فريدة الشوباشي: رجعنا افريقيا مرة أخرى بفضل جهود عبد الناصر
قالت الكاتبة والإعلامية فريدة الشوباشي: "بعد 50 سنة من رحيل الزعيم الراحل جمال عبد الناصر فهو خالد وموجود ليس لدينا فقط لكن في الوطن العربي حتى في العالم الثالث وافريقيا".
وأضافت لـ"فيتو": "رجعنا افريقيا مرة أخرى بفضل جهود عبد الناصر في افريقيا لكن من قطعوا العلاقات مع افريقيا الذين لا تهمهم مصر تروح في مصير مجهول طالما أنهم يسمعوا كلام الأمريكان".
وتابعت: "لو امتد الأجل بعبد الناصر لسنوات أخرى كان من الممكن أن يعمق القرارات التي اتخذها، لكنه اتخذ كل ما يمكن أن يتيح لنا العيش بكرامة، أقول ذلك لأني عشته بالفعل، فهو كان يتوسع أن يثري مصر بإمكانياتها وثرواتها دفينة بأبنائها بالابتكار المصري والعبقرية المصرية، ولا أقولها هكذا.
واستطردت: "ترى العالم كله في مجالات رهيبة دائما يكون هناك مصري عالم وعظيم، بفضل ثورة يونيو التي أعتبرها أعظم ثورة في التاريخ لأن ثورة يوليو لم يكن فيها الصعوبات الموجودة في ثورة يونيو، ثورة يونيو كانت ضد تفتيت مصر وضد تقسيم مصر ورأينا في السنة السوداء للإخوان عندما جاء أردوغان العثمانلي الذي يريد العودة لاستعمارنا واحتلالنا، استقبلوه على أساس أنه الخليفة أنا ضد أن الوطن ليس شيء وأنه حفنة من التراب العفن، يهمني المصري العظيم الذي حكمني ونهض بي وجعل مصر محترمة في كل العالم حتى الأعداء يكرهونها ولكن يحترمونها".
يذكر أن الرئيس الراحل جمال عبد الناصر ولد في 15 يناير 1918 وهو ثاني رؤساء مصر بعد انتهاء العهد الملكي عام 1953 عقب ثورة يوليو 1952.
تولى عبد الناصر السلطة من سنة 1956 حتى وفاته وهو أحد قادة ثورة 23 يوليو 1952 التي أطاحت بالملك فاروق، وصل جمال عبد الناصر إلى الحكم وقام عبد الناصر بعد الثورة بالاستقالة من منصبه بالجيش وتولى رئاسة الوزراء، ثم اختير رئيساً للجمهورية في 25 يونيو 1956، طبقاً للاستفتاء الذي أجري في 23 يونيو 1956.
وأضافت لـ"فيتو": "رجعنا افريقيا مرة أخرى بفضل جهود عبد الناصر في افريقيا لكن من قطعوا العلاقات مع افريقيا الذين لا تهمهم مصر تروح في مصير مجهول طالما أنهم يسمعوا كلام الأمريكان".
وتابعت: "لو امتد الأجل بعبد الناصر لسنوات أخرى كان من الممكن أن يعمق القرارات التي اتخذها، لكنه اتخذ كل ما يمكن أن يتيح لنا العيش بكرامة، أقول ذلك لأني عشته بالفعل، فهو كان يتوسع أن يثري مصر بإمكانياتها وثرواتها دفينة بأبنائها بالابتكار المصري والعبقرية المصرية، ولا أقولها هكذا.
واستطردت: "ترى العالم كله في مجالات رهيبة دائما يكون هناك مصري عالم وعظيم، بفضل ثورة يونيو التي أعتبرها أعظم ثورة في التاريخ لأن ثورة يوليو لم يكن فيها الصعوبات الموجودة في ثورة يونيو، ثورة يونيو كانت ضد تفتيت مصر وضد تقسيم مصر ورأينا في السنة السوداء للإخوان عندما جاء أردوغان العثمانلي الذي يريد العودة لاستعمارنا واحتلالنا، استقبلوه على أساس أنه الخليفة أنا ضد أن الوطن ليس شيء وأنه حفنة من التراب العفن، يهمني المصري العظيم الذي حكمني ونهض بي وجعل مصر محترمة في كل العالم حتى الأعداء يكرهونها ولكن يحترمونها".
يذكر أن الرئيس الراحل جمال عبد الناصر ولد في 15 يناير 1918 وهو ثاني رؤساء مصر بعد انتهاء العهد الملكي عام 1953 عقب ثورة يوليو 1952.
تولى عبد الناصر السلطة من سنة 1956 حتى وفاته وهو أحد قادة ثورة 23 يوليو 1952 التي أطاحت بالملك فاروق، وصل جمال عبد الناصر إلى الحكم وقام عبد الناصر بعد الثورة بالاستقالة من منصبه بالجيش وتولى رئاسة الوزراء، ثم اختير رئيساً للجمهورية في 25 يونيو 1956، طبقاً للاستفتاء الذي أجري في 23 يونيو 1956.