وبما أن مي قد ولدت لأب مسلم، فقد دفع هذا الأم على مساعدة الابنة للالتزام بالدين الإسلامي.
يذكر أن مي عز الدين قد ولدت في أبو ظبي بالإمارات العربية المتحدة، وكانت قد درست علم الاجتماع بكلية الآداب، وبدأت مشوارها الفني حينما رشحها المخرج منير راضي للمخرج محمد النجار لكي تقوم ببطولة فيلم رحلة حب مع الفنان محمد فؤاد حينما كان يبحث عن وجه جديد لفيلمه.
بعد رحلة حب توالت أعمال مي الفنية من المسلسلات والأفلام، ولعل أبرز أعمالها في عالم الدراما مسلسل أين قلبي، كما أنها قدمت العديد من الأفلام الناجحة أبرزها عمر وسلمى، الذي قدمته في ثلاثة أجزاء مع النجم تامر حسني.
وحرص العديد من النجوم على توجيه رسائل التهنئة للفنانة مي عز الدين، كما تضمنت تعليقات جمهورها ومتابعيها الكثير من الأمنيات بالسعادة ودوام النجاح.
ولم تقدم مي عز الدين على الارتباط إلا مرة واحدة، بعد أن أعلنت خطبتها من لاعب الكرة الشهير محمد زيدان، ولكن انتهت تلك العلاقة بشكل سريع ولم تكتمل، كما أنها كشفت في أكثر من لقاء تليفزيوني، أسباب عزوفها عن الزواج التي ترجع إلي أنها تتمتع بشخصية صعبة، حيث أكدت "متطلباتي في الزوج صعبة ، كما أنني لن أترك عملي لإرضاء زوجي".
وكشفت مي عز الدين في لقاء تلفزيوني أيضا أجرته في وقت سابق، عن سر وجود حراسة خاصة دائمًا إلى جانبها، مؤكدة أن والدتها تخاف عليها وغالبا ما تصطحب بودي جاردات برفقتها.
وما لا يعرفه الكثيرون أن والدة الفنانة مي عز الدين مسيحية الديانة، وبالرغم من ذلك فقد ساعدت مي على الالتزام بدينها، وترجع الحكاية إلى مي حينما كانت صغيرة في العمر، وانفصل والدها ووالدتها قبل أن تكمل السنة الثالثة من عمرها، وحينما تم الانفصال عادت بها الأم إلى مسقط رأسها بالإسكندرية وعملت على تربيتها على أسس الدين الإسلامي بالرغم من أنها لا تزال مسيحية الديانة.
وأكدت مي في تصريحات إعلامية، أن والدتها ساعدتها على الالتزام بتعاليم الدين الإسلامي وقواعده، بدافع من الإيمان منها بأن على كل إنسان أن يعيش كما ولد، وأن يقوم بعبادة الله كما خلقه، وبما أن مي قد ولدت لأب مسلم، فقد دفع هذا الأم على مساعدة الابنة للالتزام بالدين الإسلامي.
يذكر أن مي عز الدين قد ولدت في أبو ظبي بالإمارات العربية المتحدة، وكانت قد درست علم الاجتماع بكلية الآداب، وبدأت مشوارها الفني حينما رشحها المخرج منير راضي للمخرج محمد النجار لكي تقوم ببطولة فيلم رحلة حب مع الفنان محمد فؤاد حينما كان يبحث عن وجه جديد لفيلمه.
بعد رحلة حب توالت أعمال مي الفنية من المسلسلات والأفلام، ولعل أبرز أعمالها في عالم الدراما مسلسل أين قلبي، كما أنها قدمت العديد من الأفلام الناجحة أبرزها عمر وسلمى، الذي قدمته في ثلاثة أجزاء مع النجم تامر حسني.