بايدن يعين كبيرة المفاوضين في اتفاق إيران النووي بمنصب نائب وزير الخارجية
ذكرت وكالة "رويترز" الإخبارية اليوم السبت أن الرئيس الأمريكي المنتخب جو بايدن عين "ويندي شيرمان" كبيرة المفاوضين الأمريكيين في اتفاق إيران النووي في منصب نائب وزير الخارجية في إدارته المقبلة.
وشددت السلطات الأمريكية من الإجراءات الأمنية في العاصمة واشنطن قبيل حفل تنصيب الرئيس المنتخب جو بايدن تحسبا لاضطرابات جديدة بعد حادثة اقتحام الكابيتول.
ومنذ الخميس، بادرت أجهزة الأمن إلى إغلاق وسط العاصمة، مع نشر أكثر من 20 ألف عنصر مسلح من الحرس الوطني هناك، وتم تعليق حركة النقل في معظم أنحاء وسط المدينة.
وبحسب شبكة «CNN» الأمريكية، فإن الخدمة السرية (وهي الجهة المعنية بضمان الأمن خلال حفل تنصيب بايدن) قررت إغلاق متنزه ناشونال مول (الذي يجتمع فيه عادة آلاف المواطنين خلال حفلات التنصيب) بالكامل، ما يعد إجراء غير مسبوق.
وذكرت شبكة «abcnews» أنه تم تعزيز الأمن حول العاصمة إلى مستوى غير مسبوق، حيث تم تحصين مبنى الكابيتول بسياج يبلغ ارتفاعه 7 أقدام مغطى بأسلاك شائكة وخلفه المئات من رجال الحرس الوطني المسلحين.
وقالت الشبكة الأمريكية، إن مكتب التحقيقات الفدرالي FBI اتخذ إجراء غير مسبوق منذ هجمات 11 سبتمبر 2001 وأصدر مذكرة داخلية تحذر من أن مجموعة مسلحة تعتزم اقتحام المقار الحكومية في كافة الولايات الـ50 احتجاجا على تنصيب بايدن، لافتة إلى أن عناصر مسلحين ينوون التوجه إلى واشنطن في 16 ديسمبر.
وأعلن قائد شرطة واشنطن، روبرت كونتي عن وجود خطر أمني كبير من قبل المتطرفين.
وأعرب مدير مكتب التحقيقات الفدرالي كريستوفر راي، خلال إحاطة بواسطة الفيديو قدمها لنائب الرئيس مايك بينس، عن قلق FBI إزاء أعمال عنف محتملة خلال حملات احتجاجية من المفترض أن تنظم في الأيام القادمة في واشنطن وأمام مباني الهيئات التشريعية في كافة الولايات، وقد يشارك فيها عناصر مسلحون.
كذلك أشارت صحيفة «نيويورك تايمز» إلي أن FBI أوصت الشرطة في كافة أنحاء البلاد بتوخي الحيطة وتبادل المعطيات الاستخباراتية تحسبا لأنشطة متطرفة محتملة.
كما تم رفع مستوى الإجراءات لضمان أمن كبار المسؤولين في العاصمة، بعد أن أعلنت عمدة المدينة موريل باوزر عن تلقيها تهديدات بالقتل.
فيما أفادت وكالة «أسوشيتد برس» بأن الرئيس المنتخب بايدن تراجع عن خططه للتوجه إلى حفل تنصيبه من مدينته ويلمنجتون الواقعة في ولاية ديلاوير بواسطة قطار.
وشددت السلطات الأمريكية من الإجراءات الأمنية في العاصمة واشنطن قبيل حفل تنصيب الرئيس المنتخب جو بايدن تحسبا لاضطرابات جديدة بعد حادثة اقتحام الكابيتول.
ومنذ الخميس، بادرت أجهزة الأمن إلى إغلاق وسط العاصمة، مع نشر أكثر من 20 ألف عنصر مسلح من الحرس الوطني هناك، وتم تعليق حركة النقل في معظم أنحاء وسط المدينة.
وبحسب شبكة «CNN» الأمريكية، فإن الخدمة السرية (وهي الجهة المعنية بضمان الأمن خلال حفل تنصيب بايدن) قررت إغلاق متنزه ناشونال مول (الذي يجتمع فيه عادة آلاف المواطنين خلال حفلات التنصيب) بالكامل، ما يعد إجراء غير مسبوق.
وذكرت شبكة «abcnews» أنه تم تعزيز الأمن حول العاصمة إلى مستوى غير مسبوق، حيث تم تحصين مبنى الكابيتول بسياج يبلغ ارتفاعه 7 أقدام مغطى بأسلاك شائكة وخلفه المئات من رجال الحرس الوطني المسلحين.
وقالت الشبكة الأمريكية، إن مكتب التحقيقات الفدرالي FBI اتخذ إجراء غير مسبوق منذ هجمات 11 سبتمبر 2001 وأصدر مذكرة داخلية تحذر من أن مجموعة مسلحة تعتزم اقتحام المقار الحكومية في كافة الولايات الـ50 احتجاجا على تنصيب بايدن، لافتة إلى أن عناصر مسلحين ينوون التوجه إلى واشنطن في 16 ديسمبر.
وأعلن قائد شرطة واشنطن، روبرت كونتي عن وجود خطر أمني كبير من قبل المتطرفين.
وأعرب مدير مكتب التحقيقات الفدرالي كريستوفر راي، خلال إحاطة بواسطة الفيديو قدمها لنائب الرئيس مايك بينس، عن قلق FBI إزاء أعمال عنف محتملة خلال حملات احتجاجية من المفترض أن تنظم في الأيام القادمة في واشنطن وأمام مباني الهيئات التشريعية في كافة الولايات، وقد يشارك فيها عناصر مسلحون.
كذلك أشارت صحيفة «نيويورك تايمز» إلي أن FBI أوصت الشرطة في كافة أنحاء البلاد بتوخي الحيطة وتبادل المعطيات الاستخباراتية تحسبا لأنشطة متطرفة محتملة.
كما تم رفع مستوى الإجراءات لضمان أمن كبار المسؤولين في العاصمة، بعد أن أعلنت عمدة المدينة موريل باوزر عن تلقيها تهديدات بالقتل.
فيما أفادت وكالة «أسوشيتد برس» بأن الرئيس المنتخب بايدن تراجع عن خططه للتوجه إلى حفل تنصيبه من مدينته ويلمنجتون الواقعة في ولاية ديلاوير بواسطة قطار.