بعد شهر من قرار الاعتزال.. الشاعر عمرو حسن يعلن عن تنظيم حفل
أعلن الشاعر الشاب عمرو حسن عن تنظيم أمسية شعرية بساقية الصاوي، يوم 3 فبراير القادم.
وجاء ذلك بعد قرار عمرو حسن بالاعتزال في أواخر ديسمبر الماضي، بسبب مشاكل صحية ألمت به.
ومنذ ساعات كتب الشاعر عمرو حسن عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، عن تحسن حالته الصحية، قائلًا: "الحمد لله، فيه تحسن في حالتي ويوم عن يوم افضل بفضل ربنا ودعواتكم، الشيء الوحيد اللي بيخليني احسن ويخليني حاسس بوجودي هو المسرح، مهما عملت من تسجيلات وفيديوهات يفضل المسرح احب الاماكن وانتم احب الناس".
وتابع: "الفتره اللي فاتت مابخلتوش لحظة بدعواتكم ورسايلكم من كل انحاء العالم وخصوصاً بلدي مصر، وعليه وبرغبة فرقتي الموسيقية وتواصل بين ادارة اعمالي والاعزاء في ساقية الصاوي وطرف آخر سأعلن عنه فيما بعد، قررنا عمل حفل (واحد) في ساقية الصاوي بالزمالك بالقاهرة طليعة شهر فبراير، وهسعد بصحبتكم وصحبة الفرقة الموسيقية حتى وان كانت الحفلة وانا قاعد على الكرسي وان شاء الله يكون يوم كويس انا محتاجه اكتر منكم بكتير".
وفي 20 ديسمبر 2020 كشف الشاعر الشاب عمرو حسن، عن إصابته بوعكة صحية خطيرة، ستدفعه للتوقف عن إحياء أي حفلات مجددًا، وذلك حسبما أعلنه عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي، تحت عنوان "الرحلة انتهت".
وكتب عمرو حسن: "الرحلة انتهت.. بعد طول تفكير وبكامل ارادتي وبسبب ظروف صحية دامت لأكتر من سنتين دون الافصاح عنها واستمر معاها عدم قدرتي على الوقوف على رجلي والالتزام بجلوسي على كرسي من اكتر من سنة وانتهت بسقوطي على مسرح ساقية الصاوي نهار الجمعه اللي فاتت وعدم قدرتي على اكمال الحفل".
وتابع: "انا عندي مشكلة صحية كبيرة ف رقبتي واشتباه في ورم وبحة في حنجرتي بتوصل لعدم قدرتي على الكلام بعد كل حفلة لمدة يوم واحياناً اتنين وتغيّر في نبرة صوتي غير اعتمادي على كميات كبيرة من المسكنات بسبب الام عضلية مزمنة بتوصل بيا للصراخ في اوقات كتيرة غير الام التهاب المريء المزمنة واللي معايا من اكتر من ١٢ سنة وكنت بسببها قبل حفلاتي وبعدها مابخرجش من الحمام كاتم الالم والالتهاب اللي بياكل فم معدتي".
وأضاف: "النهاردة في حفلتي في مدينتي الاسكندرية قعدت على كرسي وخدت برشام عشان الالام الشديدة واتحملت مالا يتحمله بشر عشات انهي الحفل بسلام لاني حبيت اني زي مابدأت هنا انهي هنا، انا مريض بمشاكل نفسيه عارفها ومتعايش معاها على رأسها الاكتئاب المزمن اللي معايا من سنين بسبب بعض التجارب المرضية المؤسفة واترددت كتير قبل ما اعلن في اللحظة دي رغبتي في التوقف تماماً".
وأوضح: "انا دخلي كله من الحفلات اللي كنت لسنين طويلة نمرة واحد فيها وماعرفش ممكن اعيش ازاي بس انا عندي خبرات كويسه في الادارة والتسويق واقدر لو اتعرض عليا شغل كويس اني اشرّف اللي هيختارني بس يكون شرطي الوحيد عدم وجود مجهود بدني واني اشتغل وانا قاعد.. وباشكُر كل العاملين معايا في الحفل الفني من عشر سنين من موسيقيين ومعدين ومديري اعمال وفنيين ومنظمين .. وبشكر صحابي احمد شبكة ومي سعيد وسارة المهدي وهالة عبد الوهاب وانس البغدادي".
وأختتم عمرو حسن: "الخميس الجاي عندي حفل اخير (لا مجال هنا للاعلان عنه) لالتزامي بعقد وبعدها يكون انتهى كل شيء.. بشكُر اللي صدقوني وقت ما بعض أصحابي ذمّوني وخانوا ملحي، بشكُر الناس اللي حبوني وعلّوني وحاوطوني بحبهم وفتحوا بيتي وقت ماكانش عندي بيت، وبشكر اللي قالوا اني محترم وجدع وقلبي نقي وراهنوا على طهارتي وقت ما اللي عاشرتهم بكل مشاعري ما قالوا فيه وفيه وبطلب من اي شخص زعلته يسامحني وبطلب منكم الدعاء بالفرج وزوال الغم والنجاه من المرض والشفاء بقدرة ربنا والدعاء باني الاقي الشيء الوحيد اللي ماعرفتش الاقيه بالشعر والفن وهو (نَفسي)".
وجاء ذلك بعد قرار عمرو حسن بالاعتزال في أواخر ديسمبر الماضي، بسبب مشاكل صحية ألمت به.
ومنذ ساعات كتب الشاعر عمرو حسن عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، عن تحسن حالته الصحية، قائلًا: "الحمد لله، فيه تحسن في حالتي ويوم عن يوم افضل بفضل ربنا ودعواتكم، الشيء الوحيد اللي بيخليني احسن ويخليني حاسس بوجودي هو المسرح، مهما عملت من تسجيلات وفيديوهات يفضل المسرح احب الاماكن وانتم احب الناس".
وتابع: "الفتره اللي فاتت مابخلتوش لحظة بدعواتكم ورسايلكم من كل انحاء العالم وخصوصاً بلدي مصر، وعليه وبرغبة فرقتي الموسيقية وتواصل بين ادارة اعمالي والاعزاء في ساقية الصاوي وطرف آخر سأعلن عنه فيما بعد، قررنا عمل حفل (واحد) في ساقية الصاوي بالزمالك بالقاهرة طليعة شهر فبراير، وهسعد بصحبتكم وصحبة الفرقة الموسيقية حتى وان كانت الحفلة وانا قاعد على الكرسي وان شاء الله يكون يوم كويس انا محتاجه اكتر منكم بكتير".
وفي 20 ديسمبر 2020 كشف الشاعر الشاب عمرو حسن، عن إصابته بوعكة صحية خطيرة، ستدفعه للتوقف عن إحياء أي حفلات مجددًا، وذلك حسبما أعلنه عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي، تحت عنوان "الرحلة انتهت".
وكتب عمرو حسن: "الرحلة انتهت.. بعد طول تفكير وبكامل ارادتي وبسبب ظروف صحية دامت لأكتر من سنتين دون الافصاح عنها واستمر معاها عدم قدرتي على الوقوف على رجلي والالتزام بجلوسي على كرسي من اكتر من سنة وانتهت بسقوطي على مسرح ساقية الصاوي نهار الجمعه اللي فاتت وعدم قدرتي على اكمال الحفل".
وتابع: "انا عندي مشكلة صحية كبيرة ف رقبتي واشتباه في ورم وبحة في حنجرتي بتوصل لعدم قدرتي على الكلام بعد كل حفلة لمدة يوم واحياناً اتنين وتغيّر في نبرة صوتي غير اعتمادي على كميات كبيرة من المسكنات بسبب الام عضلية مزمنة بتوصل بيا للصراخ في اوقات كتيرة غير الام التهاب المريء المزمنة واللي معايا من اكتر من ١٢ سنة وكنت بسببها قبل حفلاتي وبعدها مابخرجش من الحمام كاتم الالم والالتهاب اللي بياكل فم معدتي".
وأضاف: "النهاردة في حفلتي في مدينتي الاسكندرية قعدت على كرسي وخدت برشام عشان الالام الشديدة واتحملت مالا يتحمله بشر عشات انهي الحفل بسلام لاني حبيت اني زي مابدأت هنا انهي هنا، انا مريض بمشاكل نفسيه عارفها ومتعايش معاها على رأسها الاكتئاب المزمن اللي معايا من سنين بسبب بعض التجارب المرضية المؤسفة واترددت كتير قبل ما اعلن في اللحظة دي رغبتي في التوقف تماماً".
وأوضح: "انا دخلي كله من الحفلات اللي كنت لسنين طويلة نمرة واحد فيها وماعرفش ممكن اعيش ازاي بس انا عندي خبرات كويسه في الادارة والتسويق واقدر لو اتعرض عليا شغل كويس اني اشرّف اللي هيختارني بس يكون شرطي الوحيد عدم وجود مجهود بدني واني اشتغل وانا قاعد.. وباشكُر كل العاملين معايا في الحفل الفني من عشر سنين من موسيقيين ومعدين ومديري اعمال وفنيين ومنظمين .. وبشكر صحابي احمد شبكة ومي سعيد وسارة المهدي وهالة عبد الوهاب وانس البغدادي".
وأختتم عمرو حسن: "الخميس الجاي عندي حفل اخير (لا مجال هنا للاعلان عنه) لالتزامي بعقد وبعدها يكون انتهى كل شيء.. بشكُر اللي صدقوني وقت ما بعض أصحابي ذمّوني وخانوا ملحي، بشكُر الناس اللي حبوني وعلّوني وحاوطوني بحبهم وفتحوا بيتي وقت ماكانش عندي بيت، وبشكر اللي قالوا اني محترم وجدع وقلبي نقي وراهنوا على طهارتي وقت ما اللي عاشرتهم بكل مشاعري ما قالوا فيه وفيه وبطلب من اي شخص زعلته يسامحني وبطلب منكم الدعاء بالفرج وزوال الغم والنجاه من المرض والشفاء بقدرة ربنا والدعاء باني الاقي الشيء الوحيد اللي ماعرفتش الاقيه بالشعر والفن وهو (نَفسي)".