في عيد ميلادها.. حكاية زواج دلال عبد العزيز وسمير غانم
تحتفل الفنانة دلال عبد العزيز، اليوم، بعيد ميلادها، حيث إنها من مواليد 17 يناير 1960، وكان مشوار دلال عبد العزيز مليء بالأعمال الفنية، أما حياتها الزوجية فتتميز بالاستقرار، فهي متزوجة من الفنان سمير غانم، وحكاية هذه الزيجة مليئة بالتفاصيل والحكايات.
البدايات
والتقى سمير غانم النجمة دلال عبد العزيز وهي ما زالت صغيرة السن بعد تخرجها مباشرة، وبالتحديد بعد الانتهاء من مسرحية المتزوجون وأثناء التحضير لمسرحية أهلا يا دكتور مع جورج سيدهم الذي كان أول من رشحها لدور بالعمل، ولكنه آنذاك لم يكن يفكر في الزواج، بينما كانت هي من تشعر بالحب تجاهه، وكان يحذرها من فارق العمر بينهما ولكنها أصرت على الاستمرار.
وكانت قصة حبهما شهيرة، ونصحها الكثيرون بضرورة الابتعاد عن سمير غانم، وقالوا لها "سيبك منه مبيتجوزش"، وكان على رأس من نصحها بالابتعاد عنه محمود مرسي، عبدالمنعم مدبولي، محمود المليجي، المخرج يحيى العلمي وجورج سيدهم.
فريد شوقي
وكان للملك فريد شوقي دورًا في إتمام زيجة سمير ودلال، فحينما كانا يصوران معه فيلم يا رب ولد، وكان هذا الفيلم هو أول أفلامها، ذهب فريد شوقي ليتحدث مع سمير غانم وقال له "ما تتجوزها هي زي القمر أهي"، وحينها رد عليه سمير غانم "خلاص هتجوزها عشان خاطرك"، وكانت هي المرأة الأولى التي يطلب منها هذا الأمر وتقابل طلبه بالإيجاب.
وفي أحد اللقاءات الإعلامية أكد سمير أنه دلال كانت تحبه ولكنهما كانا أصدقاء، وظلت هكذا كثيرًا حتى وفاة شقيقه، فظلت بجانبه ودعمته، وقال عنها "اكتشفت إنها ست لا يمكن الاستغناء عنها، فروحنا متجوزين"، وأثمرت الزيجة عن دنيا وإيمي، ولا تزال من أكثر زيجات الوسط الفني استقرارًا حتى يومنا هذا.
يذكر أن الفنانة دلال عبد العزيز كانت قد تخرجت في كلية الزراعة من جامعة الزقازيق، وذهبت بعدها إلى القاهرة، وكان نور الدمرداش هو من اكتشفها، ثم عملت مع ثلاثي أضواء المسرح بمسرحية (أهلاً يا دكتور)، وتوالت بعد ذلك أعمالها في المسرح والسينما والتلفزيون ومن أبرز هذه الأعمال آسف على الإزعاج، حديث الصباح والمساء، يارب ولد.
والفنانة دلال عبد العزيز حصلت على عدة شهادات بعيدًا عن الفن، من أبرزها بكالوريوس كلية الإعلام جامعة القاهرة ليسانس الآداب قسم اللغة الإنجليزية من كلية الآداب جامعة القاهرة ودبلومة في العلوم السياسية من كلية الاقتصاد والعلوم السياسية بجامعة القاهرة.
البدايات
والتقى سمير غانم النجمة دلال عبد العزيز وهي ما زالت صغيرة السن بعد تخرجها مباشرة، وبالتحديد بعد الانتهاء من مسرحية المتزوجون وأثناء التحضير لمسرحية أهلا يا دكتور مع جورج سيدهم الذي كان أول من رشحها لدور بالعمل، ولكنه آنذاك لم يكن يفكر في الزواج، بينما كانت هي من تشعر بالحب تجاهه، وكان يحذرها من فارق العمر بينهما ولكنها أصرت على الاستمرار.
وكانت قصة حبهما شهيرة، ونصحها الكثيرون بضرورة الابتعاد عن سمير غانم، وقالوا لها "سيبك منه مبيتجوزش"، وكان على رأس من نصحها بالابتعاد عنه محمود مرسي، عبدالمنعم مدبولي، محمود المليجي، المخرج يحيى العلمي وجورج سيدهم.
فريد شوقي
وكان للملك فريد شوقي دورًا في إتمام زيجة سمير ودلال، فحينما كانا يصوران معه فيلم يا رب ولد، وكان هذا الفيلم هو أول أفلامها، ذهب فريد شوقي ليتحدث مع سمير غانم وقال له "ما تتجوزها هي زي القمر أهي"، وحينها رد عليه سمير غانم "خلاص هتجوزها عشان خاطرك"، وكانت هي المرأة الأولى التي يطلب منها هذا الأمر وتقابل طلبه بالإيجاب.
وفي أحد اللقاءات الإعلامية أكد سمير أنه دلال كانت تحبه ولكنهما كانا أصدقاء، وظلت هكذا كثيرًا حتى وفاة شقيقه، فظلت بجانبه ودعمته، وقال عنها "اكتشفت إنها ست لا يمكن الاستغناء عنها، فروحنا متجوزين"، وأثمرت الزيجة عن دنيا وإيمي، ولا تزال من أكثر زيجات الوسط الفني استقرارًا حتى يومنا هذا.
يذكر أن الفنانة دلال عبد العزيز كانت قد تخرجت في كلية الزراعة من جامعة الزقازيق، وذهبت بعدها إلى القاهرة، وكان نور الدمرداش هو من اكتشفها، ثم عملت مع ثلاثي أضواء المسرح بمسرحية (أهلاً يا دكتور)، وتوالت بعد ذلك أعمالها في المسرح والسينما والتلفزيون ومن أبرز هذه الأعمال آسف على الإزعاج، حديث الصباح والمساء، يارب ولد.
والفنانة دلال عبد العزيز حصلت على عدة شهادات بعيدًا عن الفن، من أبرزها بكالوريوس كلية الإعلام جامعة القاهرة ليسانس الآداب قسم اللغة الإنجليزية من كلية الآداب جامعة القاهرة ودبلومة في العلوم السياسية من كلية الاقتصاد والعلوم السياسية بجامعة القاهرة.
