توقعات باستمرار الأداء الإيجابي على المؤشر الرئيسي لمحاولة تجاوز 11500 نقطة
قال أيمن فودة خبير أسواق المال، إن المؤشرات المصرية اختتمت تداولات منتصف الأسبوع على مكاسب جماعية بعد جلستين من التباين والأداء السلبي لمعظم الأسهم، لينهي الرئيسي على ارتفاع 0.31% عند 11485 نقطة بدعم من شراء المؤسسات الأجنبية على التجاري الدولي وبعض القياديات التي تباين أداؤها، كما ارتفع التجاري الدولي 1.17% منهيًا عند 63.80 جنيه.
وأضاف أن السبعيني أنهى متساوي الأوزان على صعود 0.77% عند 2278 نقطة متجها صوب 2280 - 2300 نقطة مع تحول الأفراد المصريين للشراء الانتقائي على الأسهم الخبرية والذي دعمه عودة التداول على أسهم الحديد والصلب المصرية وإغلاق السهم على ارتفاع 4.47% عند 2.57 جنيه والذي توقف معه عمليات المارجن كول لتعود الأسهم القوية بالمؤشر لاستئناف الصعود المتتالي.
وجاءت قيم تداول متوسطة بلغت 1.440 مليار جنيه بحجم تداول 594 مليون سهم من خلال 49237 صفقة بمخطط سيولة للشراء 56% بالتداول على 181 ورقة مالية ربحت منها 84 ورقة، وتراجعت 61 ورقة فيما ظلت على ثبات 36 ورقة مالية دون تغيير، ليربح رأس المال السوقى للشركات المقيدة 3.347 مليار جنيه مسجلا 683.184 مليار بنهاية تداولات الثلاثاء.
واتجهت المؤسسات الأجنبية للشراء الانتقائي وكذلك الأفراد المصريين الذين تحولوا للشراء بعد عدة جلسات من البيع الذي كان معظمه للمارجن كول نتيجة تراجع الحديد والصلب وغياب الطلبات والذي انتهى أمس وعاد السهم إلى التداول المبيعة ويصعد 4.47% بنهاية الجلسة، ليسجل المستثمرون المصريون والعرب صافي بيع 36.733 مليون و23.211 مليون جنيه على التوالي، مقابل صافي شراء من الأجانب بلغ 59.944 مليون جنيه.
وأشار "فودة" إلى أن تداولات الثلاثاء جاءت بتماسك على المؤشرات وعودة لصعود الأسهم القوية التي أنهت تصحيحها وجني أرباحها لتعود المؤسسات الأجنبية للشراء وكذلك عودة الثقة نسبيا للأفراد خاصة المصريين لتعود شهية المخاطرة بضخ سيولة بالأسهم ليترتفع عدد الأسهم الصاعدة وتباين أدائها مع عمليات التبديل فيما بينها مع حالة رضاء عامة من وجود طلبات على سهم الحديد والصلب وعودة السجال بين الطلب والعرض وفتح المجال التخارج أو الدخول في السهم والذي نتوقع استمراره خلال الفترة المقبلة.
وتوقع خبير أسواق المال، استمرار الأداء الإيجابي للمؤشرات بصورة عرضية على الرئيسي محاولا تجاوز الـ 11500 نقطة مجددا مع محاولات التجارى لتجاوز 64 جنيه بدخول سيولة مؤسسية بالسهم مع ترقب تسليم السلطة لبايدن اليوم الأربعاء والذى ينعكس باستقرار وارتفاع المؤشرات الأمريكية والعالمية منعكسا على الأسواق العربية ومصر خاصة مع عودة النفط للارتفاع واستقرار الذهب.
وأضاف أن السبعيني أنهى متساوي الأوزان على صعود 0.77% عند 2278 نقطة متجها صوب 2280 - 2300 نقطة مع تحول الأفراد المصريين للشراء الانتقائي على الأسهم الخبرية والذي دعمه عودة التداول على أسهم الحديد والصلب المصرية وإغلاق السهم على ارتفاع 4.47% عند 2.57 جنيه والذي توقف معه عمليات المارجن كول لتعود الأسهم القوية بالمؤشر لاستئناف الصعود المتتالي.
وجاءت قيم تداول متوسطة بلغت 1.440 مليار جنيه بحجم تداول 594 مليون سهم من خلال 49237 صفقة بمخطط سيولة للشراء 56% بالتداول على 181 ورقة مالية ربحت منها 84 ورقة، وتراجعت 61 ورقة فيما ظلت على ثبات 36 ورقة مالية دون تغيير، ليربح رأس المال السوقى للشركات المقيدة 3.347 مليار جنيه مسجلا 683.184 مليار بنهاية تداولات الثلاثاء.
واتجهت المؤسسات الأجنبية للشراء الانتقائي وكذلك الأفراد المصريين الذين تحولوا للشراء بعد عدة جلسات من البيع الذي كان معظمه للمارجن كول نتيجة تراجع الحديد والصلب وغياب الطلبات والذي انتهى أمس وعاد السهم إلى التداول المبيعة ويصعد 4.47% بنهاية الجلسة، ليسجل المستثمرون المصريون والعرب صافي بيع 36.733 مليون و23.211 مليون جنيه على التوالي، مقابل صافي شراء من الأجانب بلغ 59.944 مليون جنيه.
وأشار "فودة" إلى أن تداولات الثلاثاء جاءت بتماسك على المؤشرات وعودة لصعود الأسهم القوية التي أنهت تصحيحها وجني أرباحها لتعود المؤسسات الأجنبية للشراء وكذلك عودة الثقة نسبيا للأفراد خاصة المصريين لتعود شهية المخاطرة بضخ سيولة بالأسهم ليترتفع عدد الأسهم الصاعدة وتباين أدائها مع عمليات التبديل فيما بينها مع حالة رضاء عامة من وجود طلبات على سهم الحديد والصلب وعودة السجال بين الطلب والعرض وفتح المجال التخارج أو الدخول في السهم والذي نتوقع استمراره خلال الفترة المقبلة.
وتوقع خبير أسواق المال، استمرار الأداء الإيجابي للمؤشرات بصورة عرضية على الرئيسي محاولا تجاوز الـ 11500 نقطة مجددا مع محاولات التجارى لتجاوز 64 جنيه بدخول سيولة مؤسسية بالسهم مع ترقب تسليم السلطة لبايدن اليوم الأربعاء والذى ينعكس باستقرار وارتفاع المؤشرات الأمريكية والعالمية منعكسا على الأسواق العربية ومصر خاصة مع عودة النفط للارتفاع واستقرار الذهب.