إصابة 5 مدنيين في هجوم بقنبلة بالصومال
تعرض ما لا يقل عن 5 أشخاص
لإصابات جراء هجوم
بإلقاء قنبلة على مطعم شعبي من قبل مجهولين بولاية جوبلاند الصومالية.
وبحسب وسائل إعلام محلية، وصلت قوات الأمن إلى الحي السياحي بمدينة كسمايو في محافظة شبيلى السفلى فور وقوع الهجوم.
ومن جانبها قامت الشرطة بتحقيقات أمنية محدودة لإلقاء القبض على المشتبه بهم، لكن السلطات الأمنية لم تعلق على النتائج بعد.
وجرى نقل المصابين إلى مستشفيات مدينة كسمايو ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الهجوم لكن أصابع الاتهام عادة ما تشير إلى مليشيات حركة الشباب الإرهابية التي تهاجم مناطق تجمع المدنيين.
وعانت مدينة كسمايو مؤخرا هجمات إرهابية دامية من تفجيرات انتحارية استهدفت المدنيين والمسؤولين كما عاشت سلسلة اغتيالات ضد المسؤولين ورجال الأعمال البارزين في المدينة.
جدير بالذكر أن أربعة صوماليين بينهم 3 عناصر من الشرطة، أصيبو الاسبوع الماضي، إثر هجوم بقنبلة استهدف حاجزا أمنيا جنوبي العاصمة مقديشو، نفذه مسلحون مجهولون لاذوا بالفرار من موقع التفجير عقب إلقاء القنبلة.
وبحسب مصادر وصلت قوات الأمن مكان الهجوم وقامت بإجراء تحقيقات أولية للقبض على المشتبه بهم بالتورط دون توقيف أحد على ذمة التحقيق، كما حملت وسائل الإعلام المسؤولية لمليشيات الشباب الإرهابية التي تهاجم كثيرا النقاط الأمنية بالصومال.
وتزداد وتيرة الهجمات الإرهابية التي تنفذها عناصر حركة الشباب المرتبطة بتنظيم القاعدة في ظل انشغال الحكومة الصومالية بالخلافات السياسية حول الانتخابات العامة المزعم إجراؤها في البلاد.
وأصبح أسلوب الألغام الأرضية والعبوات الناسفة مفضلا لدى مليشيات الشباب في تنفيذ هجماتها الإرهابية إذ تصل نسبتها أكثر من 50% من أعمالها العدائية، بعد أن كانت تعتمد في السابق على تفخيخ السيارات والانتحاريين.
وعادة ما تهاجم حركة الشباب الإرهابية قواعد قوات أميصوم في الصومال في مختلف المناطق كما تستهدف أيضا الأرتال العسكرية التابعة لها بالألغام أثناء عبورها الشوارع الرئيسية داخل المدن.
وبحسب وسائل إعلام محلية، وصلت قوات الأمن إلى الحي السياحي بمدينة كسمايو في محافظة شبيلى السفلى فور وقوع الهجوم.
ومن جانبها قامت الشرطة بتحقيقات أمنية محدودة لإلقاء القبض على المشتبه بهم، لكن السلطات الأمنية لم تعلق على النتائج بعد.
وجرى نقل المصابين إلى مستشفيات مدينة كسمايو ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الهجوم لكن أصابع الاتهام عادة ما تشير إلى مليشيات حركة الشباب الإرهابية التي تهاجم مناطق تجمع المدنيين.
وعانت مدينة كسمايو مؤخرا هجمات إرهابية دامية من تفجيرات انتحارية استهدفت المدنيين والمسؤولين كما عاشت سلسلة اغتيالات ضد المسؤولين ورجال الأعمال البارزين في المدينة.
جدير بالذكر أن أربعة صوماليين بينهم 3 عناصر من الشرطة، أصيبو الاسبوع الماضي، إثر هجوم بقنبلة استهدف حاجزا أمنيا جنوبي العاصمة مقديشو، نفذه مسلحون مجهولون لاذوا بالفرار من موقع التفجير عقب إلقاء القنبلة.
وبحسب مصادر وصلت قوات الأمن مكان الهجوم وقامت بإجراء تحقيقات أولية للقبض على المشتبه بهم بالتورط دون توقيف أحد على ذمة التحقيق، كما حملت وسائل الإعلام المسؤولية لمليشيات الشباب الإرهابية التي تهاجم كثيرا النقاط الأمنية بالصومال.
وتزداد وتيرة الهجمات الإرهابية التي تنفذها عناصر حركة الشباب المرتبطة بتنظيم القاعدة في ظل انشغال الحكومة الصومالية بالخلافات السياسية حول الانتخابات العامة المزعم إجراؤها في البلاد.
وأصبح أسلوب الألغام الأرضية والعبوات الناسفة مفضلا لدى مليشيات الشباب في تنفيذ هجماتها الإرهابية إذ تصل نسبتها أكثر من 50% من أعمالها العدائية، بعد أن كانت تعتمد في السابق على تفخيخ السيارات والانتحاريين.
وعادة ما تهاجم حركة الشباب الإرهابية قواعد قوات أميصوم في الصومال في مختلف المناطق كما تستهدف أيضا الأرتال العسكرية التابعة لها بالألغام أثناء عبورها الشوارع الرئيسية داخل المدن.