فى عيد ميلاد مي عز الدين.. تعرف على دور والدتها المسيحية في التزامها بالدين الإسلامي
في مثل يومنا هذا 19 يناير، من عام 1980 ولدت ماهيتاب حسين عز الدين وهبة الشهيرة بمي عز الدين، وهي واحدة من أبرز فنانات جيلها والتي تمكنت من حجز مكانة مميزة في الوسط الفني بفضل موهبتها.
وما لا يعرفه الكثيرون أن والدة الفنانة مي عز الدين مسيحية الديانة، وبالرغم من ذلك فقد ساعدت مي على الالتزام بدينها، وترجع الحكاية إلى مي حينما كانت صغيرة في العمر، وانفصل والدها ووالدتها قبل أن تكمل السنة الثالثة من عمرها، وحينما تم الانفصال عادت بها الأم إلى مسقط رأسها بالإسكندرية وعملت على تربيتها على أسس الدين الإسلامي بالرغم من أنها لا تزال مسيحية الديانة.
واكدت مي في تصريحات إعلامية، أن والدتها ساعدتها على الالتزام بتعاليم الدين الإسلامي وقواعده، بدافع من الإيمان منها بأن على كل إنسان أن يعيش كما ولد، وأن يقوم بعبادة الله كما خلقه، وبما أن مي قد ولدت لأب مسلم، فقد دفع هذا الأم على مساعدة الابنة للإلتزام بالدين الإسلامي.
كما أشارت مي أيضًا في تصريحات إعلامية أن والدتها كانت تحرص دومًا على صيام شهر رمضان، بل كان أحرص منها على أن تصوم خلال الشهر الفضيل، وأنها كانت تحرص على أن تؤدي الابنة الصلوات في أوقاتها، مؤكدة أن المرة الوحيدة التي قامت فيها والدتها بمعاقبتها بالضرب كان بسبب تقصيرها في الصلاة، كما أنها كانت أيضًا تشجعها على قراءة القرآن الكريم.
وتُرجع مي حرص والدتها على تشجيعها ذلك بسبب قناعة والدتها بأن كل إنسان حر في عقيدته، لذا لم تحاول الأم يومًا أن تدفع الابنة إلى اعتناق ديانتها سواء بطريقة مباشرة أو غير مباشرة.
يذكر أن مي عز الدين قد ولدت في أبو ظبي بالإمارات العربية المتحدة، وكانت قد درست علم الاجتماع بكلية الآداب، وبدأت مشوارها الفني حينما رشحها المخرج منير راضي للمخرج محمد النجار لكي تقوم ببطولة فيلم رحلة حب مع الفنان محمد فؤاد حينما كان يبحث عن وجه جديد لفيلمه.
بعد رحلة حب توالت أعمال مي الفنية من المسلسلات والأفلام، ولعل أبرز أعمالها في عالم الدراما مسلسل أين قلبي، كما أنها قدمت العديد من الأفلام الناجحة أبرزها عمر وسلمى، الذي قدمته في ثلاثة أجزاء مع النجم تامر حسني، والجدير ذكره أن مي كانت قد ارتبطت بلاعب الكرة محمد زيدان عام 2009 وانتهت تلك العلاقة بالانفصال.
وما لا يعرفه الكثيرون أن والدة الفنانة مي عز الدين مسيحية الديانة، وبالرغم من ذلك فقد ساعدت مي على الالتزام بدينها، وترجع الحكاية إلى مي حينما كانت صغيرة في العمر، وانفصل والدها ووالدتها قبل أن تكمل السنة الثالثة من عمرها، وحينما تم الانفصال عادت بها الأم إلى مسقط رأسها بالإسكندرية وعملت على تربيتها على أسس الدين الإسلامي بالرغم من أنها لا تزال مسيحية الديانة.
واكدت مي في تصريحات إعلامية، أن والدتها ساعدتها على الالتزام بتعاليم الدين الإسلامي وقواعده، بدافع من الإيمان منها بأن على كل إنسان أن يعيش كما ولد، وأن يقوم بعبادة الله كما خلقه، وبما أن مي قد ولدت لأب مسلم، فقد دفع هذا الأم على مساعدة الابنة للإلتزام بالدين الإسلامي.
كما أشارت مي أيضًا في تصريحات إعلامية أن والدتها كانت تحرص دومًا على صيام شهر رمضان، بل كان أحرص منها على أن تصوم خلال الشهر الفضيل، وأنها كانت تحرص على أن تؤدي الابنة الصلوات في أوقاتها، مؤكدة أن المرة الوحيدة التي قامت فيها والدتها بمعاقبتها بالضرب كان بسبب تقصيرها في الصلاة، كما أنها كانت أيضًا تشجعها على قراءة القرآن الكريم.
وتُرجع مي حرص والدتها على تشجيعها ذلك بسبب قناعة والدتها بأن كل إنسان حر في عقيدته، لذا لم تحاول الأم يومًا أن تدفع الابنة إلى اعتناق ديانتها سواء بطريقة مباشرة أو غير مباشرة.
يذكر أن مي عز الدين قد ولدت في أبو ظبي بالإمارات العربية المتحدة، وكانت قد درست علم الاجتماع بكلية الآداب، وبدأت مشوارها الفني حينما رشحها المخرج منير راضي للمخرج محمد النجار لكي تقوم ببطولة فيلم رحلة حب مع الفنان محمد فؤاد حينما كان يبحث عن وجه جديد لفيلمه.
بعد رحلة حب توالت أعمال مي الفنية من المسلسلات والأفلام، ولعل أبرز أعمالها في عالم الدراما مسلسل أين قلبي، كما أنها قدمت العديد من الأفلام الناجحة أبرزها عمر وسلمى، الذي قدمته في ثلاثة أجزاء مع النجم تامر حسني، والجدير ذكره أن مي كانت قد ارتبطت بلاعب الكرة محمد زيدان عام 2009 وانتهت تلك العلاقة بالانفصال.