وفاة طبيب ترامب السابق عن عمر يناهز 73 عاماً
توفي، أمس الخميس، هارولد إن بورنستاين، الطبيب الشخصي السابق للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، عن عمر يناهز الـ73 عاماً.
وذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" أن بورنستين توفي عن 73 عاما، دون ذكر سبب وفاته أو مكانها، وفقاً لوكالة "سبوتنيك" الروسية.
ووفقا للصحيفة الأمريكية، فإن بورنستاين هو صاحب التصريح الشهير الذي أكد فيه أن "ترامب سيكون الشخص الأكثر صحة على الإطلاق الذي تم انتخابه للرئاسة".
وعمل بورنستاين، الذي تخصص في أمراض الجهاز الهضمي، كطبيب شخصي لترامب من عام 1980 إلى عام 2017، كما عمل والده مع عائلة ترامب أيضاً.
وجذب الدكتور بورنستاين انتباه الجمهور في ديسمبر 2015، خلال حملة مريضه الشهير لمنصب الرئيس.
وعندما تم انتخاب ترامب رئيساً عام 2016، كان بورنستاين يأمل في أن يتم تعيينه كطبيب في البيت الأبيض، لكنه طرد من جانب ترامب بعد أن كشف لصحيفة "التايمز" أن الرئيس كان يتعاطى أدوية لجعل شعره ينمو.
وصوت مجلس النواب الأمريكي، الأربعاء الماضي، لصالح عزل الرئيس المنتهية ولايته دونالد ترامب من منصبه، وهو ما دفع كثيرين للتساؤل حول جدوى هذه الخطوة السياسية على اعتبار أن ساكن البيت الأبيض لم يتبق له سوى أيام معدودة حتى يغادر رسميا بموجب الدستور.
وبعد توجيه اتهام إلى ترامب في مجلس النواب، تجري إحالة المساءلة إلى مجلس الشيوخ حتى يُحاكم الرئيس، ويتطلب العزل أن يوافق ثلثا الأعضاء، وهو نصابٌ يتطلب انشقاق عدد كبير من الجمهوريين.
واتُهم ترامب بالتحريض ضد حكومة الولايات المتحدة، عندما قام أنصاره في السادس من يناير الجاري باقتحام مبنى الكونجرس، لأجل عرقلة التصديق على نتائج الانتخابات الرئاسية التي فاز بها الديمقراطي، جو بايدن.
ويحرص الديمقراطيون على عزل ترامب، لأن إدانته في الكونجرس، وخروجه معزولا من المنصب، ستقطعُ الطريق أمام شغله أي منصب فيدرالي كبير مستقبلا، بينما تتحدث بعض التقارير عن نية ترامب خوض انتخابات الرئاسة في 2024.
وذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" أن بورنستين توفي عن 73 عاما، دون ذكر سبب وفاته أو مكانها، وفقاً لوكالة "سبوتنيك" الروسية.
ووفقا للصحيفة الأمريكية، فإن بورنستاين هو صاحب التصريح الشهير الذي أكد فيه أن "ترامب سيكون الشخص الأكثر صحة على الإطلاق الذي تم انتخابه للرئاسة".
وعمل بورنستاين، الذي تخصص في أمراض الجهاز الهضمي، كطبيب شخصي لترامب من عام 1980 إلى عام 2017، كما عمل والده مع عائلة ترامب أيضاً.
وجذب الدكتور بورنستاين انتباه الجمهور في ديسمبر 2015، خلال حملة مريضه الشهير لمنصب الرئيس.
وعندما تم انتخاب ترامب رئيساً عام 2016، كان بورنستاين يأمل في أن يتم تعيينه كطبيب في البيت الأبيض، لكنه طرد من جانب ترامب بعد أن كشف لصحيفة "التايمز" أن الرئيس كان يتعاطى أدوية لجعل شعره ينمو.
وصوت مجلس النواب الأمريكي، الأربعاء الماضي، لصالح عزل الرئيس المنتهية ولايته دونالد ترامب من منصبه، وهو ما دفع كثيرين للتساؤل حول جدوى هذه الخطوة السياسية على اعتبار أن ساكن البيت الأبيض لم يتبق له سوى أيام معدودة حتى يغادر رسميا بموجب الدستور.
وبعد توجيه اتهام إلى ترامب في مجلس النواب، تجري إحالة المساءلة إلى مجلس الشيوخ حتى يُحاكم الرئيس، ويتطلب العزل أن يوافق ثلثا الأعضاء، وهو نصابٌ يتطلب انشقاق عدد كبير من الجمهوريين.
واتُهم ترامب بالتحريض ضد حكومة الولايات المتحدة، عندما قام أنصاره في السادس من يناير الجاري باقتحام مبنى الكونجرس، لأجل عرقلة التصديق على نتائج الانتخابات الرئاسية التي فاز بها الديمقراطي، جو بايدن.
ويحرص الديمقراطيون على عزل ترامب، لأن إدانته في الكونجرس، وخروجه معزولا من المنصب، ستقطعُ الطريق أمام شغله أي منصب فيدرالي كبير مستقبلا، بينما تتحدث بعض التقارير عن نية ترامب خوض انتخابات الرئاسة في 2024.