ثلث الشعاب المرجانية في تايوان تواجه خطر الموت
يواجه ما يقرب من ثلث الشعاب المرجانية في تايوان خطر الموت بسبب "ظواهر ابيضاض" ناجمة عن التغير المناخي، وذلك وفقا لشبكة جمعيات تراقب صحة الأنظمة البيئية البحرية في الجزيرة.
وأوضحت دراسة أجرتها شبكة مراقبة ابيضاض الشعاب المرجانية في تايوان، تم إجراءاها العام الماضي في 62 موقعاً، أن الجزيرة لم تشهد أزمة بهذه الخطورة في السابق.
وقد طاول الابيضاض نصف الشعاب المرجانية في تايوان، بينما دفع 31% من الشعاب فاتورة باهظة جراء هذه الظاهرة لدرجة أنها باتت على شفير الموت وقد لا تستعيد عافيتها على الأرجح.
وتغطي الشعاب المرجانية أقل من 1 % من الأعماق البحرية لكنها توفر المخبأ والغذاء لربع الأجناس البحرية.
وابيضاض المرجان هو ظاهرة اضمحلال تؤدي إلى بهتان اللون، وهو ناجم عن ارتفاع حرارة المياه الذي يؤدّي إلى تنفير الطحالب التي تعطي المرجان لونه ومغذّياته.
ويمكن للشعاب أن تعود إلى طبيعتها في حال تراجعت حرارة المياه، لكنها قد تموت إذا ما طال أمد الظاهرة.
وقال كوو تشاو-يانج، من مركز البحث بشأن التنوع الحيوي في «أكاديميا سينيكا»، إن العدد المتدني من الأعاصير العام الماضي، والتي تتيح عادة رفع المياه الباردة إلى السطح، ساهم في الابيضاض.
في غضون ذلك، دخل مواطن تايواني موسوعة جينيس للأرقام القياسية بعد أن نجح في "نفخ" 783 فقاعة داخل فقاعة أكبر من دون أن تنفجر.
وأجرى تشانج يو تي محاولته في "مدينة تايوان" محققاً رقماً قياسياً في نفخ الفقاعات داخل فقاعة أكبر بعد أن تحكم بمهارة فائقة في درجة تنفسه، ودفع الهواء حتى تطفو الفقاعات بسلام من دون أن تهرب من الفقاعة الأكبر أو تنفجر.
وذكر موقع «يوبي آي» أن "يو تي" استخدم عصا صغيرة للتحكم في الفقاعة الكبيرة والحفاظ عليها، أثناء دفع الفقاعات الأصغر من أحد جانبيها، علماً بأنه يحمل رقماً قياسياً آخر يتعلق أيضاً بفقاعات الصابون التي أصبحت شغفه الرئيسي في الحياة.
والشهر الماضي، دخل خاتم على شكل زهرة مرصع بأكثر من 12 ألف ماسة موسوعة جينيس للأرقام القياسية، لكن صانع هذه الجوهرة وهو صائغ هندي في الـ25 من العمر فخور بها لدرجة رفض طرحها للبيع.
وتضم هذه الجوهرة المسماة "ذي ماريجولد - خاتم الازدهار"، 12 ألفاً و638 ماسة وتزن نحو 165 جراماً.
وبحسب وكالة «فرانس برس» الإخبارية، قال الصائغ هاريش بانسال من ولاية أوتار براديش في شمال الهند، إن الجوهرة "مريحة ويمكن حملها بسهولة"، مشيراً إلي أن هذا "المشروع الحلم" رأي النور قبل عامين حينما كان يدرس تصميم المجوهرات في مدينة سورات في غرب الهند المصنفة من أبرز مواقع صناعة الماس في الهند.
وأوضح بانسال: "لطالما أردت تصميم جوهرة تضم أكثر من 10 آلاف ماسة.. وعلى مر السنوات، استغنيت عن تصاميم وأفكار كثيرة للتركيز حصراً على هذا الهدف".
يشار إلي أن الصائغ الهندي، حطم الرقم القياسي السابق المدرج في موسوعة جينيس أيضاً في الهند والعائد لخاتم مرصّع بـ7801 ماسة.
وتلقى بانسال عروضاً كثيرة للاستحواذ على هذه الجوهرة لكنه قال إنه "لا توجد نية لبيعها حتى الساعة.. إنها مسألة فخر لنا وهي لا تُقدّر بثمن".
وأوضحت دراسة أجرتها شبكة مراقبة ابيضاض الشعاب المرجانية في تايوان، تم إجراءاها العام الماضي في 62 موقعاً، أن الجزيرة لم تشهد أزمة بهذه الخطورة في السابق.
وقد طاول الابيضاض نصف الشعاب المرجانية في تايوان، بينما دفع 31% من الشعاب فاتورة باهظة جراء هذه الظاهرة لدرجة أنها باتت على شفير الموت وقد لا تستعيد عافيتها على الأرجح.
وتغطي الشعاب المرجانية أقل من 1 % من الأعماق البحرية لكنها توفر المخبأ والغذاء لربع الأجناس البحرية.
وابيضاض المرجان هو ظاهرة اضمحلال تؤدي إلى بهتان اللون، وهو ناجم عن ارتفاع حرارة المياه الذي يؤدّي إلى تنفير الطحالب التي تعطي المرجان لونه ومغذّياته.
ويمكن للشعاب أن تعود إلى طبيعتها في حال تراجعت حرارة المياه، لكنها قد تموت إذا ما طال أمد الظاهرة.
وقال كوو تشاو-يانج، من مركز البحث بشأن التنوع الحيوي في «أكاديميا سينيكا»، إن العدد المتدني من الأعاصير العام الماضي، والتي تتيح عادة رفع المياه الباردة إلى السطح، ساهم في الابيضاض.
في غضون ذلك، دخل مواطن تايواني موسوعة جينيس للأرقام القياسية بعد أن نجح في "نفخ" 783 فقاعة داخل فقاعة أكبر من دون أن تنفجر.
وأجرى تشانج يو تي محاولته في "مدينة تايوان" محققاً رقماً قياسياً في نفخ الفقاعات داخل فقاعة أكبر بعد أن تحكم بمهارة فائقة في درجة تنفسه، ودفع الهواء حتى تطفو الفقاعات بسلام من دون أن تهرب من الفقاعة الأكبر أو تنفجر.
وذكر موقع «يوبي آي» أن "يو تي" استخدم عصا صغيرة للتحكم في الفقاعة الكبيرة والحفاظ عليها، أثناء دفع الفقاعات الأصغر من أحد جانبيها، علماً بأنه يحمل رقماً قياسياً آخر يتعلق أيضاً بفقاعات الصابون التي أصبحت شغفه الرئيسي في الحياة.
والشهر الماضي، دخل خاتم على شكل زهرة مرصع بأكثر من 12 ألف ماسة موسوعة جينيس للأرقام القياسية، لكن صانع هذه الجوهرة وهو صائغ هندي في الـ25 من العمر فخور بها لدرجة رفض طرحها للبيع.
وتضم هذه الجوهرة المسماة "ذي ماريجولد - خاتم الازدهار"، 12 ألفاً و638 ماسة وتزن نحو 165 جراماً.
وبحسب وكالة «فرانس برس» الإخبارية، قال الصائغ هاريش بانسال من ولاية أوتار براديش في شمال الهند، إن الجوهرة "مريحة ويمكن حملها بسهولة"، مشيراً إلي أن هذا "المشروع الحلم" رأي النور قبل عامين حينما كان يدرس تصميم المجوهرات في مدينة سورات في غرب الهند المصنفة من أبرز مواقع صناعة الماس في الهند.
وأوضح بانسال: "لطالما أردت تصميم جوهرة تضم أكثر من 10 آلاف ماسة.. وعلى مر السنوات، استغنيت عن تصاميم وأفكار كثيرة للتركيز حصراً على هذا الهدف".
يشار إلي أن الصائغ الهندي، حطم الرقم القياسي السابق المدرج في موسوعة جينيس أيضاً في الهند والعائد لخاتم مرصّع بـ7801 ماسة.
وتلقى بانسال عروضاً كثيرة للاستحواذ على هذه الجوهرة لكنه قال إنه "لا توجد نية لبيعها حتى الساعة.. إنها مسألة فخر لنا وهي لا تُقدّر بثمن".