«العام الواحد يستنفذ أموال الأسرة»... تخوفات «أمهات مصر» من الثانوية التراكمية
طالبت عبير أحمد، مؤسس اتحاد أمهات مصر للنهوض بالتعليم، وائتلاف أولياء أمور المدارس الخاصة، لجنة التعليم في البرلمان بتخصيص عدة جلسات "حوار مجتمعي" تضم ممثلين للطلاب وأولياء الأمور والمعلمين والخبراء عند مناقشة ملف الثانوية التراكمية.
وأضافت عبير، في تصريحات صحفية، أنه من المتوقع حضور الدكتور طارق شوقي، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، أمام البرلمان الأيام المقبلة لتقديم كشف حساب عن ما قدمه وما سيستكمله، مطالبة البرلمان بمناقشته في ملف الثانوية التراكمية بموضوعية وربط النقاش بآراء وتخوفات أولياء الأمور من تطبيق الثانوية التراكمية، وليس مجرد لقاء ويمر مرور الكرام، مسطردة: "دا مستقبل ومصير طلاب وتعب ومجهود أولياء الأمور، وبالتالي لا يعقل أن يحدد في جلسة".
ولفتت عبير النظر إلي أن أولياء الأمور متخوفين من جعل الثانوية 3 سنوات بدلا من عام واحد، موضحا أن العام الواحد وهو الصف الثالث الثانوي يستنفز أموالهم على الدروس الخصوصية والملازم والمراجعات، متابعة: هناك ملاحظة أخرى وهي فرض رسوم على الطالب الذي يدخل الإمتحانات المرات التالية والتي وصلت 5 آلاف حد أقصى، وهو عبء مادي يضاف على الأعباء الأخرى.
واستكملت: هناك تخوفات أخرى من تعدد نماذج الإمتحانات والتي قد تهدر تكافؤ الفرص إذا لم تكن متساوية في السهولة والصعوبة بين الطلاب، مسطردة: "السنوات السابقة كانت هناك نماذج سهلة لطلاب وصعبة على طلاب آخرين، وهذا أغضب أولياء الأمور"، فضلا عن التقييمات الأخرى التي ستكون مع مجموع الطالب في الثانوية التراكمية والتي لا نعرف عنها شيئا ولا كيفية احتسابها ضمانا للشفافية.
وناشدت عبير، البرلمان المصري بالتمهل وعقد عدة جلسات بمشاركة ممثلين عن جميع عناصر المنظومة التعليمية "طلاب وأولياء أمور ومعلمين وخبراء" لفتح نقاش وحوار مجتمعي جاد يضمن مناقشة ملف الثانوية التراكمية بشكل موضوعي والخروج بأفضل توصيات ومراعاة الجميع.
وأضافت عبير، في تصريحات صحفية، أنه من المتوقع حضور الدكتور طارق شوقي، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، أمام البرلمان الأيام المقبلة لتقديم كشف حساب عن ما قدمه وما سيستكمله، مطالبة البرلمان بمناقشته في ملف الثانوية التراكمية بموضوعية وربط النقاش بآراء وتخوفات أولياء الأمور من تطبيق الثانوية التراكمية، وليس مجرد لقاء ويمر مرور الكرام، مسطردة: "دا مستقبل ومصير طلاب وتعب ومجهود أولياء الأمور، وبالتالي لا يعقل أن يحدد في جلسة".
ولفتت عبير النظر إلي أن أولياء الأمور متخوفين من جعل الثانوية 3 سنوات بدلا من عام واحد، موضحا أن العام الواحد وهو الصف الثالث الثانوي يستنفز أموالهم على الدروس الخصوصية والملازم والمراجعات، متابعة: هناك ملاحظة أخرى وهي فرض رسوم على الطالب الذي يدخل الإمتحانات المرات التالية والتي وصلت 5 آلاف حد أقصى، وهو عبء مادي يضاف على الأعباء الأخرى.
واستكملت: هناك تخوفات أخرى من تعدد نماذج الإمتحانات والتي قد تهدر تكافؤ الفرص إذا لم تكن متساوية في السهولة والصعوبة بين الطلاب، مسطردة: "السنوات السابقة كانت هناك نماذج سهلة لطلاب وصعبة على طلاب آخرين، وهذا أغضب أولياء الأمور"، فضلا عن التقييمات الأخرى التي ستكون مع مجموع الطالب في الثانوية التراكمية والتي لا نعرف عنها شيئا ولا كيفية احتسابها ضمانا للشفافية.
وناشدت عبير، البرلمان المصري بالتمهل وعقد عدة جلسات بمشاركة ممثلين عن جميع عناصر المنظومة التعليمية "طلاب وأولياء أمور ومعلمين وخبراء" لفتح نقاش وحوار مجتمعي جاد يضمن مناقشة ملف الثانوية التراكمية بشكل موضوعي والخروج بأفضل توصيات ومراعاة الجميع.