محمد وحيد: قطار العلمين السريع سيخلق مدنا جديدة ويغير شكل الحياة فى 10 محافظات
قال رجل الأعمال والمطور العقارى محمد وحيد، إن مشروع القطار السريع الذى يمتد من العين السخنة على البحر الأحمر وخليج السويس إلى العاصمة الإدارية ومدينة العلمين فى أقصى الشمال الغربى، نقلة نوعية فى برامج وخطط التنمية، وفى فلسفة المشروعات العملاقة الحاملة لطاقات وإمكانات عريضة فى إعادة صياغة المدن القديمة وتوفير قاعدة تحتية قوية لتدشين مدن وتجمعات جديدة، لا سيما أن هذا المسار الذى يمتد نحو 1000 كيلو متر يقطعها القطار فى أقل من ثلاث ساعات، يرتبط بشكل مباشر وغير مباشر بـ10 محافظات أو أكثر من أقصى شرق مصر إلى غربها، وكلها ستستفيد من المشروع وما يوفره من فرص مهمة للبناء والتنمية وتيسير الحياة والحركة والاستثمار فى كل ربوع مصر.
وأضاف محمد وحيد، أن التمدد الجغرافى والعمرانى احتياج أساسى للدولة المصرية، فى ظل الكثافة العددية المرتفعة وزيادة السكان بوتيرة متصاعدة، لكن تلك الرؤية التنموية لا يمكن تحقيقها بدون بنية تحتية قادرة على تلبية متطلبات التوسع، وتوفير مقومات الحياة للمواطنين المستهدف إعادة توزيعهم جغرافيا، مع ضمان تدشين قاعدة صالحة للعمل وتوفير فرص اقتصادية واستثمارية جاذبة، وكل ذلك يرتبط أولا وأخيرا بمدى سهولة الحركة الوصول. متابعا: "رغم أهمية المرافق وخدمات المياه والكهرباء والصرف، وتوفير المؤسسات والمصالح الحكومية، إلا أن شبكات الطرق ووسائل النقل تمثل المكون الأبرز بين متطلبات التنمية، ومن هنا ركزت الدولة على ذلك عبر تنفيذ آلاف الكيلو مترات من الطرق الجديدة، وتأهيل الطرق القديمة، وتحديث شبكة السكك الحديدية، وتنفيذ خطوط مترو جديدة، وتنفيذ مطارات وموانئ وخطوط نقل جديدة، وآخرها القطار السريع الذى يخلق شريانا تنمويا قادرا على تغيير واقع الحياة فى كل المحافظات المحيطة والمرتبطة به".
وأكد المطور العقارى الشاب، أن القطار السريع سينعش الحركة فى منطقة العين السخنة، وهى مرتكز سياحى وصناعى وتجارى بالنظر إلى مقوماتها السياحية وارتباطها بمحافظات القناة وسيناء وقربها من قناة السويس ومنطقتها الاقتصادية، كما سيسهم فى تنشيط الحركة ومعدلات الوصول والتنمية والعمل وتدشين المشروعات فى العاصمة الإدارية، وبالتبعية سيحقق نفس الفوائد لمنطقة العلمين ومدينة الجيل الرابع الجديدة بها ومنطقة الساحل الشمالى إضافة إلى الطفرة المرتقبة مع انتهاء محطة الضبعة النووية وما ستحدثه من تطور شامل بالمنطقة، وإلى جانب كل ذلك فإن القطار السريع الجديد سيسهم فى خلق نقاط ارتكاز وفرص تنموية فى كل المحافظات والمدن التى سيعبر بالقرب منها أو سيخترق ظهيرها الصحراوى، لتكون فرصة ذهبية للشركات والمستثمرين ورؤوس الأموال والمواطنين.
وشدد "وحيد"، على أن مثل تلك المشروعات القومية العملاقة تمثل قاطرة تنموية قادرة على أن تسحب عشرات القطاعات الاقتصادية والتنموية خلفها، وعلى سبيل المثال فإن القطار السريع الجديد سيسهم فى تنمية منطقة العين السخنة بمقوماتها السياحية والصناعية، وسيمتد هذا التأثير إلى المنطقة الاقتصادية لقناة السويس، ومحافظات القناة وسيناء الخمسة، ثم فى الجانب الآخر إلى العاصمة الإدارية وما يرتبط بها بشكل مباشر من مناطق القاهرة والعاشر من رمضان بالشرقية وغيرهما، ويتتابع التأثير إلى مدينة السادس من أكتوبر بالجيزة التى يعبرها القطار، ثم إلى أطراف وظهير محافظات الدلتا والبحيرة وبعض مناطق الواحات وامتدادات الوادى الجديد وصولا إلى الإسكندرية والعلمين ومطروح، وهى خريطة واسعة تشمل أكثر من 10 محافظات ستشهد نموا فى الحركة وقدرات النقل، وانطلاقا لمشروعات وتجمعات عمرانية ومدن ومناطق صناعية ومرتكزات تجارية وخدمية جديدة، مع ما توفره من استثمارات وفرص نمو ووظائف عمل، إلى جانب قرابة 20 ألف وظيفة مباشرة وغير مباشرة يوفرها القطار السريع فى مرحلته الأولى، وأضعافها خلال المراحل التالية، ما يجعله أحد أهم وأعظم المشروعات التنموية وقفزات البنية التحتية الداعمة للاقتصاد الوطنى.
وأضاف محمد وحيد، أن التمدد الجغرافى والعمرانى احتياج أساسى للدولة المصرية، فى ظل الكثافة العددية المرتفعة وزيادة السكان بوتيرة متصاعدة، لكن تلك الرؤية التنموية لا يمكن تحقيقها بدون بنية تحتية قادرة على تلبية متطلبات التوسع، وتوفير مقومات الحياة للمواطنين المستهدف إعادة توزيعهم جغرافيا، مع ضمان تدشين قاعدة صالحة للعمل وتوفير فرص اقتصادية واستثمارية جاذبة، وكل ذلك يرتبط أولا وأخيرا بمدى سهولة الحركة الوصول. متابعا: "رغم أهمية المرافق وخدمات المياه والكهرباء والصرف، وتوفير المؤسسات والمصالح الحكومية، إلا أن شبكات الطرق ووسائل النقل تمثل المكون الأبرز بين متطلبات التنمية، ومن هنا ركزت الدولة على ذلك عبر تنفيذ آلاف الكيلو مترات من الطرق الجديدة، وتأهيل الطرق القديمة، وتحديث شبكة السكك الحديدية، وتنفيذ خطوط مترو جديدة، وتنفيذ مطارات وموانئ وخطوط نقل جديدة، وآخرها القطار السريع الذى يخلق شريانا تنمويا قادرا على تغيير واقع الحياة فى كل المحافظات المحيطة والمرتبطة به".
وأكد المطور العقارى الشاب، أن القطار السريع سينعش الحركة فى منطقة العين السخنة، وهى مرتكز سياحى وصناعى وتجارى بالنظر إلى مقوماتها السياحية وارتباطها بمحافظات القناة وسيناء وقربها من قناة السويس ومنطقتها الاقتصادية، كما سيسهم فى تنشيط الحركة ومعدلات الوصول والتنمية والعمل وتدشين المشروعات فى العاصمة الإدارية، وبالتبعية سيحقق نفس الفوائد لمنطقة العلمين ومدينة الجيل الرابع الجديدة بها ومنطقة الساحل الشمالى إضافة إلى الطفرة المرتقبة مع انتهاء محطة الضبعة النووية وما ستحدثه من تطور شامل بالمنطقة، وإلى جانب كل ذلك فإن القطار السريع الجديد سيسهم فى خلق نقاط ارتكاز وفرص تنموية فى كل المحافظات والمدن التى سيعبر بالقرب منها أو سيخترق ظهيرها الصحراوى، لتكون فرصة ذهبية للشركات والمستثمرين ورؤوس الأموال والمواطنين.
وشدد "وحيد"، على أن مثل تلك المشروعات القومية العملاقة تمثل قاطرة تنموية قادرة على أن تسحب عشرات القطاعات الاقتصادية والتنموية خلفها، وعلى سبيل المثال فإن القطار السريع الجديد سيسهم فى تنمية منطقة العين السخنة بمقوماتها السياحية والصناعية، وسيمتد هذا التأثير إلى المنطقة الاقتصادية لقناة السويس، ومحافظات القناة وسيناء الخمسة، ثم فى الجانب الآخر إلى العاصمة الإدارية وما يرتبط بها بشكل مباشر من مناطق القاهرة والعاشر من رمضان بالشرقية وغيرهما، ويتتابع التأثير إلى مدينة السادس من أكتوبر بالجيزة التى يعبرها القطار، ثم إلى أطراف وظهير محافظات الدلتا والبحيرة وبعض مناطق الواحات وامتدادات الوادى الجديد وصولا إلى الإسكندرية والعلمين ومطروح، وهى خريطة واسعة تشمل أكثر من 10 محافظات ستشهد نموا فى الحركة وقدرات النقل، وانطلاقا لمشروعات وتجمعات عمرانية ومدن ومناطق صناعية ومرتكزات تجارية وخدمية جديدة، مع ما توفره من استثمارات وفرص نمو ووظائف عمل، إلى جانب قرابة 20 ألف وظيفة مباشرة وغير مباشرة يوفرها القطار السريع فى مرحلته الأولى، وأضعافها خلال المراحل التالية، ما يجعله أحد أهم وأعظم المشروعات التنموية وقفزات البنية التحتية الداعمة للاقتصاد الوطنى.