واشنطن تخطط لفرض عقوبات جديدة على إيران.. اليوم
كشفت وكالة "رويترز" أن واشنطن تخطط لفرض عقوبات جديدة على إيران على صلة بصناعة الصلب والأسلحة التقليدية، اليوم الجمعة.
وكانت وحدات القوة البحرية التابعة لـ الجيش الإيراني أطلقت أنواعا من صواريخ كروز في إطار المرحلة النهائية من مناورات "الاقتدار البحري 99" المقامة في بحر عمان وشمال المحيط الهندي.
وأفاد بيان لقسم العلاقات العامة للجيش الإيراني أمس الخميس، بأنه تم في المرحلة النهائية للمناورات إطلاق عدة أنواع من صواريخ كروز "أصابت أهدافها بدقة".
وأشار البيان إلى أن "الصواريخ كانت من مختلف المديات، وتم إطلاقها من الشاطئ ومن فوق ظهر السفن العسكرية، وقد أصابت أهدافها بنجاح في شمال المحيط الهندي وفي منطقة المناورات".
بدوره، قال المتحدث باسم المناورات، الأدميرال أمير حمزة علي كافياني: إن القوة البحرية باتت اليوم تمتلك قدرات عالية المستوى في مجال صواريخ كروز البحرية، وبحوزتها أنواع منها، معتبرا أن القوة التأثرية لصواريخ كروز بمختلف المديات لدى القوة البحرية الايرانية اليوم، تعد سلاحا حاسما في المعارك البحرية.
وأشار كافياني إلى "أن قسما من الأسلحة والمنظومات المستخدمة وعلى خلفية طابعها السري لم يتسن بثها إعلاميا محذرا الأعداء من أي اعتداء وانتهاك للحدود البحرية الإيرانية وأن ذلك سيستهدف بصواريخ كروز من الشواطئ والبحر".
وكانت وزارة الخزانة الأمريكية فرضت عقوبات جديدة على 3 أفراد و16 كيانا تابعا لإيران.
وأوضحت وزارة الخزانة الأمريكية في بيان لها، أن العقوبات الجديدة ضد طهران تشمل شركات كبيرة يسيطر عليها المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي.
وفي وقت سابق، أعلنت وزارة الخزانة الأمريكية أن إيران سمحت للقاعدة وخاطفي طائرات 11 سبتمبر بعبور أراضيها، موضحة أن محور إيران القاعدة يشكل تهديد خطير لأمن العالم.
وأضافت وزارة الخزانة أن هناك معلومات جديدة حول كيفية قيام إيران بإعطاء مقر عملياتي للقاعدة، وسهلت التواصل بين قادة التنظيم في أفغانستان وباكستان.
وأكدت الوزارة الأمريكية أن جماعة مرتبطة بالقاعدة تعمل على الحدود بين العراق وإيران، مؤكدة أن العقوبات على إيران منعتها من بيع 2 مليون برميل يوميا، و30 هناك دولة توقفت عن استيراد منتجات طهران النفطية.
وقال وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو: إن عضو القاعدة أبو محمد المصري الذي قتل قبل نحو عام كان يعيش في إيران، مشيرًا إلى أن القاعدة وزعيمها الراحل أسامة بن لادن حصلوا على دعم من إيران.
وتابع "بومبيو"، خلال مؤتمر صحفي، أن القاعدة وإيران محور الدمار في العالم، والتنظيم وجد الملاذ الآمن فيها، موضحًا أن النظام الإيراني لم يختم جوازات سفر أعضاء القاعدة أثناء تنقلهم.
وأشار إلى أن إيران ساعدت القاعدة لتنفيذ هجمات سبتمبر، كما سمحت بإقامة مقر عمليات للتنظيم على أراضيها، ومنحت لقاداته الحرية في التنقل داخل أراضيها.
واستطرد قائلاً: "إيران أكبر راع للإرهاب في العالم وهي أفغانستان الجديدة بالنسبة للقاعدة"، مشيرًا إلى أن مناطق مختلفة في العالم معرضة لخطر هجمات القاعدة انطلاقا من إيران.
وأعلن خلال المؤتمر فرض عقوبات على اثنين من قادة القاعدة المقيمين في إيران.
وكانت وحدات القوة البحرية التابعة لـ الجيش الإيراني أطلقت أنواعا من صواريخ كروز في إطار المرحلة النهائية من مناورات "الاقتدار البحري 99" المقامة في بحر عمان وشمال المحيط الهندي.
وأفاد بيان لقسم العلاقات العامة للجيش الإيراني أمس الخميس، بأنه تم في المرحلة النهائية للمناورات إطلاق عدة أنواع من صواريخ كروز "أصابت أهدافها بدقة".
وأشار البيان إلى أن "الصواريخ كانت من مختلف المديات، وتم إطلاقها من الشاطئ ومن فوق ظهر السفن العسكرية، وقد أصابت أهدافها بنجاح في شمال المحيط الهندي وفي منطقة المناورات".
بدوره، قال المتحدث باسم المناورات، الأدميرال أمير حمزة علي كافياني: إن القوة البحرية باتت اليوم تمتلك قدرات عالية المستوى في مجال صواريخ كروز البحرية، وبحوزتها أنواع منها، معتبرا أن القوة التأثرية لصواريخ كروز بمختلف المديات لدى القوة البحرية الايرانية اليوم، تعد سلاحا حاسما في المعارك البحرية.
وأشار كافياني إلى "أن قسما من الأسلحة والمنظومات المستخدمة وعلى خلفية طابعها السري لم يتسن بثها إعلاميا محذرا الأعداء من أي اعتداء وانتهاك للحدود البحرية الإيرانية وأن ذلك سيستهدف بصواريخ كروز من الشواطئ والبحر".
وكانت وزارة الخزانة الأمريكية فرضت عقوبات جديدة على 3 أفراد و16 كيانا تابعا لإيران.
وأوضحت وزارة الخزانة الأمريكية في بيان لها، أن العقوبات الجديدة ضد طهران تشمل شركات كبيرة يسيطر عليها المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي.
وفي وقت سابق، أعلنت وزارة الخزانة الأمريكية أن إيران سمحت للقاعدة وخاطفي طائرات 11 سبتمبر بعبور أراضيها، موضحة أن محور إيران القاعدة يشكل تهديد خطير لأمن العالم.
وأضافت وزارة الخزانة أن هناك معلومات جديدة حول كيفية قيام إيران بإعطاء مقر عملياتي للقاعدة، وسهلت التواصل بين قادة التنظيم في أفغانستان وباكستان.
وأكدت الوزارة الأمريكية أن جماعة مرتبطة بالقاعدة تعمل على الحدود بين العراق وإيران، مؤكدة أن العقوبات على إيران منعتها من بيع 2 مليون برميل يوميا، و30 هناك دولة توقفت عن استيراد منتجات طهران النفطية.
وقال وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو: إن عضو القاعدة أبو محمد المصري الذي قتل قبل نحو عام كان يعيش في إيران، مشيرًا إلى أن القاعدة وزعيمها الراحل أسامة بن لادن حصلوا على دعم من إيران.
وتابع "بومبيو"، خلال مؤتمر صحفي، أن القاعدة وإيران محور الدمار في العالم، والتنظيم وجد الملاذ الآمن فيها، موضحًا أن النظام الإيراني لم يختم جوازات سفر أعضاء القاعدة أثناء تنقلهم.
وأشار إلى أن إيران ساعدت القاعدة لتنفيذ هجمات سبتمبر، كما سمحت بإقامة مقر عمليات للتنظيم على أراضيها، ومنحت لقاداته الحرية في التنقل داخل أراضيها.
واستطرد قائلاً: "إيران أكبر راع للإرهاب في العالم وهي أفغانستان الجديدة بالنسبة للقاعدة"، مشيرًا إلى أن مناطق مختلفة في العالم معرضة لخطر هجمات القاعدة انطلاقا من إيران.
وأعلن خلال المؤتمر فرض عقوبات على اثنين من قادة القاعدة المقيمين في إيران.