«من الخطوبة إلى قاعات المحاكم».. حكاية سارة الطباخ ومحمد الشرنوبي | صور
تصدر على مدار الساعات الماضية اسم الفنان محمد الشرنوبي والمنتجة الفنية سارة الطباخ، مؤشرات بحث جوجل ومختلف منصات التواصل الاجتماعي.
ويأتي هذا عقب صدور قرار محكمة جنوب الجيزة الابتدائية بحبس سارة الطباخ عامين لتبديدها مبالغ مالية للشرنوبي، بموجب توكيل رسمي، وخيانة الأمانة.
وخلال السطور التالية نرصد تفاصيل الأزمة التى نشبت بين محمد الشرنوبى وسارة الطباخ منذ إعلان الخطوبة وحتى الآن :
البداية كانت تعاقد المطرب محمد الشرنوبى مع المنتجة سارة الطباخ لادارة اعماله وانتاج بعض الاعمال الغنائية له وكان التعاقد ينص على إدارة أعماله لعدة سنوات ولا يحق له أن يعمل مع أى شركة أخرى دون الرجوع إلى الشركة التى تعاقد معها وهو ما تم الاتفاق عليه وذلك قبل أن يتم الإعلان عن خطوبتهما.
ولكن سرعان ما انقلب الحال من قصة حب إلى عداء كبير حيث قرر الشرنوبى فسخ الخطوبة وعدم استمرار العمل معها بينما سارة الطباخ قررت أن ترفع دعوى قضائية ضد الشرنوبى تفيد بعدم أحقيته فى العمل دون الرجوع إلى الشركة، وأرسلت سارة الطباخ تحذيراً شديد اللهجة للفنان محمد الشرنوبى من التوقيع مع أي شركة إنتاج أخرى، دون العودة إلى شركتها باعتبارها الوكيل الحصري لإدارة أعمال الفنان فى كافة الأعمال الفنية، وفقا للتعاقد المبرم بينهما فى 1 سبتمبر 2017.
وفي هذا الشأن أصدرت نقابة المهن الموسيقية بيانًا توضح فيه قرارها بإيقاف الفنان محمد الشرنوبي لحين حل النزاع مع المنتجة سارة الطباخ ومن المعروف أنه يوجد نزاع كان مطروحا أمام النقابة منذ عدة أشهر وقد اشتكت المنتجة سارة الطباخ المطرب الشاب لعدم التزامه بتنفيذ عقد الاتفاق المبرم بينهما.
ونظرت النقابة هذا النزاع في ضوء أقوال الشاكية والمشكو في حقه وفي ضوء المستندات المقدمة من كل منهما، وخلصت النقابة إلي القرار بوقف المطرب لحين حل النزاع وديا أو قضائيا.
عقب ذلك أصدرت سارة الطباخ، مالكة شركة إيرث برودكشن للإنتاج الفني، بيانًا حذرت فيه شركات وجهات الإنتاج الفني من التعامل مع الشرنوبي، وشددت فيه على ضرورة الرجوع للشركة قبل التعاقد معه.
فيما كشف محامي محمد الشرنوبي تفاصيل خلافه مع سارة الطباخ، وما لم يتحدث عنه من قبل، موضحًا أن الشرنوبي وقع عقدا مع الطباخ بصفتها وكيلة فنانين، وبعد فترة من بداية العقد كان متفقا أن تتحول إلى شراكة بين الطرفين، على أن يحصل شرنوبي على 10%.
وأضاف المحامي أن الشرنوبي لم يحصل على كل مستحقاته، فما حصل عليه لم يتجاوز الـ5%، فيما تأخذ الشركة جميع المبالغ المالية ولا تعطيه مستحقاته، مشيرا إلى أن الإعلام يتناول القضية على أنها بين فنان ومنتج فني، ولكن الصحيح أنه فنان شريك في شركة إنتاج فني.
وفي سياق آخر كان الفنان محمد الشرنوبي، أعلن إصابته بفيروس كورونا الوبائي في 19 ديسمبر الجاري، كما أعلنت زوجته راندا رياض في نفس اليوم إصابتها أيضا بالفيروس وكتبت عبر حسابها على إنستجرام قائلة: "نتيجة تحليل كورونا طلعت إيجابي، وكان أسبوع صعب بس الحمد لله الأعراض خفت وبقيت أحسن".
وطمأن الشرنوبي جمهوره وقتها بأن حالته الصحية جيدة ويتواجد داخل العزل المنزلي بمفرده، كما أن الأعراض التي صاحبت إصابته بالمرض لم تكن خطيرة، وتمثلت في ارتفاع درجة الحرارة وفقدان حاسة الشم والتذوق، إلا أن درجة حرارته انخفضت وأصبحت في معدلها الطبيعي.
ويأتي هذا عقب صدور قرار محكمة جنوب الجيزة الابتدائية بحبس سارة الطباخ عامين لتبديدها مبالغ مالية للشرنوبي، بموجب توكيل رسمي، وخيانة الأمانة.
وخلال السطور التالية نرصد تفاصيل الأزمة التى نشبت بين محمد الشرنوبى وسارة الطباخ منذ إعلان الخطوبة وحتى الآن :
البداية كانت تعاقد المطرب محمد الشرنوبى مع المنتجة سارة الطباخ لادارة اعماله وانتاج بعض الاعمال الغنائية له وكان التعاقد ينص على إدارة أعماله لعدة سنوات ولا يحق له أن يعمل مع أى شركة أخرى دون الرجوع إلى الشركة التى تعاقد معها وهو ما تم الاتفاق عليه وذلك قبل أن يتم الإعلان عن خطوبتهما.
ولكن سرعان ما انقلب الحال من قصة حب إلى عداء كبير حيث قرر الشرنوبى فسخ الخطوبة وعدم استمرار العمل معها بينما سارة الطباخ قررت أن ترفع دعوى قضائية ضد الشرنوبى تفيد بعدم أحقيته فى العمل دون الرجوع إلى الشركة، وأرسلت سارة الطباخ تحذيراً شديد اللهجة للفنان محمد الشرنوبى من التوقيع مع أي شركة إنتاج أخرى، دون العودة إلى شركتها باعتبارها الوكيل الحصري لإدارة أعمال الفنان فى كافة الأعمال الفنية، وفقا للتعاقد المبرم بينهما فى 1 سبتمبر 2017.
وفي هذا الشأن أصدرت نقابة المهن الموسيقية بيانًا توضح فيه قرارها بإيقاف الفنان محمد الشرنوبي لحين حل النزاع مع المنتجة سارة الطباخ ومن المعروف أنه يوجد نزاع كان مطروحا أمام النقابة منذ عدة أشهر وقد اشتكت المنتجة سارة الطباخ المطرب الشاب لعدم التزامه بتنفيذ عقد الاتفاق المبرم بينهما.
ونظرت النقابة هذا النزاع في ضوء أقوال الشاكية والمشكو في حقه وفي ضوء المستندات المقدمة من كل منهما، وخلصت النقابة إلي القرار بوقف المطرب لحين حل النزاع وديا أو قضائيا.
عقب ذلك أصدرت سارة الطباخ، مالكة شركة إيرث برودكشن للإنتاج الفني، بيانًا حذرت فيه شركات وجهات الإنتاج الفني من التعامل مع الشرنوبي، وشددت فيه على ضرورة الرجوع للشركة قبل التعاقد معه.
فيما كشف محامي محمد الشرنوبي تفاصيل خلافه مع سارة الطباخ، وما لم يتحدث عنه من قبل، موضحًا أن الشرنوبي وقع عقدا مع الطباخ بصفتها وكيلة فنانين، وبعد فترة من بداية العقد كان متفقا أن تتحول إلى شراكة بين الطرفين، على أن يحصل شرنوبي على 10%.
وأضاف المحامي أن الشرنوبي لم يحصل على كل مستحقاته، فما حصل عليه لم يتجاوز الـ5%، فيما تأخذ الشركة جميع المبالغ المالية ولا تعطيه مستحقاته، مشيرا إلى أن الإعلام يتناول القضية على أنها بين فنان ومنتج فني، ولكن الصحيح أنه فنان شريك في شركة إنتاج فني.
وفي سياق آخر كان الفنان محمد الشرنوبي، أعلن إصابته بفيروس كورونا الوبائي في 19 ديسمبر الجاري، كما أعلنت زوجته راندا رياض في نفس اليوم إصابتها أيضا بالفيروس وكتبت عبر حسابها على إنستجرام قائلة: "نتيجة تحليل كورونا طلعت إيجابي، وكان أسبوع صعب بس الحمد لله الأعراض خفت وبقيت أحسن".
وطمأن الشرنوبي جمهوره وقتها بأن حالته الصحية جيدة ويتواجد داخل العزل المنزلي بمفرده، كما أن الأعراض التي صاحبت إصابته بالمرض لم تكن خطيرة، وتمثلت في ارتفاع درجة الحرارة وفقدان حاسة الشم والتذوق، إلا أن درجة حرارته انخفضت وأصبحت في معدلها الطبيعي.