"زراعة قنا": الفلاح ينفر من المرشد الزراعي لهذا السبب | صور
أكدت ورشة عمل تعزيز القدرات التسويقية لصغار المزراعين بالريف المصري بمديرية الزراعة بمحافظة قنا ، وجود فجوة بين أجهزة البحث العلمى وأنظمة الإرشاد الزراعى ، وقلة عدد المرشدين وخاصة فى الوحدات الزراعية .
وأكدت الورشة أن كثرة الأعباء الملقاة على عاتق المرشد الزراعى لإسناد أعمال حماية الأراضى للمرشد الزراعى أدى ذلك لنفور المزارع منه ، مع قلة الإمكانيات المتاحة ، وضعف الموارد والتمويل للتدريب مما يؤثر سلبا على كفاءة المرشد الزراعى.
وأشارت الورشة في توصياتها الي صعوبة الرصد والتقييم والتقويم لأداء المزارعين ، مع تفتيت الحيازة مع كبر الزمام وعدم توافر وسائل للانتقال ، وتقليص الحقول الإرشادية وحقول المشاهدة فلا تتناسب مع الزمام المنزرع ولا تغطى كل أنواع المحاصيل .
وأوضحت وجود بعض الشركات التى تسوق الخدمات الإرشادية ومستلزمات الإنتاج دون خبرات وبعيدا عن مرأى ومسمع المختصين بوزارة الزراعة، مع إنعدام التنسيق بين الأجهزة المعنية بالمنظومة الإرشادية وعدم المرونة فى تطوير البرامج الإرشادية نتيجة المركزية مع عدم كفاية التقنية الحديثة ونقص الخبراء فى تطبيق التكنولوجيا الحديثة.
وكانت ورشة تعزيز القدرات بمحافظة اقيمت تحت عنوان "مدى فعالية الخدمات الإرشادية الحالية وما يرتبط بها من معوقات واقتراحات التطوير "بحضور ممثلين عن المجلس القومي للمرأه واستاتذة بجامعة جنوب الوادي ، والدكتور محمد محمود باحث أول بمعهد وقاية النباتات بمركز البحوث الزراعية والدكتور إبراهيم يوسف مدير عام الطب البيطرى ، وبعض القيادات التنفيذية بمديرية الزراعة ، وممثلين عن الجمعيات النسائية وعن بعض المؤسسات التنموية وشركات الخدمات الزراعية والمزارعين.
وأكدت الورشة أن كثرة الأعباء الملقاة على عاتق المرشد الزراعى لإسناد أعمال حماية الأراضى للمرشد الزراعى أدى ذلك لنفور المزارع منه ، مع قلة الإمكانيات المتاحة ، وضعف الموارد والتمويل للتدريب مما يؤثر سلبا على كفاءة المرشد الزراعى.
وأشارت الورشة في توصياتها الي صعوبة الرصد والتقييم والتقويم لأداء المزارعين ، مع تفتيت الحيازة مع كبر الزمام وعدم توافر وسائل للانتقال ، وتقليص الحقول الإرشادية وحقول المشاهدة فلا تتناسب مع الزمام المنزرع ولا تغطى كل أنواع المحاصيل .
وأوضحت وجود بعض الشركات التى تسوق الخدمات الإرشادية ومستلزمات الإنتاج دون خبرات وبعيدا عن مرأى ومسمع المختصين بوزارة الزراعة، مع إنعدام التنسيق بين الأجهزة المعنية بالمنظومة الإرشادية وعدم المرونة فى تطوير البرامج الإرشادية نتيجة المركزية مع عدم كفاية التقنية الحديثة ونقص الخبراء فى تطبيق التكنولوجيا الحديثة.
وكانت ورشة تعزيز القدرات بمحافظة اقيمت تحت عنوان "مدى فعالية الخدمات الإرشادية الحالية وما يرتبط بها من معوقات واقتراحات التطوير "بحضور ممثلين عن المجلس القومي للمرأه واستاتذة بجامعة جنوب الوادي ، والدكتور محمد محمود باحث أول بمعهد وقاية النباتات بمركز البحوث الزراعية والدكتور إبراهيم يوسف مدير عام الطب البيطرى ، وبعض القيادات التنفيذية بمديرية الزراعة ، وممثلين عن الجمعيات النسائية وعن بعض المؤسسات التنموية وشركات الخدمات الزراعية والمزارعين.