افتتاح ورشة عمل "الخدمات الإرشادية" لصغار المزارعين بقنا | فيديو
نظمت وحدة مشروع تعزيز القدرات التسويقية لصغار المزراعين بالريف المصري "برايم" بمديرية الزراعة، بمحافظة قنا ورشة عمل تحت عنوان "مدى فعالية الخدمات الإرشادية الحالية وما يرتبط بها من المعوقات وإقتراحات التطوير".
وجاء ذلك بحضور عدد من مسئولي الزراعة ومعهد البحوث الزراعية وصغار المزارعين والمرشدين الزراعيين وأساتذة من جنوب الوادي وممثل عن المجلس القومي للمرأة وممثلين عن شركات ومؤسسات المجتمع المدني.
وتهدف الورشة إلي تنمية مهارات المزارع في ضوء انطلاق المنصات الإلكترونية التي أطلقها الرئيس عبدالفتاح السيسي بعد جائحة كورونا، وإطلاق منصات إلكترونية للتواصل مع المزارعين وتكاد تكون هذه المنصات هي الأولى من نوعها في مصر التي يبدأ العمل بها في محافظات الصعيد .
وأكدت المهندسة، إيمان محمد علي، مدير المشروعات التنموية لقطاع الزراعة، مدير وحدة برايم بقنا، ضرورة الانتباه إلى أزمة شركات المبيدات الغير معتمدة والغير مرخصة (تحت بير السلم) للمزارعين من خلال بعض الهدايا أو التسهيلات.
وقال إننا لمسنا مشكلات وشكاوى المزارعين من عدم إنبات المحاصيل بشكل جيد لوجود أزمة في التقاوي، وهذا النظام وجد فيه المزارع مشكلة له فبعض الشركات كانت مقابل التقاوي تحصل علي الإنتاج وهو يعود في النهاية سلبا على المزارع بسبب عدم جودة المحاصيل خاصة أن ما يفيد من أرض لا يفيد في أخرى وما هو لمحصول ليس للآخر.
كما تناولت الورشة المشكلات التي يتعرض لها الزراعين من خلال عرض بعضهم مشكلاتهم ومنها أزماتهم المتكررة من السماد بالإضافة إلي أزمة شتلات الغير جيدة التي لا تأتي بمحاصيل جيدة.
وشرح المزارع عبدالوهاب الجبلاوي، أهم مشكلة تواجهم وهو دور الإرشاد الزراعي الذي غاب بشكل كبير في الأوانة الأخيرة، وطالب بعودته خاصة في ظل الظروف الحالية وانتشار بعض أمراض المحاصيل الشتوية .
وأكد أن المنصات الإلكترونية حل سحري لأزمات المزارع في ظل جائحة كورونا ولا يوجد شخص في العالم لا يمتلك تليفون ويمكن التواصل به مع اي شخص .
وجاء ذلك بحضور عدد من مسئولي الزراعة ومعهد البحوث الزراعية وصغار المزارعين والمرشدين الزراعيين وأساتذة من جنوب الوادي وممثل عن المجلس القومي للمرأة وممثلين عن شركات ومؤسسات المجتمع المدني.
وتهدف الورشة إلي تنمية مهارات المزارع في ضوء انطلاق المنصات الإلكترونية التي أطلقها الرئيس عبدالفتاح السيسي بعد جائحة كورونا، وإطلاق منصات إلكترونية للتواصل مع المزارعين وتكاد تكون هذه المنصات هي الأولى من نوعها في مصر التي يبدأ العمل بها في محافظات الصعيد .
وأكدت المهندسة، إيمان محمد علي، مدير المشروعات التنموية لقطاع الزراعة، مدير وحدة برايم بقنا، ضرورة الانتباه إلى أزمة شركات المبيدات الغير معتمدة والغير مرخصة (تحت بير السلم) للمزارعين من خلال بعض الهدايا أو التسهيلات.
وقال إننا لمسنا مشكلات وشكاوى المزارعين من عدم إنبات المحاصيل بشكل جيد لوجود أزمة في التقاوي، وهذا النظام وجد فيه المزارع مشكلة له فبعض الشركات كانت مقابل التقاوي تحصل علي الإنتاج وهو يعود في النهاية سلبا على المزارع بسبب عدم جودة المحاصيل خاصة أن ما يفيد من أرض لا يفيد في أخرى وما هو لمحصول ليس للآخر.
كما تناولت الورشة المشكلات التي يتعرض لها الزراعين من خلال عرض بعضهم مشكلاتهم ومنها أزماتهم المتكررة من السماد بالإضافة إلي أزمة شتلات الغير جيدة التي لا تأتي بمحاصيل جيدة.
وشرح المزارع عبدالوهاب الجبلاوي، أهم مشكلة تواجهم وهو دور الإرشاد الزراعي الذي غاب بشكل كبير في الأوانة الأخيرة، وطالب بعودته خاصة في ظل الظروف الحالية وانتشار بعض أمراض المحاصيل الشتوية .
وأكد أن المنصات الإلكترونية حل سحري لأزمات المزارع في ظل جائحة كورونا ولا يوجد شخص في العالم لا يمتلك تليفون ويمكن التواصل به مع اي شخص .