وكيل صحة الشرقية يفاجئ مستشفى مشتول السوق المركزي
قام الدكتور هشام شوقى مسعود وكيل وزارة الصحة بالشرقية بالمرور المفاجئ على مستشفى مشتول السوق المركزى، لمتابعة انتظام سير العمل، والخدمات الطبية المقدمة للمرضى.
والتأكد من الإجراءات والسياسات المتبعة لمواجهة الموجة الثانية من فيروس كورونا المستجد "كوفيد-١٩"، وتوافر الأدوية والمستلزمات الطبية، وخاصة أدوية الطوارئ.
وتواجد الفرق الطبية بأماكن تقديم الخدمة، وارتدائهم للواقيات الشخصية أثناء التعامل مع الحالات المرضية.
تفقد وكيل الوزارة قسم الاستقبال والطوارئ، والعناية المركزة، وتم الاطمئنان على الخدمات الطبية المقدمة للمرضى، والاستماع إليهم، ومعرفة مدى رضاهم عن الخدمة الطبية المقدمة، وتوفير أي احتياجات طبية لهم.
كما وجه بتوفير كافة الرعاية الصحية لهم، مشددًا على الالتزام بخطوط سير منفصلة لمرضى الأمراض التنفسية، لمنع انتشار العدوى، وأكد على ضرورة اتباع أعمال الجرد والتطهير اليومية، كما أكد على أهمية اتباع بروتوكول العلاج الجديد الذى أقرته وزارة الصحة المصرية لمرضى فيروس كورونا المستجد "كوفيد١٩".
فيما عقد وكيل وزارة الصحة اليوم اجتماعا مع مدير إدارة مكافحة الأمراض المعدية، ومسئولة برنامج التطعيمات، والمراقبين الصحيين بإدارة الطب الوقائى بمديرية الشئون الصحية بالشرقية، لمناقشة الاستعدادات الخاصة بحملة التطعيم ضد مرض شلل الأطفال بالمحافظة، وذلك صباح اليوم بمكتب وكيل الوزارة.
تناول الاجتماع مناقشة التجهيزات والاستعدادات اللازمة للحملة، والتى سيتم تنفيذها بمحافظة الشرقية خلال شهر فبراير الجارى،
وأكد وكيل الوزارة على عقد الدورات التدريبية لجميع الفرق الطبية المشاركة بالحملة، وعقد الاجتماعات متتابعة لفرق الإشراف على الحملة بالإدارات الصحية بالمحافظة، ومتابعة توافر التطعيمات والمستلزمات الخاصة بالحملة وفقًا لعدد الأطفال المستهدفين بالحملة، والتأكد من جاهزية الفرق الثابتة والمتحركة، والتأكيد على تطبيق كافة الإجراءات الوقائية والتدابير الاحترازية، وطرق مكافحة العدوى، أثناء التطعيمات، فى ظل الظروف الراهنة.
و أكد مسعود على ضرورة تنفيذ خطة العمل، وأن التطعيم يشمل جميع الأطفال المصريين والمقيمين بالمحافظة، ويتم التطعيم من منزل لمنزل، لضمان وصول الخدمة بشكل جيد لجميع الأطفال المستهدفين بالحملة داخل محافظة الشرقية.
كان الدكتور ممدوح غراب محافظ الشرقية قد طالب وكيل وزارة الصحة بالشرقية بضرورة استمرارية المتابعة للمستشفيات بكل أنواعها وأماكنها من مستشفيات عامة ومركزية أو قروية مشددا على إحالة المصريين أو من يتسبب فى الإضرار بمريض للتحقيق الفورى.
والتأكد من الإجراءات والسياسات المتبعة لمواجهة الموجة الثانية من فيروس كورونا المستجد "كوفيد-١٩"، وتوافر الأدوية والمستلزمات الطبية، وخاصة أدوية الطوارئ.
وتواجد الفرق الطبية بأماكن تقديم الخدمة، وارتدائهم للواقيات الشخصية أثناء التعامل مع الحالات المرضية.
تفقد وكيل الوزارة قسم الاستقبال والطوارئ، والعناية المركزة، وتم الاطمئنان على الخدمات الطبية المقدمة للمرضى، والاستماع إليهم، ومعرفة مدى رضاهم عن الخدمة الطبية المقدمة، وتوفير أي احتياجات طبية لهم.
كما وجه بتوفير كافة الرعاية الصحية لهم، مشددًا على الالتزام بخطوط سير منفصلة لمرضى الأمراض التنفسية، لمنع انتشار العدوى، وأكد على ضرورة اتباع أعمال الجرد والتطهير اليومية، كما أكد على أهمية اتباع بروتوكول العلاج الجديد الذى أقرته وزارة الصحة المصرية لمرضى فيروس كورونا المستجد "كوفيد١٩".
فيما عقد وكيل وزارة الصحة اليوم اجتماعا مع مدير إدارة مكافحة الأمراض المعدية، ومسئولة برنامج التطعيمات، والمراقبين الصحيين بإدارة الطب الوقائى بمديرية الشئون الصحية بالشرقية، لمناقشة الاستعدادات الخاصة بحملة التطعيم ضد مرض شلل الأطفال بالمحافظة، وذلك صباح اليوم بمكتب وكيل الوزارة.
تناول الاجتماع مناقشة التجهيزات والاستعدادات اللازمة للحملة، والتى سيتم تنفيذها بمحافظة الشرقية خلال شهر فبراير الجارى،
وأكد وكيل الوزارة على عقد الدورات التدريبية لجميع الفرق الطبية المشاركة بالحملة، وعقد الاجتماعات متتابعة لفرق الإشراف على الحملة بالإدارات الصحية بالمحافظة، ومتابعة توافر التطعيمات والمستلزمات الخاصة بالحملة وفقًا لعدد الأطفال المستهدفين بالحملة، والتأكد من جاهزية الفرق الثابتة والمتحركة، والتأكيد على تطبيق كافة الإجراءات الوقائية والتدابير الاحترازية، وطرق مكافحة العدوى، أثناء التطعيمات، فى ظل الظروف الراهنة.
و أكد مسعود على ضرورة تنفيذ خطة العمل، وأن التطعيم يشمل جميع الأطفال المصريين والمقيمين بالمحافظة، ويتم التطعيم من منزل لمنزل، لضمان وصول الخدمة بشكل جيد لجميع الأطفال المستهدفين بالحملة داخل محافظة الشرقية.
كان الدكتور ممدوح غراب محافظ الشرقية قد طالب وكيل وزارة الصحة بالشرقية بضرورة استمرارية المتابعة للمستشفيات بكل أنواعها وأماكنها من مستشفيات عامة ومركزية أو قروية مشددا على إحالة المصريين أو من يتسبب فى الإضرار بمريض للتحقيق الفورى.
