وزيرا الرياضة والصحة يطمئنان رؤساء وفود "مونديال اليد مصر 2021" على الإجراءات الصحية
عقد الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، والدكتورة هالة
زايد وزيرة الصحة، اجتماعا عبر تقنية الفيديو كونفرانس مع رؤساء الوفود المشاركة ببطولة
العالم لليد، لطمأنتهم على الإجراءات الصحية المتبعة واللازمة للمحافظة على
جميع المشاركين فى المونديال.
جاء ذلك بحضور الدكتور حسن مصطفى رئيس الاتحاد الدولي لكرة اليد، وحسين لبيب مدير النسخة الـ27 من بطولة العالم لكرة اليد للرجال "مصر 2021"، والدكتور علاء عيد رئيس اللجنة الطبية بالبطولة.
وتضمن الاجتماع مناقشة كافة الإجراءات والضوابط الصحية التى يتم اتخاذها تجاه جميع المشاركين ببطولة العالم لكرة اليد والتى تستضيفها مصر حاليا.
وتحدث الدكتور علاء عيد رئيس اللجنة الطبية عن الإجراءات المتخذة فى الفنادق والمطارات والصالات.
وقال الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة إنه يتابع كافة المواقع التى يتواجد بها المشاركون فى بطولة العالم، مؤكدا أنه يطمئن على مدار الساعة التطبيق الصارم لكافة الإجراءات الاحترازية، مشيرا الى أن الحكومة المصرية تتعامل مع تطبيق الإجراءات والضوابط الصحية بشكل صارم جدا ووفقا لخطة طبية وصحية محكمة تم وضعها بالتنسيق مع وزارة الصحة المصرية .
وأعرب "صبحي" عن سعادته بالأجواء التى يعيشها جميع المنتخبات فى مصر والاستمتاع بالأجواء المصرية، موجها الشكر لوزير الصحة على الدور الهام الذي تقدمه وزارة الصحة المصرية تجاه جميع المشاركين في البطولة، وكذا جميع المعنيين بوضع وتطبيق الخطط الطبية والإجراءات اللازمة للمحافظة على جميع المشاركين فى المونديال.
ومن جانبها، أوضحت الدكتورة هالة زايد وزير الصحة أن الأوضاع عامة فى مصر فيما يتعلق بفيروس كورونا مطمئنة ومستقرة فى المستويات الطبيعية، مشيرة إلى أن الحكومة المصرية تتعامل بحزم وحرص شديد فى التعامل مع الإجراءات الاحترازية والضوابط الصحية الخاصة بمواجهة انتشار فيروس كورونا على كافة المستويات.
وأكدت هالة زايد حرصها على فتح قنوات التواصل اليومي بالتنسيق مع وزير الشباب والرياضة الدكتور أشرف صبحي للتواصل مع جميع البعثات المشاركة فى المونديال سواء فيما يتعلق بأية طلبات أو استفسارات.
وأشارت إلى أنه تم التنسيق بشأن المسحات الطبية التى سيتم إجرائها يوميا على جميع المشاركين إضافة إلى إجراءات التعقيم التى يتم تطبيقها بشكل مكثف على مدار اليوم وبشكل دقيق وصارم على جميع الأماكن المتواجد بها جميع المشاركين وما يشمله ذلك من حتمية ارتداء الماسكات الواقية وضوابط التحركات من وإلى أماكن الإقامة والصالات .
ومن جانبه أكد د. حسن مصطفي أن فيروس كورونا موجود ومنتشر فى جميع أنحاء العالم ولكن هنا فى مصر الأمر أفضل حالا وأكثر أمانا من العديد من دول العالم.
كما تناول الاجتماع آليات التعامل مع أية حالات يثبت إيجابية مسحتها الطبية تجاه كورونا وتم تقسيم تلك الحالات إلى حالا بسيطة وسيتم عزلها بأحد الفنادق المخصصة لعزل الحالات المرضية الإيجابية وفى حالات اخرى التى تتطلب رعاية طبية مكثفة سيتم نقلها لاحد المستشفيات المتخصصة التابعة لوزارة الصحة المصرية لاستكمال الرعاية الصحية الخاصة بها بعد عمل كافة التحاليل والأشعات المطلوبة .
وتناول الاجتماع أيضا الرد على كافة الاستفسارات التى عرضها رؤساء الوفود والخاصة بالضوابط الصحية والبروتوكولات العلاجية التى سيتم تطبيقها على اللاعبين فى حال فى وجود مسحات إيجابية إضافة إلى المساحات التى يتم إجراؤها يوميا على المشاركين والتى سيتم الإعلان وإرسال نتائجها في نفس اليوم إلى جميع المشاركين .
وفي ختام الاجتماع أشاد روؤساء الوفود المشاركة بالإجراءات الاحترازية المتبعة داخل البطولة، مقدمة للحكومة المصرية علي حسن التنظيم، مشيرة الي ان الدولة المصرية تنتهج نهجا جديدا في تنظيم البطولات الدولية في ظل تخوف العالم من تبعات كورونا.
جاء ذلك بحضور الدكتور حسن مصطفى رئيس الاتحاد الدولي لكرة اليد، وحسين لبيب مدير النسخة الـ27 من بطولة العالم لكرة اليد للرجال "مصر 2021"، والدكتور علاء عيد رئيس اللجنة الطبية بالبطولة.
وتضمن الاجتماع مناقشة كافة الإجراءات والضوابط الصحية التى يتم اتخاذها تجاه جميع المشاركين ببطولة العالم لكرة اليد والتى تستضيفها مصر حاليا.
وتحدث الدكتور علاء عيد رئيس اللجنة الطبية عن الإجراءات المتخذة فى الفنادق والمطارات والصالات.
وقال الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة إنه يتابع كافة المواقع التى يتواجد بها المشاركون فى بطولة العالم، مؤكدا أنه يطمئن على مدار الساعة التطبيق الصارم لكافة الإجراءات الاحترازية، مشيرا الى أن الحكومة المصرية تتعامل مع تطبيق الإجراءات والضوابط الصحية بشكل صارم جدا ووفقا لخطة طبية وصحية محكمة تم وضعها بالتنسيق مع وزارة الصحة المصرية .
وأعرب "صبحي" عن سعادته بالأجواء التى يعيشها جميع المنتخبات فى مصر والاستمتاع بالأجواء المصرية، موجها الشكر لوزير الصحة على الدور الهام الذي تقدمه وزارة الصحة المصرية تجاه جميع المشاركين في البطولة، وكذا جميع المعنيين بوضع وتطبيق الخطط الطبية والإجراءات اللازمة للمحافظة على جميع المشاركين فى المونديال.
ومن جانبها، أوضحت الدكتورة هالة زايد وزير الصحة أن الأوضاع عامة فى مصر فيما يتعلق بفيروس كورونا مطمئنة ومستقرة فى المستويات الطبيعية، مشيرة إلى أن الحكومة المصرية تتعامل بحزم وحرص شديد فى التعامل مع الإجراءات الاحترازية والضوابط الصحية الخاصة بمواجهة انتشار فيروس كورونا على كافة المستويات.
وأكدت هالة زايد حرصها على فتح قنوات التواصل اليومي بالتنسيق مع وزير الشباب والرياضة الدكتور أشرف صبحي للتواصل مع جميع البعثات المشاركة فى المونديال سواء فيما يتعلق بأية طلبات أو استفسارات.
وأشارت إلى أنه تم التنسيق بشأن المسحات الطبية التى سيتم إجرائها يوميا على جميع المشاركين إضافة إلى إجراءات التعقيم التى يتم تطبيقها بشكل مكثف على مدار اليوم وبشكل دقيق وصارم على جميع الأماكن المتواجد بها جميع المشاركين وما يشمله ذلك من حتمية ارتداء الماسكات الواقية وضوابط التحركات من وإلى أماكن الإقامة والصالات .
ومن جانبه أكد د. حسن مصطفي أن فيروس كورونا موجود ومنتشر فى جميع أنحاء العالم ولكن هنا فى مصر الأمر أفضل حالا وأكثر أمانا من العديد من دول العالم.
كما تناول الاجتماع آليات التعامل مع أية حالات يثبت إيجابية مسحتها الطبية تجاه كورونا وتم تقسيم تلك الحالات إلى حالا بسيطة وسيتم عزلها بأحد الفنادق المخصصة لعزل الحالات المرضية الإيجابية وفى حالات اخرى التى تتطلب رعاية طبية مكثفة سيتم نقلها لاحد المستشفيات المتخصصة التابعة لوزارة الصحة المصرية لاستكمال الرعاية الصحية الخاصة بها بعد عمل كافة التحاليل والأشعات المطلوبة .
وتناول الاجتماع أيضا الرد على كافة الاستفسارات التى عرضها رؤساء الوفود والخاصة بالضوابط الصحية والبروتوكولات العلاجية التى سيتم تطبيقها على اللاعبين فى حال فى وجود مسحات إيجابية إضافة إلى المساحات التى يتم إجراؤها يوميا على المشاركين والتى سيتم الإعلان وإرسال نتائجها في نفس اليوم إلى جميع المشاركين .
وفي ختام الاجتماع أشاد روؤساء الوفود المشاركة بالإجراءات الاحترازية المتبعة داخل البطولة، مقدمة للحكومة المصرية علي حسن التنظيم، مشيرة الي ان الدولة المصرية تنتهج نهجا جديدا في تنظيم البطولات الدولية في ظل تخوف العالم من تبعات كورونا.