بعد 24 ساعة.. كشف غموض العثور على جثة طفل بالدقهلية
كشفت الاجهزة الامنية بالدقهلية غموض واقعة العثور على جثة شاب مذبوح وملقاة بأحد الكبارى فى قرية دبو وميت عوام مركز المنصورة، حيث توصلت الي أن وراء ارتكاب الجريمه "الأب".
وتلقى اللواء رأفت عبد الباعث مدير أمن الدقهلية إخطارا من اللواء مصطفى كمال مدير مباحث المديرية يفيد بورود بلاغ لمركز المنصورة بالعثور على جثة شاب ملقاة على أحد الكبارى دائرة المركز.
وتم تشكيل فريق بحث برئاسة اللواء مصطفي كمال مدبر مباحث الدقهلية وضباط مباحث مركز شرطة المنصورة لكشف غموض مقتل الطفل .
مقتل شاب على يد شخصين في مشاجرة بالدقهلية
وبالانتقال والفحص، تبين أن الجثة لشاب يدعى أدهم محمود حسن عبدالعظيم من قرية طناح التابعة للمركز، وعثر عليه مذبوحا وملقاة على أحد الكباري الموجودة في قرية دبو وميت عوام التابعة للمركز.
وبتكثيف التحريات وسؤال الأب تلاحظ عليه الارتباك وتضارب في الاقوال، وبتضيق الخناق عليه اعترف بإرتكاب الجريمه وعقده النيه علي التخلص من الطفل .
واكد الأب في اعترافاته أنه قام بذبح الطفل بمشرط طبي قام بشرائه من صيدلية وقام بذبح الطفل بعد اعطائه قرص منوم والقاه علي الكوبري الذي عقر عليه فيها .
وارشد الاب عن الاداه لمستخدمه في الذبح " المشرط الطبي" وحذاء الطفل .
وتحرر عم ذلك المحضر الازم للعرض علي النيابه العامة ومباشرة التحقيقات.
وعلي صعيد اخر ، عثر أهالي مدينة المطرية بمحافظة الدقهلية، على «رفات شاب» عبارة عن هيكل عظمي لجثة متحللة وسط مصنع مهجور خلف مقابر المدينة، بها ملابس قديمة
تلقي اللواء رأفت عبد الباعث مدير أمن الدقهلية، إخطارا من اللواء مصطفي كمال مدير مباحث المديرية، بورود من الأهالي يفيد العثور علي جثة عبارة عن هيكل عظمي متحلل وسط مصنع مهجور منذ أكثر من عقدين خلف مقابر المدينة.
وعلي الفور انتقل إلي مكان الواقعة مأمور المركز وضباط فرع البحث الجنائي، ومباحث المركز، إلي مكان البلاغ.
وبالفحص تبين وجود «رفات جثة » جثة لشخص يرتدي ملابس شتوية «بلوفر وبنطلون » وفي تحلل تام، وعبارة عن هيكل عظمي داخل مصنع مهجور منذ ما يقرب من 3 عقود، وأن الجثة مر علي وجودها بهذا المكان نحو 3 سنوات.
وبالمعاينة تبين أن هذه الرفات في مكاتها منذ عدة سنوات، ونظرا لأن المكان الموجود فيها مهجور منذ عقود لم يراه أحد في هذا المكان، ولم يظهر وجود شبهة جنائية من عدمه، إلا أن الملابس تدل علي أنها لشاب.
وبإخطار النيابة العامة أمرت بنقل الرفات إلي مشرحة مستشفى المنصورة الدولي، وانتداب الطب الشرعي لبيان سبب الوفاة وعما إذا كانت الوفاة بسبب وجود شبهة جناية من عدمه، وطلبت تحريات المباحث حول الواقعة وملابساتها.
وكثفت مباحث الدقهلية من تحرياتها للوصول إلي معرفة هوية الشخص المتوفي والبحث في بلاغات التغيب بنفس مواصفات الملابس التي عثر عليها من رفات الجثة.
وأكد شهود عيان أن الرفات جري العثور عليها في مصنع مهجور ولم يدخل إلي هذا المكان أحد منذ عقود، وأنهم فوجئوا بوجود هيكل عظمي كامل مغطي بالملابس ولا يوجد معه أو بجواره أي شئ يدل علي شخصيته.
وتحرر عن ذلك المحضر اللازم لاتخاذ الإجراءات القانونية.
وتلقى اللواء رأفت عبد الباعث مدير أمن الدقهلية إخطارا من اللواء مصطفى كمال مدير مباحث المديرية يفيد بورود بلاغ لمركز المنصورة بالعثور على جثة شاب ملقاة على أحد الكبارى دائرة المركز.
وتم تشكيل فريق بحث برئاسة اللواء مصطفي كمال مدبر مباحث الدقهلية وضباط مباحث مركز شرطة المنصورة لكشف غموض مقتل الطفل .
مقتل شاب على يد شخصين في مشاجرة بالدقهلية
وبالانتقال والفحص، تبين أن الجثة لشاب يدعى أدهم محمود حسن عبدالعظيم من قرية طناح التابعة للمركز، وعثر عليه مذبوحا وملقاة على أحد الكباري الموجودة في قرية دبو وميت عوام التابعة للمركز.
وبتكثيف التحريات وسؤال الأب تلاحظ عليه الارتباك وتضارب في الاقوال، وبتضيق الخناق عليه اعترف بإرتكاب الجريمه وعقده النيه علي التخلص من الطفل .
واكد الأب في اعترافاته أنه قام بذبح الطفل بمشرط طبي قام بشرائه من صيدلية وقام بذبح الطفل بعد اعطائه قرص منوم والقاه علي الكوبري الذي عقر عليه فيها .
وارشد الاب عن الاداه لمستخدمه في الذبح " المشرط الطبي" وحذاء الطفل .
وتحرر عم ذلك المحضر الازم للعرض علي النيابه العامة ومباشرة التحقيقات.
وعلي صعيد اخر ، عثر أهالي مدينة المطرية بمحافظة الدقهلية، على «رفات شاب» عبارة عن هيكل عظمي لجثة متحللة وسط مصنع مهجور خلف مقابر المدينة، بها ملابس قديمة
تلقي اللواء رأفت عبد الباعث مدير أمن الدقهلية، إخطارا من اللواء مصطفي كمال مدير مباحث المديرية، بورود من الأهالي يفيد العثور علي جثة عبارة عن هيكل عظمي متحلل وسط مصنع مهجور منذ أكثر من عقدين خلف مقابر المدينة.
وعلي الفور انتقل إلي مكان الواقعة مأمور المركز وضباط فرع البحث الجنائي، ومباحث المركز، إلي مكان البلاغ.
وبالفحص تبين وجود «رفات جثة » جثة لشخص يرتدي ملابس شتوية «بلوفر وبنطلون » وفي تحلل تام، وعبارة عن هيكل عظمي داخل مصنع مهجور منذ ما يقرب من 3 عقود، وأن الجثة مر علي وجودها بهذا المكان نحو 3 سنوات.
وبالمعاينة تبين أن هذه الرفات في مكاتها منذ عدة سنوات، ونظرا لأن المكان الموجود فيها مهجور منذ عقود لم يراه أحد في هذا المكان، ولم يظهر وجود شبهة جنائية من عدمه، إلا أن الملابس تدل علي أنها لشاب.
وبإخطار النيابة العامة أمرت بنقل الرفات إلي مشرحة مستشفى المنصورة الدولي، وانتداب الطب الشرعي لبيان سبب الوفاة وعما إذا كانت الوفاة بسبب وجود شبهة جناية من عدمه، وطلبت تحريات المباحث حول الواقعة وملابساتها.
وكثفت مباحث الدقهلية من تحرياتها للوصول إلي معرفة هوية الشخص المتوفي والبحث في بلاغات التغيب بنفس مواصفات الملابس التي عثر عليها من رفات الجثة.
وأكد شهود عيان أن الرفات جري العثور عليها في مصنع مهجور ولم يدخل إلي هذا المكان أحد منذ عقود، وأنهم فوجئوا بوجود هيكل عظمي كامل مغطي بالملابس ولا يوجد معه أو بجواره أي شئ يدل علي شخصيته.
وتحرر عن ذلك المحضر اللازم لاتخاذ الإجراءات القانونية.