فريق محاكاة يزور تمريض بنها استعدادا لتجديد الاعتماد الأكاديمي
استقبلت كلية التمريض جامعة بنها فريق المحاكاة لزيارة الكلية بعد أن تقدمت لتجديد الاعتماد الأكاديمي.
وضم فريق المراجعة الدكتور عبد الرحيم شولح نائب رئيس الجامعة الأسبق، وعضوية كلا من الدكتورة شادية عبد القادر حسن أستاذ تمريض النساء والتوليد بكلية التمريض جامعة القاهرة وعميدة الكلية الأسبق، والدكتورة وفاء السيد عبد الجليل أستاذ تمريض الأطفال بكلية التمريض جامعة عين شمس ووكيل الكلية لشئون التعليم والطلاب الأسبق، والدكتورة ثريا رمضان عبد الفتاح أستاذ تمريض الصحة النفسية بكلية التمريض جامعة عين شمس ووكيل الكلية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة الأسبق.
جاء ذلك بحضور الدكتورة هويدا صادق عميدة الكلية ووكلاء الكلية ورؤساء الأقسام وممثلي أعضاء هيئة التدريس والهيئة المعاونة والإداريين.
وقالت الدكتورة هويدا صادق إنه تم خلال الزيارة مناقشة وضع اللمسات الخاصة بالاستعداد لزيارة فريق الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد، مشيرة إلى أنه تم مناقشة واستعراض ما تم تنفيذه في المعايير الخاصة بالهيئة.
وأكدت هويدا أن إدارة الجامعة وفرت كافة الاحتياجات اللازمة لكلية التمريض لتجديد اعتمادها حيث تم وضع خطط للدعم الفني من قبل مركز ضمان الجودة والاعتماد بالجامعة للتأكد من تحقيق الكلية لمعايير الهيئة القومية.
يذكر أن كلية التمريض جامعة بنها قد حصلت علي الاعتماد الأكاديمي عام 2014 من الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد وتقوم الآن بتجديد الاعتماد الاكاديمي.
في وقت سابق كشفت دراسة حديثة قدمها الباحث محمد أحمد عرابي بقسم هندسة النظم الزراعية والحيوية بكلية الزراعة بمشتهر لقطاع الدرسات العليا والبحوث بالجامعة للحصول علي الدكتوراه في مجال النظم الزراعية الحيوية عن تطوير أفران صديقة للبيئة لإنتاج الفحم النباتي.
وأشار الباحث أن هذه الأفران تتكون من وحدة تفحيم عبارة عن أسطوانتين بينهم طبقة عزل من الصوف الصخري وظيفتها عزل الحرارة ومنع الفقد الحراري ومثبت عليها من أعلي وحدة للتحكم في درجة الحرارة ومعدل سريان الهواء ووحدة حريق (بيت النار) أسفل وحدة التفحيم وتتكون من أسطوانتين بينهم طبقة عزل حراري (الصوف الصخري) ومن الداخل طبقة من الطوب الحراري موجودة بداخه ثلاث مواقد اشتعال ووحدة معالجة تتكون من ثلاث وحدات متماثلة تحتوي علي ماء وإضافات كميائية تستخدم لعمل المعالجة النهائية للانبعاثات بغرض مطابقته للمواصفات القياسية المنصوص عليها من هيئة التوحيد القياسي وزارة البيئة المصرية.
وضم فريق المراجعة الدكتور عبد الرحيم شولح نائب رئيس الجامعة الأسبق، وعضوية كلا من الدكتورة شادية عبد القادر حسن أستاذ تمريض النساء والتوليد بكلية التمريض جامعة القاهرة وعميدة الكلية الأسبق، والدكتورة وفاء السيد عبد الجليل أستاذ تمريض الأطفال بكلية التمريض جامعة عين شمس ووكيل الكلية لشئون التعليم والطلاب الأسبق، والدكتورة ثريا رمضان عبد الفتاح أستاذ تمريض الصحة النفسية بكلية التمريض جامعة عين شمس ووكيل الكلية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة الأسبق.
جاء ذلك بحضور الدكتورة هويدا صادق عميدة الكلية ووكلاء الكلية ورؤساء الأقسام وممثلي أعضاء هيئة التدريس والهيئة المعاونة والإداريين.
وقالت الدكتورة هويدا صادق إنه تم خلال الزيارة مناقشة وضع اللمسات الخاصة بالاستعداد لزيارة فريق الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد، مشيرة إلى أنه تم مناقشة واستعراض ما تم تنفيذه في المعايير الخاصة بالهيئة.
وأكدت هويدا أن إدارة الجامعة وفرت كافة الاحتياجات اللازمة لكلية التمريض لتجديد اعتمادها حيث تم وضع خطط للدعم الفني من قبل مركز ضمان الجودة والاعتماد بالجامعة للتأكد من تحقيق الكلية لمعايير الهيئة القومية.
يذكر أن كلية التمريض جامعة بنها قد حصلت علي الاعتماد الأكاديمي عام 2014 من الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد وتقوم الآن بتجديد الاعتماد الاكاديمي.
في وقت سابق كشفت دراسة حديثة قدمها الباحث محمد أحمد عرابي بقسم هندسة النظم الزراعية والحيوية بكلية الزراعة بمشتهر لقطاع الدرسات العليا والبحوث بالجامعة للحصول علي الدكتوراه في مجال النظم الزراعية الحيوية عن تطوير أفران صديقة للبيئة لإنتاج الفحم النباتي.
وأشار الباحث أن هذه الأفران تتكون من وحدة تفحيم عبارة عن أسطوانتين بينهم طبقة عزل من الصوف الصخري وظيفتها عزل الحرارة ومنع الفقد الحراري ومثبت عليها من أعلي وحدة للتحكم في درجة الحرارة ومعدل سريان الهواء ووحدة حريق (بيت النار) أسفل وحدة التفحيم وتتكون من أسطوانتين بينهم طبقة عزل حراري (الصوف الصخري) ومن الداخل طبقة من الطوب الحراري موجودة بداخه ثلاث مواقد اشتعال ووحدة معالجة تتكون من ثلاث وحدات متماثلة تحتوي علي ماء وإضافات كميائية تستخدم لعمل المعالجة النهائية للانبعاثات بغرض مطابقته للمواصفات القياسية المنصوص عليها من هيئة التوحيد القياسي وزارة البيئة المصرية.
