حبس المتهمة بقتل ضرتها وإشعال النار بجسدها في أطفيح
أمرت النيابة العامة بالجيزة بحبس المتهمة بقتل "ضرتها" بسبب
الغيرة فى أطفيح.
وكشفت التحقيقات مع المتهمة أنها انتهزت فرصة نوم الضحية بغرفتها، وضربتها بقطعة حديد على رأسها، حتى فقدت وعيها، ثم سكبت كمية من البنزين بالغرفة، وأشعلت النار بها، وأغلقت الباب لمنعها من الخروج
وادعت المتهمة اشتعال النار فى الشقة بسبب ماس كهربائى لإبعاد الشبهة عنها، وبمواجهته بارتكابها الواقعة اعترف بتفاصيل جريمته بأنها أقدمت على قتلها وأشعلت النار بها بسبب غيرتها منها، وأضافت أنها أخرجت ابن ضرتها البالغ من العمر ٤ شهور من الغرفة.
وأفادت تحريات المباحث أن المجنى عليها سيدة ثلاثينية العم، قتلتها ضرتها بقطعة حديدية ثم أشعلت النيران بجسدها داخل غرفة نومها فى أطفيح، إذ تبين أن المتهمة (ضرة الضحية)، عاملة بأحد المستشفيات، لديها 3 أطفال.
وبينت التحريات أن المتهمة عادت من عملها فجر يوم الجريمة، وتوجهت إلى غرفة "ضرتها"، وانهالت عليها بالضرب بماسورة حديدية، حتى أفقدتها وعيها، لتسقط أرضا.
وواصلت التحريات أن المتهمة أحضرت جيركن بنزين، وسكبته على الضحية، ثم أشعلت النيران فى جثتها.
وأشارت التحريات أن الضحية لديها طفل رضيع عمره 4 شهور، كان نائم بجوار والدته وقت إشعال النيران بها، وأخرجته المتهمة إلى صالة المنزل، بعد حرقها والدتها.
وتمكنت أجهزة الأمن بالجيزة من القبض على المتهمة بقتل سيدة ثلاثينية العمر داخل غرفتها وإشعال النيران فى جثتها بمركز أطفيح، جنوب المحافظة، وأخطر اللواء رجب عبد العال مساعد أول وزير الداخلية لقطاع أمن الجيزة.
وكان تلقى اللواء محمد عبد التواب مدير مباحث الجيزة، إخطارا من العميد أحمد الوتيدى رئيس قطاع جنوب الجيزة بورود بلاغ للعقيد أحمد حمدى مأمور قسم أطفيح من إدارة شرطة النجدة بنشوب حريق داخل منزل بقرية الحلف الغربى، بنطاق المركز.
ودفع اللواء هشام صادق مدير الإدارة العامة للحماية المدنية بالجيزة، بقوات الدفاع المدنى برئاسة العميد ماجد سعفان رئيس قطاع الجنوب، وفرضت القوات كردونا أمنيا بمحيط الحريق وبالفحص والمعاينة تبين نشوب الحريق فى غرفة نوم بالمنزل محل البلاغ ما أسفر عن مصرع ربة منزل تدعى "هدى شعبان عبد العظيم" 30 سنة، عُثر على جثتها ملقاة على الأرض بجوار سريرها وبها آثار حروق متفرقة بالجسم.
وكشفت تحريات العقيد محمد مختار مفتش مباحث شرق الجيزة، أن السيدة المعثور على جثتها كانت تقيم رفقة زوجها "خالد. س" عامل، وزوجته الثانية "أم الخير. أ. ع".
وبينت التحريات والمعاينة أنه لدى دخول القوات المنزل تلاحظ لهم اختفاء الزوجة الثانية ورضيع السيدة المتوفاة عمره 4 شهور.
واستمع رجال الشرطة إلى شهود العيان والأهالي الذين اتهموا السيدة الهاربة بالتسبب فى الحريق ما نتج عنه مصرع السيدة واختفاء طفلها
تحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة التحقيق.
هناك حالات قانونية لسقوط العقوبة عن المتهمين فى جرائم القتل:
1- دفاع الجانى عن نفسه أو عن غيره من خطر قد يهدد الحياة.
2- إصابة الجانى بمرض عقلى أو نفسى.
3- تسقط عقوبة القتل العمد عن الجانى إذا ارتكب بهدف دفع فعل قد يؤدى إلى وفاة الجانى.
4- تسقط عقوبة القتل العمد إذا ارتكبت بهدف منع اغتصاب امرأة أو هتك عرض شخص عنوة.
5- تسقط عقوبة القتل العمد فى حالة منع جريمة تصل عقوبتها إلى الإعدام، تسقط عقوبة القتل فى حالة دفاع مرتكب الجريمة عن منزله ليلا فى حالة تسلل شخص بهدف السرقة.
وكشفت التحقيقات مع المتهمة أنها انتهزت فرصة نوم الضحية بغرفتها، وضربتها بقطعة حديد على رأسها، حتى فقدت وعيها، ثم سكبت كمية من البنزين بالغرفة، وأشعلت النار بها، وأغلقت الباب لمنعها من الخروج
وادعت المتهمة اشتعال النار فى الشقة بسبب ماس كهربائى لإبعاد الشبهة عنها، وبمواجهته بارتكابها الواقعة اعترف بتفاصيل جريمته بأنها أقدمت على قتلها وأشعلت النار بها بسبب غيرتها منها، وأضافت أنها أخرجت ابن ضرتها البالغ من العمر ٤ شهور من الغرفة.
وأفادت تحريات المباحث أن المجنى عليها سيدة ثلاثينية العم، قتلتها ضرتها بقطعة حديدية ثم أشعلت النيران بجسدها داخل غرفة نومها فى أطفيح، إذ تبين أن المتهمة (ضرة الضحية)، عاملة بأحد المستشفيات، لديها 3 أطفال.
وبينت التحريات أن المتهمة عادت من عملها فجر يوم الجريمة، وتوجهت إلى غرفة "ضرتها"، وانهالت عليها بالضرب بماسورة حديدية، حتى أفقدتها وعيها، لتسقط أرضا.
وواصلت التحريات أن المتهمة أحضرت جيركن بنزين، وسكبته على الضحية، ثم أشعلت النيران فى جثتها.
وأشارت التحريات أن الضحية لديها طفل رضيع عمره 4 شهور، كان نائم بجوار والدته وقت إشعال النيران بها، وأخرجته المتهمة إلى صالة المنزل، بعد حرقها والدتها.
وتمكنت أجهزة الأمن بالجيزة من القبض على المتهمة بقتل سيدة ثلاثينية العمر داخل غرفتها وإشعال النيران فى جثتها بمركز أطفيح، جنوب المحافظة، وأخطر اللواء رجب عبد العال مساعد أول وزير الداخلية لقطاع أمن الجيزة.
وكان تلقى اللواء محمد عبد التواب مدير مباحث الجيزة، إخطارا من العميد أحمد الوتيدى رئيس قطاع جنوب الجيزة بورود بلاغ للعقيد أحمد حمدى مأمور قسم أطفيح من إدارة شرطة النجدة بنشوب حريق داخل منزل بقرية الحلف الغربى، بنطاق المركز.
ودفع اللواء هشام صادق مدير الإدارة العامة للحماية المدنية بالجيزة، بقوات الدفاع المدنى برئاسة العميد ماجد سعفان رئيس قطاع الجنوب، وفرضت القوات كردونا أمنيا بمحيط الحريق وبالفحص والمعاينة تبين نشوب الحريق فى غرفة نوم بالمنزل محل البلاغ ما أسفر عن مصرع ربة منزل تدعى "هدى شعبان عبد العظيم" 30 سنة، عُثر على جثتها ملقاة على الأرض بجوار سريرها وبها آثار حروق متفرقة بالجسم.
وكشفت تحريات العقيد محمد مختار مفتش مباحث شرق الجيزة، أن السيدة المعثور على جثتها كانت تقيم رفقة زوجها "خالد. س" عامل، وزوجته الثانية "أم الخير. أ. ع".
وبينت التحريات والمعاينة أنه لدى دخول القوات المنزل تلاحظ لهم اختفاء الزوجة الثانية ورضيع السيدة المتوفاة عمره 4 شهور.
واستمع رجال الشرطة إلى شهود العيان والأهالي الذين اتهموا السيدة الهاربة بالتسبب فى الحريق ما نتج عنه مصرع السيدة واختفاء طفلها
تحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة التحقيق.
هناك حالات قانونية لسقوط العقوبة عن المتهمين فى جرائم القتل:
1- دفاع الجانى عن نفسه أو عن غيره من خطر قد يهدد الحياة.
2- إصابة الجانى بمرض عقلى أو نفسى.
3- تسقط عقوبة القتل العمد عن الجانى إذا ارتكب بهدف دفع فعل قد يؤدى إلى وفاة الجانى.
4- تسقط عقوبة القتل العمد إذا ارتكبت بهدف منع اغتصاب امرأة أو هتك عرض شخص عنوة.
5- تسقط عقوبة القتل العمد فى حالة منع جريمة تصل عقوبتها إلى الإعدام، تسقط عقوبة القتل فى حالة دفاع مرتكب الجريمة عن منزله ليلا فى حالة تسلل شخص بهدف السرقة.