الكشف على 6294 رأس ماشية في حملات بيطرية بقرى بني سويف
أكد الدكتور محمد هاني غنيم محافظ بني سويف على أهمية تكثيف جهود التحصينات والرعاية البيطرية والتوعية والإرشاد البيطري من خلال التوسع في القوافل البيطرية لتمتد إلى النجوع والعزب .
وشدد على أهمية تكثيف حملات الرقابة والتفتيش على المجازر والعمل على تطوير المنظومة بها.
واكد أهمية الدفع بقطاع الثروة الحيوانية، والتشجيع على الاستثمار في هذا المجال،و تهيئة الوضع لتحفيز صغار المربين على الاستمرار في نشاطهم ، ومن ثم النشاط الاقتصادي ودعم الإنتاجية ، بجانب توفير احتياجات السوق المحلي من اللحوم بمختلف أنواعها.
جاء ذلك خلال لمناقشته للتقرير الذي أعده الدكتور عصام يحيي مدير عام الطب البيطري، بشأن مجهودات القوافل العلاجية المجانية التي نظمتها المديرية بالتعاون مع مؤسسة برايم الرزاعية، خلال الأسبوع الأول من شهر يناير الجاري، والتي تضمنت الكشف البيطري عن الطفيليات الداخلية والخارجية للحيوانات بالرش والتجريع.
وتضمن التقرير الإشارة إلى أنه قد تم تنظيم تلك القوافل بقرى: المسيد الأبيض باهناسيا ،صفط الخرسا بالفشن ،نزلة الشريف مركز ببا ، مازورة والمحمودية بسمسطا وقمن العروس وقرية الهرم بصفط الشرقية بالواسطى، حيث أسفرت عن الكشف على 6294 من الثروة الحيوانية بواقع 1776 من الأبقار و629 من الجاموس و3322 من الأغنام و567 من الدواب، وشملت الكشف عن الأمراض الباطنة لـ 283 رأس ، 177 للطفيليات الخارجية ، و2533 للطفيليات الداخلية ، ورش 3301 من رؤوس الحيوانات.
متابعة المستشفيات
وفي سياق آخر، شدد محافظ بني سويف على المراجعة المستمرة لمخزون المستلزمات الطبية والعلاجية اللازمة لمجابهة تداعيات كورونا ، خاصة توافر الأكسجين بالحدود الآمنة بكافة المستشفيات سواء العاملة بتانكات أو اسطوانات، موجها بمراجعة كل المستلزمات الطبية، ووسائل الحماية الشخصية، ومعرفة وسائل صرفها بشكل أسبوعي،مع التأكيد على الترشيد في الاستهلاك، وسرعة حصر احتياجات المستشفيات العاملة باستقبال مصابي "كورونا" المستجد، من تلك المستلزمات الطبية.
كما وجه المحافظ باستمرار مراجعة النواقص من كوادر الأطقم الطبية للوقوف على الاحتياجات الفعلية منها خاصة أطباء الرعاية المركزة والأطفال، للعمل على توفيرها بالشكل المطلوب، ،مع استمرار توفير احتياطات متنقلة من الأكسجين للمعاونة في حالة وجود نقص في أحد المستشفيات، والتواصل المستمر بين غرفة الأزمات بديوان عام المحافظة وغرفتي إدارة الأزمة بوزارة الصحة ومجلس الوزراء.
جاء ذلك خلال لقائه بالدكتور محمد يوسف وكيل وزارة الصحة لمتابعة مستجدات الوضع في ملف كورونا والخطوات التي يتم تنفيذها للتعامل مع تداعيات الأزمة ، وفي ضوء التكليفات التي تم إقرارها خلال اجتماع اللجنة العليا للدواء برئاسة الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء والتي تضمنت التأكيد على اتخاذ حزمة من الإجراءات لمجابهة الموجة الثانية من الفيروس.
وشدد المحافظ على أهمية المرور الدوري والمستمر على المستشفيات لمتابعة استقبال الحالات والتعامل معها والوقوف على مدى انتظام الأطقم الطبية وتوافر المستلزمات الطبية،مع تشكيل فرق متخصصة للتدريب عملياً على كيفية التعامل مع المرضى من أصحاب الأمراض المزمنة ، والتأكيد على صلاحية جميع الأجهزة الرعاية واستكمال الاحتياجات الفعلية من أجهزة الأشعة المقطعية والتحاليل اللازمة لمرضى كورونا (/Cbc/Crb دي دايمر).
كما أكد المحافظ على تضافر كافة الجهود والعمل بروح الفريق لعبور أزمة فيروس كورونا،مشدداً على العمل بكل جدية ومواصلة التنسيق بين قطاع الصحة وكافة الأجهزة التنفيذية لإدارة الأزمة بشكل أكثر إيجابية، والاستفادة من آليات التعامل الناجح خلال الموجة الأولى.
ووجه برفع الوعي المجتمعي بمخاطر الإصابة بفيروس كورونا المستجد،موجها وكيل وزارة الصحة بتكثيف المرور المستمر والمتابعة الدائمة على المستشفيات للوقوف على سير العمل والأداء، بالإضافة للتأكد من الالتزام بالإجراءات الوقائية والاحترازية واستخدام وسائل الحماية الشخصية من ارتداء الكمامات ومتابعة التعقيم والتطهير، فضلاً عن مراجعة الموقف التنفيذي للأعمال بكافة المستشفيات التي يتم تطويرها.
وشدد على أهمية تكثيف حملات الرقابة والتفتيش على المجازر والعمل على تطوير المنظومة بها.
واكد أهمية الدفع بقطاع الثروة الحيوانية، والتشجيع على الاستثمار في هذا المجال،و تهيئة الوضع لتحفيز صغار المربين على الاستمرار في نشاطهم ، ومن ثم النشاط الاقتصادي ودعم الإنتاجية ، بجانب توفير احتياجات السوق المحلي من اللحوم بمختلف أنواعها.
جاء ذلك خلال لمناقشته للتقرير الذي أعده الدكتور عصام يحيي مدير عام الطب البيطري، بشأن مجهودات القوافل العلاجية المجانية التي نظمتها المديرية بالتعاون مع مؤسسة برايم الرزاعية، خلال الأسبوع الأول من شهر يناير الجاري، والتي تضمنت الكشف البيطري عن الطفيليات الداخلية والخارجية للحيوانات بالرش والتجريع.
وتضمن التقرير الإشارة إلى أنه قد تم تنظيم تلك القوافل بقرى: المسيد الأبيض باهناسيا ،صفط الخرسا بالفشن ،نزلة الشريف مركز ببا ، مازورة والمحمودية بسمسطا وقمن العروس وقرية الهرم بصفط الشرقية بالواسطى، حيث أسفرت عن الكشف على 6294 من الثروة الحيوانية بواقع 1776 من الأبقار و629 من الجاموس و3322 من الأغنام و567 من الدواب، وشملت الكشف عن الأمراض الباطنة لـ 283 رأس ، 177 للطفيليات الخارجية ، و2533 للطفيليات الداخلية ، ورش 3301 من رؤوس الحيوانات.
متابعة المستشفيات
وفي سياق آخر، شدد محافظ بني سويف على المراجعة المستمرة لمخزون المستلزمات الطبية والعلاجية اللازمة لمجابهة تداعيات كورونا ، خاصة توافر الأكسجين بالحدود الآمنة بكافة المستشفيات سواء العاملة بتانكات أو اسطوانات، موجها بمراجعة كل المستلزمات الطبية، ووسائل الحماية الشخصية، ومعرفة وسائل صرفها بشكل أسبوعي،مع التأكيد على الترشيد في الاستهلاك، وسرعة حصر احتياجات المستشفيات العاملة باستقبال مصابي "كورونا" المستجد، من تلك المستلزمات الطبية.
كما وجه المحافظ باستمرار مراجعة النواقص من كوادر الأطقم الطبية للوقوف على الاحتياجات الفعلية منها خاصة أطباء الرعاية المركزة والأطفال، للعمل على توفيرها بالشكل المطلوب، ،مع استمرار توفير احتياطات متنقلة من الأكسجين للمعاونة في حالة وجود نقص في أحد المستشفيات، والتواصل المستمر بين غرفة الأزمات بديوان عام المحافظة وغرفتي إدارة الأزمة بوزارة الصحة ومجلس الوزراء.
جاء ذلك خلال لقائه بالدكتور محمد يوسف وكيل وزارة الصحة لمتابعة مستجدات الوضع في ملف كورونا والخطوات التي يتم تنفيذها للتعامل مع تداعيات الأزمة ، وفي ضوء التكليفات التي تم إقرارها خلال اجتماع اللجنة العليا للدواء برئاسة الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء والتي تضمنت التأكيد على اتخاذ حزمة من الإجراءات لمجابهة الموجة الثانية من الفيروس.
وشدد المحافظ على أهمية المرور الدوري والمستمر على المستشفيات لمتابعة استقبال الحالات والتعامل معها والوقوف على مدى انتظام الأطقم الطبية وتوافر المستلزمات الطبية،مع تشكيل فرق متخصصة للتدريب عملياً على كيفية التعامل مع المرضى من أصحاب الأمراض المزمنة ، والتأكيد على صلاحية جميع الأجهزة الرعاية واستكمال الاحتياجات الفعلية من أجهزة الأشعة المقطعية والتحاليل اللازمة لمرضى كورونا (/Cbc/Crb دي دايمر).
كما أكد المحافظ على تضافر كافة الجهود والعمل بروح الفريق لعبور أزمة فيروس كورونا،مشدداً على العمل بكل جدية ومواصلة التنسيق بين قطاع الصحة وكافة الأجهزة التنفيذية لإدارة الأزمة بشكل أكثر إيجابية، والاستفادة من آليات التعامل الناجح خلال الموجة الأولى.
ووجه برفع الوعي المجتمعي بمخاطر الإصابة بفيروس كورونا المستجد،موجها وكيل وزارة الصحة بتكثيف المرور المستمر والمتابعة الدائمة على المستشفيات للوقوف على سير العمل والأداء، بالإضافة للتأكد من الالتزام بالإجراءات الوقائية والاحترازية واستخدام وسائل الحماية الشخصية من ارتداء الكمامات ومتابعة التعقيم والتطهير، فضلاً عن مراجعة الموقف التنفيذي للأعمال بكافة المستشفيات التي يتم تطويرها.