ننشر أحدث التطورات حول مشروع مترو الإسكندرية
تنشر فيتو أحدث التطورات الخاصة بمشروع القطار
المكهرب بأبوقير المسمى بمترو الاسكندرية.
وشهد مشروع "مترو الأسكندرية" العديد التطورات حيث كان المشروع فى البداية تابعا للسكك الحديدية ثم انتقلت مسئوليته لصالح الهيئة القومية للانفاق بداية عام 2014 ثم عاد المشروع مرة اخرى للسكك الحديدية بعد تاخر الانفاق فى التنفيذ ، حتى صدر القرار النهائى بتنفيذ المشروع والبدء في تنفيذه خلال الفترة القادمة.
يذكر أن هناك العديد من المشروعات الأخرى للقطارات المكهربة على مستوى الجمهورية منها مشروع قطار السلام، ومونوريل أكتوبر وقطار السخنة، وغيرها من المشروعات المستقبلية للقطارات المكهربة، مما يفتح الباب فى المستقبل لتحويل بعض خطوط السكك الحديدية لقطارات مكهربة.
وتتجه القطارات المكهربة لسحب البساط من تحت قطارات الديزل خلال الفترة القادمة خاصة أن هناك العديد من الخطوط المؤهلة للتحول لنظام الجر المكهرب خلال السنوات القادمة وفق نظام عالمى للتشغيل.
وتمتلك مصر البنية الاساسية المؤهلة لتحويل السكك الحديدية إلى خطوط الجر المكهرب مع الاحتفاظ ببعض خطوط الجر الديزل.
ومن بين امكانيات المؤهلة لتطوير السكك الحديدية هى مصنع تجميع القطارات المقرر انشاؤه بالمنطقة الاقتصادية والمشروعات الخاصة بتوطين صناعة السكك الحديد والقطارات المكهربة فى مصر بالاضافة الى مخطط تطوير المصانع الحالية ومنها مصنع سيماف التابع للانتاج الحربى والذى يعمل على زيادة طاقتة الانتاجية ورفع كفاءتة.
من جهته، يرى المهندس محمود سامى الرئيس الاسبق للسكك الحديدية ان التحول للجر المكهرب قادم لا محالة ولكن فى الوقت نفسه لن يتم الغاء نظام الجر الديزل المعمول به حاليا ، لكن سيكون هناك قطارات مكهربة وخطوط وشركات للقطارات المكهربة تعمل بالتوازى مع السكك الحديدية، الامر الذى ينعكس على مستوى الخدمة المقدمة للركاب على مدار الساعة ويساهم فى رفع الخدمة لاعلى مستوى وذلك بسب التنافسية فى الخدمات المقدمة للراكب .
وشهد مشروع "مترو الأسكندرية" العديد التطورات حيث كان المشروع فى البداية تابعا للسكك الحديدية ثم انتقلت مسئوليته لصالح الهيئة القومية للانفاق بداية عام 2014 ثم عاد المشروع مرة اخرى للسكك الحديدية بعد تاخر الانفاق فى التنفيذ ، حتى صدر القرار النهائى بتنفيذ المشروع والبدء في تنفيذه خلال الفترة القادمة.
يذكر أن هناك العديد من المشروعات الأخرى للقطارات المكهربة على مستوى الجمهورية منها مشروع قطار السلام، ومونوريل أكتوبر وقطار السخنة، وغيرها من المشروعات المستقبلية للقطارات المكهربة، مما يفتح الباب فى المستقبل لتحويل بعض خطوط السكك الحديدية لقطارات مكهربة.
وتتجه القطارات المكهربة لسحب البساط من تحت قطارات الديزل خلال الفترة القادمة خاصة أن هناك العديد من الخطوط المؤهلة للتحول لنظام الجر المكهرب خلال السنوات القادمة وفق نظام عالمى للتشغيل.
وتمتلك مصر البنية الاساسية المؤهلة لتحويل السكك الحديدية إلى خطوط الجر المكهرب مع الاحتفاظ ببعض خطوط الجر الديزل.
ومن بين امكانيات المؤهلة لتطوير السكك الحديدية هى مصنع تجميع القطارات المقرر انشاؤه بالمنطقة الاقتصادية والمشروعات الخاصة بتوطين صناعة السكك الحديد والقطارات المكهربة فى مصر بالاضافة الى مخطط تطوير المصانع الحالية ومنها مصنع سيماف التابع للانتاج الحربى والذى يعمل على زيادة طاقتة الانتاجية ورفع كفاءتة.
من جهته، يرى المهندس محمود سامى الرئيس الاسبق للسكك الحديدية ان التحول للجر المكهرب قادم لا محالة ولكن فى الوقت نفسه لن يتم الغاء نظام الجر الديزل المعمول به حاليا ، لكن سيكون هناك قطارات مكهربة وخطوط وشركات للقطارات المكهربة تعمل بالتوازى مع السكك الحديدية، الامر الذى ينعكس على مستوى الخدمة المقدمة للركاب على مدار الساعة ويساهم فى رفع الخدمة لاعلى مستوى وذلك بسب التنافسية فى الخدمات المقدمة للراكب .