طلب إحاطة لوزيرة الصحة حول بطء بناء مستشفى السنطة ونقص الأكسجين بـ"زفتى"
تقدم محمد بدراوي، عضو مجلس النواب بطلب إحاطة ضد الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة حول بطء العمل في مستشفى السنطة المركزي والذي يخدم مئات الآلاف من أهالى مركز السنطة.
كما تقدم النائب أيضا بطلب إحاطة لوزيرة الصحة حول نقص الأكسجين في مستشفى زفتى العام، حيث جاءت هذه طلبات الإحاطة فى أول أيام عمل لمجلس النواب الحالي.
وتنص المادة 212 من لائحة مجلس النواب على أن لكل عضو أن يقدم طلب إحاطة إلى رئيس مجلس الوزراء، أو أحد نوابه، أو أحد الوزراء، أو نوابهم، يحيطه علما بأمر له أهمية عامة ويكون داخلا فى اختصاص من يوجه إليه.
ويجب أن يقدم طلب الإحاطة كتابةً إلى رئيس المجلس محددا به الأمور التى يتضمنها، ومبينا صفتها العامة، وتقيد طلبات الإحاطة فى سجل خاص بها وفقا لتاريخ وساعة ورودها.
ولمكتب المجلس أن يقرر حفظ الطلب، بناء على عدم توفر الشروط المنصوص عليها فى المواد المذكورة مع إخطار العضو كتابةً بذلك. وللعضو الاعتراض على ما قرره مكتب المجلس بطلب كتابى مسبب يقدمه لرئيس المجلس خلال سبعة أيام من تاريخ الإخطار، ويعرض الرئيس اعتراض العضو على اللجنة العامة فى أول اجتماع لها لاتخاذ ما تراه فى شأنه.
وكان الدكتور عبد الناصر حميدة، وكيل وزارة الصحة بالغربية، كلف باستمرار عمل لجان المتابعة اليومية، على المستشفيات، للتأكد من توافر المستلزمات الطبية والأدوية، وانتظام حضور الأطقم الطبية، وصرف الأدوية، وتطبيق الإجراءات الاحترازية، والتأكد من سلامه تنكات الأكسجين وكذلك التأكد من استقبال الحالات على مدى 24 ساعة، لمواجهة تداعيات فيروس كورونا المستجد.
وبدأت اللجنة المشكلة بقيادة الدكتورة هيام ابو حمر، عملها بالمرور علي مستشفي سمنود المركزي لمتابعة سير العمل وتوافر الأدوية، وانتظام حضور الأطقم الطبية، وصرف الأدوية، وسلامة تنك الأكسجين
ووجه بإعداد تقارير يومية، للوقوف على الحالة العامة للمستشفيات، ومتابعة أوجه القصور والسلبيات، للتعامل الفورى معها، وحلها في أسرع وقت ممكن مؤكدا علي ضرورة التعامل بحزم، مع أى متقاعس، واتخاذ كافة الإجراءات القانونية حياله.
وأشارت إلى تقديم كافة أوجه الدعم للأطقم الطبية، الذين ضحوا باارواحهم باعتبارهم خط الدفاع الأول لمواجهة الفيروس.
كما اجتمع الدكتور هشام شيحة مدير إدارة المستشفيات بمسئولي اللجنة الفنية وجهات الاتصال بمستشفى السنطة المركزي للوقوف على الوضع الراهن والتشدد على ضرورة الاهتمام بالمرضي وترشيد الأكسجين والمتابعة الجيدة له والالتزام بالمسارات الآمنة ومكافحة العدوي واعداد تقارير على مدار الـ (24) ساعة، على الوضع الحالى وحصر أرصدة الأدوية والمستلزمات الوقائية .
كما أعرب فيها عن شكره وتقديره لما تم بذله من جهد لمواجهة كورونا، مؤكدًا أنه «لولا دورهم الكبير وتفانيهم في العمل بالإخلاص وتعاونهم مع الطاقم الطبي لما ظهرت هذه الصورة المشرفة».
كما تقدم النائب أيضا بطلب إحاطة لوزيرة الصحة حول نقص الأكسجين في مستشفى زفتى العام، حيث جاءت هذه طلبات الإحاطة فى أول أيام عمل لمجلس النواب الحالي.
وتنص المادة 212 من لائحة مجلس النواب على أن لكل عضو أن يقدم طلب إحاطة إلى رئيس مجلس الوزراء، أو أحد نوابه، أو أحد الوزراء، أو نوابهم، يحيطه علما بأمر له أهمية عامة ويكون داخلا فى اختصاص من يوجه إليه.
ويجب أن يقدم طلب الإحاطة كتابةً إلى رئيس المجلس محددا به الأمور التى يتضمنها، ومبينا صفتها العامة، وتقيد طلبات الإحاطة فى سجل خاص بها وفقا لتاريخ وساعة ورودها.
ولمكتب المجلس أن يقرر حفظ الطلب، بناء على عدم توفر الشروط المنصوص عليها فى المواد المذكورة مع إخطار العضو كتابةً بذلك. وللعضو الاعتراض على ما قرره مكتب المجلس بطلب كتابى مسبب يقدمه لرئيس المجلس خلال سبعة أيام من تاريخ الإخطار، ويعرض الرئيس اعتراض العضو على اللجنة العامة فى أول اجتماع لها لاتخاذ ما تراه فى شأنه.
وكان الدكتور عبد الناصر حميدة، وكيل وزارة الصحة بالغربية، كلف باستمرار عمل لجان المتابعة اليومية، على المستشفيات، للتأكد من توافر المستلزمات الطبية والأدوية، وانتظام حضور الأطقم الطبية، وصرف الأدوية، وتطبيق الإجراءات الاحترازية، والتأكد من سلامه تنكات الأكسجين وكذلك التأكد من استقبال الحالات على مدى 24 ساعة، لمواجهة تداعيات فيروس كورونا المستجد.
وبدأت اللجنة المشكلة بقيادة الدكتورة هيام ابو حمر، عملها بالمرور علي مستشفي سمنود المركزي لمتابعة سير العمل وتوافر الأدوية، وانتظام حضور الأطقم الطبية، وصرف الأدوية، وسلامة تنك الأكسجين
ووجه بإعداد تقارير يومية، للوقوف على الحالة العامة للمستشفيات، ومتابعة أوجه القصور والسلبيات، للتعامل الفورى معها، وحلها في أسرع وقت ممكن مؤكدا علي ضرورة التعامل بحزم، مع أى متقاعس، واتخاذ كافة الإجراءات القانونية حياله.
وأشارت إلى تقديم كافة أوجه الدعم للأطقم الطبية، الذين ضحوا باارواحهم باعتبارهم خط الدفاع الأول لمواجهة الفيروس.
كما اجتمع الدكتور هشام شيحة مدير إدارة المستشفيات بمسئولي اللجنة الفنية وجهات الاتصال بمستشفى السنطة المركزي للوقوف على الوضع الراهن والتشدد على ضرورة الاهتمام بالمرضي وترشيد الأكسجين والمتابعة الجيدة له والالتزام بالمسارات الآمنة ومكافحة العدوي واعداد تقارير على مدار الـ (24) ساعة، على الوضع الحالى وحصر أرصدة الأدوية والمستلزمات الوقائية .
كما أعرب فيها عن شكره وتقديره لما تم بذله من جهد لمواجهة كورونا، مؤكدًا أنه «لولا دورهم الكبير وتفانيهم في العمل بالإخلاص وتعاونهم مع الطاقم الطبي لما ظهرت هذه الصورة المشرفة».