ضبط مزرعة أفيون على أرض أملاك دولة بأسيوط ومصرع عنصر إجرامي
لقى عنصر إجرامى شديد الخطورة مصرعه فى تبادل لإطلاق مع قطاع الأمن العام برئاسة اللواء علاء سليم مساعد وزير الداخلية فيما ضُبط آخرون خلال حملة لاستهداف بؤرة إجرامية لزراعة مخدر الأفيون.
توصلت تحريات مجموعة العمل المشكَّلة برئاسة قطاع الأمن العام وبمشاركة قيادات ومفتشي القطاع وضباط إدارة البحث الجنائي بأمن أسيوط إلى قيام عشرة عناصر إجرامية شديدة الخطورة لخمس منهم معلومات جنائية، جميعهم مقيمون بدائرة مركز الفتح بزراعة نبات الخشخاش المخدر(أفيون) بقطعة أرض طرح نهر "أملاك دولة" بجزيرة الواسطى بدائرة مركز الفتح وحيازتهم أسلحة نارية وذخائر لحماية نشاطهم الإجرامي.
وعقب تقنين الإجراءات تم استهدافهم بحملة مكبرة برئاسة قطاع الأمن العام وبمشاركة قيادات ومفتشي القطاع وضباط إدارة البحث الجنائي بأمن أسيوط مدعومين بمدرعات ومجموعات قتالية من قطاع الأمن المركزي.
وعقب وصول القوات للمنطقة المقابلة للجزيرة قام أحد المتهمين بإطلاق وابل من الأعيرة النارية تجاه القوات.
وعلى الفور أحكمت القوات التعامل معه بالمثل حتى تم إسكات مصدر النيران، وتبين مصرعه والعثور بجوار جثته على (بندقية آلية وثلاث خزن وكمية من الطلقات).
وأمكن ضبط باقي العناصر الإجرامية وبحوزتهم 8 بنادق آلية وكمية من الطلقات مختلفة الأعيرة وكذا العثور على مساحة 3 أفدنة مزروعة بنبات الخشخاش المخدر أفيون.
بمواجهتهم اعترفوا بقيامهم بزراعة المواد المخدرة بقصد الاتجار واستخدام الأسلحة النارية لحماية نشاطهم الإجرامي.
جاء ذلك في ضوء توجيه اللواء محمود توفيق وزير الداخلية، بمواجهة وضبط العناصر الجنائية شديدة الخطورة والإصرار على إنهاء البؤر الإجرامية والعناصر التي تقوم بزراعة المواد المخدرة والاتجار فيها، وفى إطار اضطلاع قطاع الأمن العام بتنفيذ التوجيه، وبناء على خطة لمواجهة العناصر والبؤر الإجرامية على مستوى الجمهورية.
توصلت تحريات مجموعة العمل المشكَّلة برئاسة قطاع الأمن العام وبمشاركة قيادات ومفتشي القطاع وضباط إدارة البحث الجنائي بأمن أسيوط إلى قيام عشرة عناصر إجرامية شديدة الخطورة لخمس منهم معلومات جنائية، جميعهم مقيمون بدائرة مركز الفتح بزراعة نبات الخشخاش المخدر(أفيون) بقطعة أرض طرح نهر "أملاك دولة" بجزيرة الواسطى بدائرة مركز الفتح وحيازتهم أسلحة نارية وذخائر لحماية نشاطهم الإجرامي.
وعقب تقنين الإجراءات تم استهدافهم بحملة مكبرة برئاسة قطاع الأمن العام وبمشاركة قيادات ومفتشي القطاع وضباط إدارة البحث الجنائي بأمن أسيوط مدعومين بمدرعات ومجموعات قتالية من قطاع الأمن المركزي.
وعقب وصول القوات للمنطقة المقابلة للجزيرة قام أحد المتهمين بإطلاق وابل من الأعيرة النارية تجاه القوات.
وعلى الفور أحكمت القوات التعامل معه بالمثل حتى تم إسكات مصدر النيران، وتبين مصرعه والعثور بجوار جثته على (بندقية آلية وثلاث خزن وكمية من الطلقات).
وأمكن ضبط باقي العناصر الإجرامية وبحوزتهم 8 بنادق آلية وكمية من الطلقات مختلفة الأعيرة وكذا العثور على مساحة 3 أفدنة مزروعة بنبات الخشخاش المخدر أفيون.
بمواجهتهم اعترفوا بقيامهم بزراعة المواد المخدرة بقصد الاتجار واستخدام الأسلحة النارية لحماية نشاطهم الإجرامي.
جاء ذلك في ضوء توجيه اللواء محمود توفيق وزير الداخلية، بمواجهة وضبط العناصر الجنائية شديدة الخطورة والإصرار على إنهاء البؤر الإجرامية والعناصر التي تقوم بزراعة المواد المخدرة والاتجار فيها، وفى إطار اضطلاع قطاع الأمن العام بتنفيذ التوجيه، وبناء على خطة لمواجهة العناصر والبؤر الإجرامية على مستوى الجمهورية.