«المهرجانات».. بوابة كبار المطربين للعودة بحثًا عن التريند.. أحمد شيبة الأبرز.. حمادة هلال ضمن القائمة .. و"فؤاد" المفاجأة الأكبر
لا أحد يستطيع في الوقت الحالي أن ينكر نجاح أغاني المهرجانات وانتشارها في الشارع المصري بكثرة، فمن الصعب أن تسير على قدمك في الأحياء الشعبية والراقية دون سماعها في وسائل المواصلات والكافيهات.
وذلك بجانب تداولها بين الجمهور عبر شبكات مواقع التواصل الاجتماعي، وهو الأمر الذي دفع عددا من نجوم الغناء إلي اقتحام هذا المجال لكن الصدمة الحقيقية التي أثارت لغطا كبيرا في الآونة الأخيرة، هي توجه بعض نجوم الفن وبعض المطربين الكبار من أجل الغناء برفقة مطربي المهرجانات لاكتساب الشهرة.
وتقاضي "نجوم المهرجانات أصحاب التريند" مبالغ مالية ضخمة من أجل الموافقة على تسجيل ديو، بخلاف طرح الفيديو على قنوات اليوتيوب الخاصة بهم من أجل كسب الأرباح مقابل المشاهدات.
في هذا السياق، تواصلت «فيتو»، مع عدد من النجوم لمعرفة التفاصيل الكاملة عن سر لعبة "نجوم المهرجانات" باحترافية، داخل هذا العالم ورصد بعض المبالغ التي تقاضها كل منهم.
حسن شاكوش
كان في مقدمة هؤلاء المطربين، مؤدي المهرجانات حسن شاكوش، الذي فاجأ الجميع بتسجيل دويتو شهير بعنوان "إنتي بسكوتية مقرمشة"، مع المطرب الشعبي حمادة مجدي، حيث قال أحد أعضاء الفرقة: إن "شاكوش" وضع بعض الشروط من أجل تسجيل الأوديو "الصوت" في الاستوديو.
وتقاضي 150 ألف جنيه، بخلاف 100 ألف أخرى مقابل تصوير كليب، وطرح الأغنية عبر قناته الرسمية على اليوتيوب، حيث وصلت نسبة مشاهدتها 40 مليون مشاهدة، وهو رقم غير صغير في عالم الأرقام القياسية بالمهرجانات.
أحمد شيبة
ويأتي في الترتيب الثانية المطرب الشعبي، أحمد شيبة، الذي قدم ديو بعنوان "إمتي؟"، مع الثنائي أوكا وأورتيجا قبل انفصالهما عن بعض الأشهر الماضية.
حيث قال مصدر من داخل فرقة "شيبة" أيضًا: إنه طلب من مدير أعماله تقديم عرض لـ"أوكا"، بتصوير كليب معهم، بعد نجاح إعلان لإحدى شركات المحمول، وذلك بتقديم مبلغ 50 ألف جنيه، وهو ما وافق عليه الثنائي بخلاف تصوير الأغنية ى دبي، وطرحها على قناتهم ووصلت نسبة مشاهدتها لـ 28 مليون مشاهدة.
حمادة هلال
أما الفنان حمادة هلال، فلم يترك فرصة نجاح نجوم المهرجانات دون استغلالها لصالحه، من خلال تسجيل أغنية سنجل بعنوان "تشرب أيه أشرب شاي"، والتي قدمها بمفرده، إلا أن صاحب الكلمات والتوزيع هو فريق الـ 8 % بقيادة أوكا وأورتيجا، وتقاضي كل منهم 50 ألف جنيه، بخلاف نشر الكليب لصالح "هلال"، ليسجل اسمه في تاريخ المهرجانات بـ87 مليون مشاهدة، ويعرفه الجمهور بعباءه جديدة بعيدًا عن نوعية الأغاني التي قدمها في بداياته.
محمد فؤاد
أما المفاجأة التي لم يتوقعها الجمهور،فهي اقتحام الفنان «محمد فؤاد» عالم المهرجانات بأول أغانيه من هذا النوع تحت عنوان «في الحفلة»، لتكون بداية سجله معلنًا عدم التنازل عن تقديم هذه النوعية الفترة المقبلة، والذي كان أبطالها "دبل زوكش" صاحب أغنية "فكك" التي تخطت نسبة مشاهدتها 12 مليون في أسبوع واحد من طرحها، والذي تقاضي من فؤاد مايقرب من 10 آلاف جنيه.
الملحن حلمي بكر، لم يمر دخول "فؤاد" عالم المهرجان بالسهل عليه حيث انتقده بشدة في تصريحاته لـ"فيتو"، مؤكدًا أنه لم يتحدث عن فؤاد ولم يستمع للأغنية ولا يريد سماعها، مشيرًا إلى أنه أول من زج باسمه من أجل الشهرة قائلًا :"فؤاد أسلوبه بقى رخيص ومصدوم من تحطيم تاريخه في الانحطاط والنزول لتقديم هذه النوعية من الأغاني التي ليس لها وصف سوي رخيصة وزبالة".
وعن توجه الكثير من النجوم لتقديم هذه الأغاني، قال :"طبيعي شعب تافه نجح فئة لازم تتحبس لكن هنقول إيه لله الأمر من قبل ومن بعد ولازم الدولة تتحرك لأن الفن مات خلاص وبينقرض نهائيًا".
نقلًا عن العدد الورقي...،
وذلك بجانب تداولها بين الجمهور عبر شبكات مواقع التواصل الاجتماعي، وهو الأمر الذي دفع عددا من نجوم الغناء إلي اقتحام هذا المجال لكن الصدمة الحقيقية التي أثارت لغطا كبيرا في الآونة الأخيرة، هي توجه بعض نجوم الفن وبعض المطربين الكبار من أجل الغناء برفقة مطربي المهرجانات لاكتساب الشهرة.
وتقاضي "نجوم المهرجانات أصحاب التريند" مبالغ مالية ضخمة من أجل الموافقة على تسجيل ديو، بخلاف طرح الفيديو على قنوات اليوتيوب الخاصة بهم من أجل كسب الأرباح مقابل المشاهدات.
في هذا السياق، تواصلت «فيتو»، مع عدد من النجوم لمعرفة التفاصيل الكاملة عن سر لعبة "نجوم المهرجانات" باحترافية، داخل هذا العالم ورصد بعض المبالغ التي تقاضها كل منهم.
حسن شاكوش
كان في مقدمة هؤلاء المطربين، مؤدي المهرجانات حسن شاكوش، الذي فاجأ الجميع بتسجيل دويتو شهير بعنوان "إنتي بسكوتية مقرمشة"، مع المطرب الشعبي حمادة مجدي، حيث قال أحد أعضاء الفرقة: إن "شاكوش" وضع بعض الشروط من أجل تسجيل الأوديو "الصوت" في الاستوديو.
وتقاضي 150 ألف جنيه، بخلاف 100 ألف أخرى مقابل تصوير كليب، وطرح الأغنية عبر قناته الرسمية على اليوتيوب، حيث وصلت نسبة مشاهدتها 40 مليون مشاهدة، وهو رقم غير صغير في عالم الأرقام القياسية بالمهرجانات.
أحمد شيبة
ويأتي في الترتيب الثانية المطرب الشعبي، أحمد شيبة، الذي قدم ديو بعنوان "إمتي؟"، مع الثنائي أوكا وأورتيجا قبل انفصالهما عن بعض الأشهر الماضية.
حيث قال مصدر من داخل فرقة "شيبة" أيضًا: إنه طلب من مدير أعماله تقديم عرض لـ"أوكا"، بتصوير كليب معهم، بعد نجاح إعلان لإحدى شركات المحمول، وذلك بتقديم مبلغ 50 ألف جنيه، وهو ما وافق عليه الثنائي بخلاف تصوير الأغنية ى دبي، وطرحها على قناتهم ووصلت نسبة مشاهدتها لـ 28 مليون مشاهدة.
حمادة هلال
أما الفنان حمادة هلال، فلم يترك فرصة نجاح نجوم المهرجانات دون استغلالها لصالحه، من خلال تسجيل أغنية سنجل بعنوان "تشرب أيه أشرب شاي"، والتي قدمها بمفرده، إلا أن صاحب الكلمات والتوزيع هو فريق الـ 8 % بقيادة أوكا وأورتيجا، وتقاضي كل منهم 50 ألف جنيه، بخلاف نشر الكليب لصالح "هلال"، ليسجل اسمه في تاريخ المهرجانات بـ87 مليون مشاهدة، ويعرفه الجمهور بعباءه جديدة بعيدًا عن نوعية الأغاني التي قدمها في بداياته.
محمد فؤاد
أما المفاجأة التي لم يتوقعها الجمهور،فهي اقتحام الفنان «محمد فؤاد» عالم المهرجانات بأول أغانيه من هذا النوع تحت عنوان «في الحفلة»، لتكون بداية سجله معلنًا عدم التنازل عن تقديم هذه النوعية الفترة المقبلة، والذي كان أبطالها "دبل زوكش" صاحب أغنية "فكك" التي تخطت نسبة مشاهدتها 12 مليون في أسبوع واحد من طرحها، والذي تقاضي من فؤاد مايقرب من 10 آلاف جنيه.
الملحن حلمي بكر، لم يمر دخول "فؤاد" عالم المهرجان بالسهل عليه حيث انتقده بشدة في تصريحاته لـ"فيتو"، مؤكدًا أنه لم يتحدث عن فؤاد ولم يستمع للأغنية ولا يريد سماعها، مشيرًا إلى أنه أول من زج باسمه من أجل الشهرة قائلًا :"فؤاد أسلوبه بقى رخيص ومصدوم من تحطيم تاريخه في الانحطاط والنزول لتقديم هذه النوعية من الأغاني التي ليس لها وصف سوي رخيصة وزبالة".
وعن توجه الكثير من النجوم لتقديم هذه الأغاني، قال :"طبيعي شعب تافه نجح فئة لازم تتحبس لكن هنقول إيه لله الأمر من قبل ومن بعد ولازم الدولة تتحرك لأن الفن مات خلاص وبينقرض نهائيًا".
نقلًا عن العدد الورقي...،