إيران تعتزم العودة إلى مستوى إنتاج النفط قبل الحظر الأمريكي
أعلن أحمد محمدي الرئيس التنفيذي للشرکة
الوطنية الإيرانية لنفط الجنوب، اليوم الأحد، أن بلاده مستعدة لزيادة إنتاج النفط إلى حوالى 95%
من المستوى الذي كان عليه قبل الحظر الأمريكي.
وبحسب وكالة "إرنا، فإن إیران الآن مستعدة لعودة سريعة إلى أسواق النفط، تزامنًا مع تسلم الرئيس الأمريكي المنتخب جو بايدن الإدارة الأمريكية وإمكانية عودة الولايات المتحدة إلى الاتفاق النووي ورفع الحظر، وبالتالي فإنها تهدف إلى تصدير 2.3 مليون برميل يوميا.
جدير بالذكر أن إنتاج النفط في إيران انخفض إلى النصف تقريبا، إلى 1.9 مليون برميل يوميا منذ انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي في 2018 وما تلاه من تشديد للعقوبات ضد طهران.
ووفقا لبيانات وكالة "بلومبرج" فقد انخفضت صادرات النفط الإيرانية، التي بلغت 2.6 مليون برميل يوميا قبل ثلاث سنوات، إلى 133 ألف برميل يوميا.
ويقول خبراء إن زيادة إنتاج النفط الإيراني قد تشكل مشكلة لمجموعة "أوبك+" التي تحاول الحد من الإنتاج من أجل منع الأسعار من الانخفاض، وسط تراجع الطلب في ظل أزمة كورونا.
وإيران عضو في مجموعة "أوبك+" لكنها مستثناة من اتفاقية "أوبك+" بشأن تخفيض معدلات الإنتاج، وذلك مراعاة للعقوبات الأمريكية المفروضة عليها، فضلا عن المشاكل الاقتصادية التي تعيشها إيران.
جدير بالذكر أن طهران لازالت مستمرة في نفي أي محاولة لامتلاك سلاح نووي، لكن علي أكبر ولايتي، مستشار المرشد الإيراني علي خامنئي للشؤون الدولية، قد قال في تصريحات مثيرة للجدل، الأسبوع الماضي، إنه بالرغم من أن خامنئي حرم إنتاج سلاح نووي لكن إيران تعتبر استخدام السلاح النووي "مباحا" بالنسبة لها.
وتستمر إيران بالتصعيد منذ أسابيع، كما رفعت تخصيب اليورانيوم بنسبة 20%، وقامت بإعادة تشغيل منشآت جديدة.
وبحسب وكالة "إرنا، فإن إیران الآن مستعدة لعودة سريعة إلى أسواق النفط، تزامنًا مع تسلم الرئيس الأمريكي المنتخب جو بايدن الإدارة الأمريكية وإمكانية عودة الولايات المتحدة إلى الاتفاق النووي ورفع الحظر، وبالتالي فإنها تهدف إلى تصدير 2.3 مليون برميل يوميا.
جدير بالذكر أن إنتاج النفط في إيران انخفض إلى النصف تقريبا، إلى 1.9 مليون برميل يوميا منذ انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي في 2018 وما تلاه من تشديد للعقوبات ضد طهران.
ووفقا لبيانات وكالة "بلومبرج" فقد انخفضت صادرات النفط الإيرانية، التي بلغت 2.6 مليون برميل يوميا قبل ثلاث سنوات، إلى 133 ألف برميل يوميا.
ويقول خبراء إن زيادة إنتاج النفط الإيراني قد تشكل مشكلة لمجموعة "أوبك+" التي تحاول الحد من الإنتاج من أجل منع الأسعار من الانخفاض، وسط تراجع الطلب في ظل أزمة كورونا.
وإيران عضو في مجموعة "أوبك+" لكنها مستثناة من اتفاقية "أوبك+" بشأن تخفيض معدلات الإنتاج، وذلك مراعاة للعقوبات الأمريكية المفروضة عليها، فضلا عن المشاكل الاقتصادية التي تعيشها إيران.
جدير بالذكر أن طهران لازالت مستمرة في نفي أي محاولة لامتلاك سلاح نووي، لكن علي أكبر ولايتي، مستشار المرشد الإيراني علي خامنئي للشؤون الدولية، قد قال في تصريحات مثيرة للجدل، الأسبوع الماضي، إنه بالرغم من أن خامنئي حرم إنتاج سلاح نووي لكن إيران تعتبر استخدام السلاح النووي "مباحا" بالنسبة لها.
وتستمر إيران بالتصعيد منذ أسابيع، كما رفعت تخصيب اليورانيوم بنسبة 20%، وقامت بإعادة تشغيل منشآت جديدة.