«جنون السينما» أحدث إصدارات الناقد أحمد العمري| صور
أطلق الناقد الفني أحمد العمري خلال الأيام الماضية كتاب جديد يحمل اسم «فيديريكو فيلليني: جنون السينما»، الصادر عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر اللبنانية، يدور الكتاب حول الأفلام الروائية الطويلة والتسجيلية والقصيرة التي قدمها المخرج الشهير فيديريكو فيلليني، ويسعى الكتاب خلال فصوله إلى تقديم تحليل تفصيلي لكل أفلام السينمائي الإيطالي الذي احتفل العالم بمئويته في 2020.
ويقول أحمد العمري عن الكتاب:
«جدير بالذكر أن ما يتردد دائماً عن تضمن فيلم "الحياة اللذيذة" الكثير
من "المشاهد الجنسية" يفتقد كثيراً للدقة... الحقيقة هي أنه يتضمن مشاهد "إيروتيكية" شأن ما نراه في الكثير من أفلام فيلليني وخاصة ثلاثيته "الذاتية" التي بدأت بفيلم "الحياة اللذيذة" ثم "8 ونصف" و"ساتيريكون"، فما يلفت النظر أن فيلليني يعبر دائماً حتى في أفلامه خارج تلك الثلاثية وصولاً إلى "أماركورد" ثم "مدينة النساء"، عن هواجسه الجنسية الخاصة المرتبطة بصورة المرأة».
وفي مقدمته للكتاب، قال العمري إنه لم يشأ أن يشتت انتباه القارئ بقطع سياق الفصول، والاستعانة بهوامش أسفل الصفحات أو في نهاية كل فصل، كما جرت العادة، خاصة في الدراسات والأبحاث الأكاديمية، بل فضل تسهيلاً على القراء، وحرصاً على انسجام القراءة، أن يضع إشارات داخل النص نفسه للمصادر أو المراجع التي استند إليها، أو استعان منها بفكرة أو رأي أو معلومة من المعلومات التي تدعم تحليله للأفلام التي تناولها تفصيلاً.
وقد حرص مؤلف الكتاب على وضع الإشارات باللغة العربية في نهاية كل فصل، ثم عاد في نهاية الكتاب فخصص قسماً للمراجع التي استند إليها، وأثبتها بلغاتها الأصلية حتى يمكن للقارئ الراغب في الاستزادة العودة لها.
ويقول أحمد العمري عن الكتاب:
«جدير بالذكر أن ما يتردد دائماً عن تضمن فيلم "الحياة اللذيذة" الكثير
من "المشاهد الجنسية" يفتقد كثيراً للدقة... الحقيقة هي أنه يتضمن مشاهد "إيروتيكية" شأن ما نراه في الكثير من أفلام فيلليني وخاصة ثلاثيته "الذاتية" التي بدأت بفيلم "الحياة اللذيذة" ثم "8 ونصف" و"ساتيريكون"، فما يلفت النظر أن فيلليني يعبر دائماً حتى في أفلامه خارج تلك الثلاثية وصولاً إلى "أماركورد" ثم "مدينة النساء"، عن هواجسه الجنسية الخاصة المرتبطة بصورة المرأة».
وفي مقدمته للكتاب، قال العمري إنه لم يشأ أن يشتت انتباه القارئ بقطع سياق الفصول، والاستعانة بهوامش أسفل الصفحات أو في نهاية كل فصل، كما جرت العادة، خاصة في الدراسات والأبحاث الأكاديمية، بل فضل تسهيلاً على القراء، وحرصاً على انسجام القراءة، أن يضع إشارات داخل النص نفسه للمصادر أو المراجع التي استند إليها، أو استعان منها بفكرة أو رأي أو معلومة من المعلومات التي تدعم تحليله للأفلام التي تناولها تفصيلاً.
وقد حرص مؤلف الكتاب على وضع الإشارات باللغة العربية في نهاية كل فصل، ثم عاد في نهاية الكتاب فخصص قسماً للمراجع التي استند إليها، وأثبتها بلغاتها الأصلية حتى يمكن للقارئ الراغب في الاستزادة العودة لها.
