طرائف وأخطاء.. مواقف لا تنسى في حفلات تنصيب رؤساء أمريكا | صور
قرر الرئيس الأمريكي المنتهية ولايته دونالد ترمب، عدم حضور حفل تنصيب الرئيس الأمريكي المنتخب جو بايدن، في واقعة لم تتكرر كثيرا في التاريخ الأمريكي، برفض الالتزام بالتقاليد الأمريكية، كما كان الحال في عدة مناسبات شهدت عدم وقوع بعض المفارقات.
غيابات غامضة
وفي عام 1841، ولأسباب ظلت غامضة غاب الديمقراطي مارتن فان بورين عن حفل تنصيب وليام هنري هاريسون، وفي 4 مارس 1869، بقي أندرو جونسون في البيت الأبيض أثناء تنصيب خليفته يوليسيس جرانت الذي رفض مشاركة عربته معه للتوجه إلى مبنى الكابيتول.
النجاة من اعتداء
وفي 4 مارس 1865، نجا لينكولن الذي كان متوجها إلى واشنطن لحفل تنصيبه من اعتداء، وبعد ساعات وفيما كان يؤدي اليمين لولايته الثانية، لم يكن يعلم أن جون ويلكس بوث الرجل الذي سيغتاله بعد 41 يوما كان إلى جانبه على أدراج الكابيتول، و اعترف بوث بعد اعتقاله أنه ندم على عدم حمل مسدس في ذلك اليوم قائلا "كان لدي فرصة ممتازة لقتل الرئيس لو أردت ذلك".
اشتعال المنصة
وأدى ماس كهربائي في محرك إلى اشتعال المنصة التي كان سيؤدي عليها الرئيس كينيدي اليمين في 20 يناير 1961. ظن عناصر الأمن أن الأمر ناجم عن اعتداء وصعدوا إلى المنصة فيما بقي الرئيس كينيدي هادئا.
تنصيب في طائرة
وبعد ساعات على اغتيال كينيدي في دالاس في 22 نوفمبر 1963، تم تنصيب نائبه ليندون جونسون بشكل طارئ رئيسا في الطائرة الرئاسية "اير فورس وان" أثناء توقفها في المطار.
خطأ في القسم
وفي 2009، حصل خطأ أثناء أداء أوباما اليمين في حفل كان يتابعه حوالي مليوني شخص، ووقعت المسئولية على عاتق رئيس المحكمة العليا الذي أخطأ في ترتيب كلمات القسم الدستوري، وعلى سبيل الاحتياط، أدى الرئيس الـ44 للولايات المتحدة مرة جديدة اليمين في اليوم التالي في البيت الأبيض.
حصل أمر مماثل مع هربرت هوفر عام 1929 حين تصرف رئيس المحكمة العليا بالنص الدستوري.
طبقات الجليد بمنطقة العرض العسكري
في يناير 1961، أذاب الجيش طبقة من الثلج بلغت سمكها 20 سنتمترا على المنطقة التي يجري فيها العرض العسكري التقليدي بين الكابيتول والبيت الأبيض. وألقى كينيدي خطابه فيما كانت درجة الحرارة خمسة تحت الصفر.
الهروب من الصقيع
وفي 1985 لجأ رونالد ريجان (73 عاما) إلى داخل الكابيتول لأداء اليمين تاركا الحشد وحوالي 140 ألف مدعو ينتظرون في الخارج حيث كانت الحرارة 13 درجة تحت الصفر.
أقصر وأطول خطاب
في حفل تنصيبه الثاني عام 1793، ألقى جورج واشنطن أقصر خطاب: 135 كلمة فقط مقارنة مع خطاب استمر لأكثر من ساعتين ألقاه الرئيس وليام اتش هاريسون عام 1941.
غيابات غامضة
وفي عام 1841، ولأسباب ظلت غامضة غاب الديمقراطي مارتن فان بورين عن حفل تنصيب وليام هنري هاريسون، وفي 4 مارس 1869، بقي أندرو جونسون في البيت الأبيض أثناء تنصيب خليفته يوليسيس جرانت الذي رفض مشاركة عربته معه للتوجه إلى مبنى الكابيتول.
النجاة من اعتداء
وفي 4 مارس 1865، نجا لينكولن الذي كان متوجها إلى واشنطن لحفل تنصيبه من اعتداء، وبعد ساعات وفيما كان يؤدي اليمين لولايته الثانية، لم يكن يعلم أن جون ويلكس بوث الرجل الذي سيغتاله بعد 41 يوما كان إلى جانبه على أدراج الكابيتول، و اعترف بوث بعد اعتقاله أنه ندم على عدم حمل مسدس في ذلك اليوم قائلا "كان لدي فرصة ممتازة لقتل الرئيس لو أردت ذلك".
اشتعال المنصة
وأدى ماس كهربائي في محرك إلى اشتعال المنصة التي كان سيؤدي عليها الرئيس كينيدي اليمين في 20 يناير 1961. ظن عناصر الأمن أن الأمر ناجم عن اعتداء وصعدوا إلى المنصة فيما بقي الرئيس كينيدي هادئا.
تنصيب في طائرة
وبعد ساعات على اغتيال كينيدي في دالاس في 22 نوفمبر 1963، تم تنصيب نائبه ليندون جونسون بشكل طارئ رئيسا في الطائرة الرئاسية "اير فورس وان" أثناء توقفها في المطار.
خطأ في القسم
وفي 2009، حصل خطأ أثناء أداء أوباما اليمين في حفل كان يتابعه حوالي مليوني شخص، ووقعت المسئولية على عاتق رئيس المحكمة العليا الذي أخطأ في ترتيب كلمات القسم الدستوري، وعلى سبيل الاحتياط، أدى الرئيس الـ44 للولايات المتحدة مرة جديدة اليمين في اليوم التالي في البيت الأبيض.
حصل أمر مماثل مع هربرت هوفر عام 1929 حين تصرف رئيس المحكمة العليا بالنص الدستوري.
طبقات الجليد بمنطقة العرض العسكري
في يناير 1961، أذاب الجيش طبقة من الثلج بلغت سمكها 20 سنتمترا على المنطقة التي يجري فيها العرض العسكري التقليدي بين الكابيتول والبيت الأبيض. وألقى كينيدي خطابه فيما كانت درجة الحرارة خمسة تحت الصفر.
الهروب من الصقيع
وفي 1985 لجأ رونالد ريجان (73 عاما) إلى داخل الكابيتول لأداء اليمين تاركا الحشد وحوالي 140 ألف مدعو ينتظرون في الخارج حيث كانت الحرارة 13 درجة تحت الصفر.
أقصر وأطول خطاب
في حفل تنصيبه الثاني عام 1793، ألقى جورج واشنطن أقصر خطاب: 135 كلمة فقط مقارنة مع خطاب استمر لأكثر من ساعتين ألقاه الرئيس وليام اتش هاريسون عام 1941.