بعد ظهور شبيهتها.. 5 رجال وأسرار خاصة لا تعرفها عن زبيدة ثروت
علي مدار الساعات الماضية تصدر اسم الفنانة الراحلة زبيدة ثروت مؤشرات بحثل جوجل ومنصات التواصل الإجتماعي عربياً، وذلك عقب ظهور فتاة عشرينية تدعى «فاطمة هتلر» نسخة طبقة الأصل منها في محافظة الشرقية، ما أثار جدلاً واسعًا وحالة من الدهشة بين رواد السوشيال ميديا للشبه الكبير بينهما و تطابق ملامحهما لهذه الدرجة وبالأخص لون العيون الذي اشتهرت به الفنانة الراحلة.
وسرعان من انتشرت الصور بشكل ملفت للنظر، ولكن ما زاد من شهرة "فاطمة هتلر" تلك الصور التي التقطتها لنفسها بالأبيض و الأسود والتي من الصعب حينها التفريق بينها و بين الراحلة زبيدة ثروت.
و بعد ظهور شبيهتها .. أسرار خاصة لا تعرفها عن «زبيدة ثروت»:
«قطة السينما المصرية» بعيناها الملونة ووجهها البرئ وطلتها الساحرة ورومانسيتها الحالمة أمام الكاميرا سحرت زبيدة ثروت الجماهير، حيثُ باتت فتاة الأحلام عند الشباب والرجال، وهي من مواليد محافظة الإسكندرية فى 14 يوليو عام 1940 لأب يعمل لواء بحري.
لفتت الأنظار نحوها وهي طالبة بكلية الحقوق، حيثُ حازت على لقب أجمل فتاة مراهقة وتم نشر صورتها على غلاف مجلة الجيل.
لم يكن دخولها الفن أمرا مخططا، فهي من تنتمي لأسرة ارستقراطية لا تعترف بالفن مهنة، حيثُ أمرها جدها الباشا أن تعمل بالمحاماة، ولكن جمالها عرضها لمضايقات عدة أثناء تلقيها التدريب في أحد مكاتب المحاماه وهو الأمر الذي جعلها تترك المهنة للأبد.
وتهافت عليها المخرجين والمنتجين بعد أن شاهدوا صورتها على غلاف المجلة، ولكن جدها كان رافضا، ولكنها نجحت في أن تحصل على موافقة الأب، فدخلت في صراع مع جدها وكاد يصل الأمر لحرمانها من الميراث.
ودخلت زبيدة الفن بإصرارها وعزيمتها بعد أن تحدت الصعاب وتعنت جدها معها ومع والدها، وبدأت مسيرتها بدور ثانوي في فيلم "دليلة" بطولة عبد الحليم حافظ و شادية.
كما عملت مع المخرج الراحل كمال الشيخ في فيلم "الملاك الصغير"، والذي يعد محطة فارقة في تاريخها الفني، حتي بات يسند لها دور البطولة في فيلم "زوجة غيورة جدا" مع الفنان حسن يوسف، وفيلم الحب حرام، والحب الضائع، وفي بيتنا رجل.
نظرا لملامحها البريئة، وضعها المخرجون في قالب الفتاة الرومانسية ورصيدها الفني تخطي الـ100 عمل، أبرزهم فيلم زمان ياحب مع الراحل فريد الأطرش، والحب الضائع مع جان السينما المصرية رشدي أباظة، وختمت حياتها الفنية بفيلم "المذنبون" عام 1976، ومسرحية عائلة سعيدة جدا مع الراحل أمين الهنيدي.
وتزوجت «زبيدة ثروت» 5 مرات ولديها 4 بنات، فكانت أولي زيجاتها إيهاب العزاوي ، ثم تزوجت من المنتج السوري صبحي فرحات وأنجبت منه بناتها الأربعة "ريم، ورشا، ومها، وقسمت"، ثم تزوجت من المهندس ولاء إسماعيل، ثم الممثل عمر ناجي، وآخرها كان كوافير لبناني يدعي نعيم.
وكما عانت في الفن كان أيضاً بحياتها الشخصية المعاناة الأكبر وذلك عقب رحيل ابنتها "رشا" التي تحتل الترتيب الثالث بين شقيقاتها، بعد صراع طويل مع مرض السرطان في الصدر، الأمر الذي جعلها تبتعد عن الأضواء نهائياً، إلي أن رحلت عن عالمنا في 13 ديسمبر 2016.
وسرعان من انتشرت الصور بشكل ملفت للنظر، ولكن ما زاد من شهرة "فاطمة هتلر" تلك الصور التي التقطتها لنفسها بالأبيض و الأسود والتي من الصعب حينها التفريق بينها و بين الراحلة زبيدة ثروت.
و بعد ظهور شبيهتها .. أسرار خاصة لا تعرفها عن «زبيدة ثروت»:
«قطة السينما المصرية» بعيناها الملونة ووجهها البرئ وطلتها الساحرة ورومانسيتها الحالمة أمام الكاميرا سحرت زبيدة ثروت الجماهير، حيثُ باتت فتاة الأحلام عند الشباب والرجال، وهي من مواليد محافظة الإسكندرية فى 14 يوليو عام 1940 لأب يعمل لواء بحري.
لفتت الأنظار نحوها وهي طالبة بكلية الحقوق، حيثُ حازت على لقب أجمل فتاة مراهقة وتم نشر صورتها على غلاف مجلة الجيل.
لم يكن دخولها الفن أمرا مخططا، فهي من تنتمي لأسرة ارستقراطية لا تعترف بالفن مهنة، حيثُ أمرها جدها الباشا أن تعمل بالمحاماة، ولكن جمالها عرضها لمضايقات عدة أثناء تلقيها التدريب في أحد مكاتب المحاماه وهو الأمر الذي جعلها تترك المهنة للأبد.
وتهافت عليها المخرجين والمنتجين بعد أن شاهدوا صورتها على غلاف المجلة، ولكن جدها كان رافضا، ولكنها نجحت في أن تحصل على موافقة الأب، فدخلت في صراع مع جدها وكاد يصل الأمر لحرمانها من الميراث.
ودخلت زبيدة الفن بإصرارها وعزيمتها بعد أن تحدت الصعاب وتعنت جدها معها ومع والدها، وبدأت مسيرتها بدور ثانوي في فيلم "دليلة" بطولة عبد الحليم حافظ و شادية.
كما عملت مع المخرج الراحل كمال الشيخ في فيلم "الملاك الصغير"، والذي يعد محطة فارقة في تاريخها الفني، حتي بات يسند لها دور البطولة في فيلم "زوجة غيورة جدا" مع الفنان حسن يوسف، وفيلم الحب حرام، والحب الضائع، وفي بيتنا رجل.
نظرا لملامحها البريئة، وضعها المخرجون في قالب الفتاة الرومانسية ورصيدها الفني تخطي الـ100 عمل، أبرزهم فيلم زمان ياحب مع الراحل فريد الأطرش، والحب الضائع مع جان السينما المصرية رشدي أباظة، وختمت حياتها الفنية بفيلم "المذنبون" عام 1976، ومسرحية عائلة سعيدة جدا مع الراحل أمين الهنيدي.
وتزوجت «زبيدة ثروت» 5 مرات ولديها 4 بنات، فكانت أولي زيجاتها إيهاب العزاوي ، ثم تزوجت من المنتج السوري صبحي فرحات وأنجبت منه بناتها الأربعة "ريم، ورشا، ومها، وقسمت"، ثم تزوجت من المهندس ولاء إسماعيل، ثم الممثل عمر ناجي، وآخرها كان كوافير لبناني يدعي نعيم.
وكما عانت في الفن كان أيضاً بحياتها الشخصية المعاناة الأكبر وذلك عقب رحيل ابنتها "رشا" التي تحتل الترتيب الثالث بين شقيقاتها، بعد صراع طويل مع مرض السرطان في الصدر، الأمر الذي جعلها تبتعد عن الأضواء نهائياً، إلي أن رحلت عن عالمنا في 13 ديسمبر 2016.