ردا على إطلاق صاروخيْن.. قصف إسرائيلي لمواقع حركة حماس في غزة
قصفت طائرات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الاثنين، بعدد من الصواريخ، مواقع وأراض زراعية في مناطق مختلفة من قطاع غزة.
وأعلن جيش الاحتلال أن طائرات حربية نفذت غارات على ورش أنفاق تابعة لحماس ردًا على إطلاق صاروخيْن من قطاع غزة نحو منطقة البحر بالقرب من مدينة أسدود.
يأتي ذلك بعد إطلاق صاروخين من قطاع غزة سقطا في منطقة مفتوحة في المستوطنات المحاذية للقطاع دون أن يتم الإبلاغ عن وقوع إصابات.
وكانت وزارة الخارجية، أدانت أمس الأحد، مصادقة السلطات الإسرائيلية على مشروع إنشاء ٧٨٠ وحدة استيطانية جديدة في الضفة الغربية المحتلة باعتباره انتهاكًا جديدًا لمقررات الشرعية الدولية.
وأعاد السفير أحمد حافظ، المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، التأكيد على رفض مصر التام لاستمرار الأنشطة الاستيطانية في الأراضي الفلسطينية المحتلة بما في ذلك القدس الشرقية، وأهمية الوقف الكامل لها، مُعربًا مجددًا عن قلق مصر مما تمثله هذه الأنشطة من تقويض لإمكانية تحقيق حل الدولتين، فضلًا عما تفرضه من تحديات أمام المساعي الحثيثة المبذولة حاليًا بهدف دفع عملية السلام واستئناف المسار التفاوضي بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي.
وفي وقت سابق، أقرت الحكومة الإسرائيلية، يوم الأحد، خططًا لبناء مئات الوحدات الاستيطانية الجديدة في الضفة الغربية المحتلة.
وذكرت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، أنها وافقت على بناء ما يقرب من 800 وحدة سكنية في مستوطنات الضفة الغربية، قبل ثلاثة أيام فقط من تنصيب الرئيس الأمريكي المنتخب جو بايدن.
وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أعلن يوم الإثنين الماضي خطط البناء على الأراضي التي احتلتها إسرائيل في حرب عام 1967 والتي يسعى الفلسطينيون لأن تكون جزءًا من دولتهم في المستقبل.
وأعلن جيش الاحتلال أن طائرات حربية نفذت غارات على ورش أنفاق تابعة لحماس ردًا على إطلاق صاروخيْن من قطاع غزة نحو منطقة البحر بالقرب من مدينة أسدود.
يأتي ذلك بعد إطلاق صاروخين من قطاع غزة سقطا في منطقة مفتوحة في المستوطنات المحاذية للقطاع دون أن يتم الإبلاغ عن وقوع إصابات.
وكانت وزارة الخارجية، أدانت أمس الأحد، مصادقة السلطات الإسرائيلية على مشروع إنشاء ٧٨٠ وحدة استيطانية جديدة في الضفة الغربية المحتلة باعتباره انتهاكًا جديدًا لمقررات الشرعية الدولية.
وأعاد السفير أحمد حافظ، المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، التأكيد على رفض مصر التام لاستمرار الأنشطة الاستيطانية في الأراضي الفلسطينية المحتلة بما في ذلك القدس الشرقية، وأهمية الوقف الكامل لها، مُعربًا مجددًا عن قلق مصر مما تمثله هذه الأنشطة من تقويض لإمكانية تحقيق حل الدولتين، فضلًا عما تفرضه من تحديات أمام المساعي الحثيثة المبذولة حاليًا بهدف دفع عملية السلام واستئناف المسار التفاوضي بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي.
وفي وقت سابق، أقرت الحكومة الإسرائيلية، يوم الأحد، خططًا لبناء مئات الوحدات الاستيطانية الجديدة في الضفة الغربية المحتلة.
وذكرت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، أنها وافقت على بناء ما يقرب من 800 وحدة سكنية في مستوطنات الضفة الغربية، قبل ثلاثة أيام فقط من تنصيب الرئيس الأمريكي المنتخب جو بايدن.
وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أعلن يوم الإثنين الماضي خطط البناء على الأراضي التي احتلتها إسرائيل في حرب عام 1967 والتي يسعى الفلسطينيون لأن تكون جزءًا من دولتهم في المستقبل.