قوات إثيوبية تقتل مواطنا سودانيا وتعتقل 3 آخرين في منطقة حدودية
ذكرت قناة "العربية"، أن قوات إثيوبية قتلت مواطنا سودانيا وتعتقل 3 آخرين في منطقة حدودية.
يذكر أن وزير الخارجية السوداني عمر قمر الدين أعلن أن السفير الإثيوبى بالخرطوم أدلى بمعلومات غير صحيحة حول التعزيزات العسكرية على الحدود.
وبحسب شبكة «العربية» الإخبارية، قال وزير الخارجية السوداني: "الغرض من الزيارات الخارجية توضيح حقيقة النزاع مع إثيوبيا.. ولابد أن نضبط أنفسنا كسياسيين في تعاملنا.. لا مستفيد من الصراع وعلى إثيوبيا أن لا تنجر لهذا النوع من الفتن".
وأشار وزير الخارجية السوداني، إلى أن وصف إثيوبيا للحدود بـ"المتنازع عليها"، وصف باطل ولا يستند إلى وثائق دولية.
وأضاف: "لم نلحظ مشاركة أي قوات إريترية فى نزاعنا مع إثيوبيا"، معربا عن رفض الخرطوم أي وساطات مع أديس أبابا.
وتابع: "لا نسعى لأي وساطة مع إثيوبيا حول أرضنا وحدودنا ولا نرغب بالتصعيد.. فلسنا في نزاع حدودي كي نلجأ للتحكيم.. وعلى إثيوبيا الاختيار"، مؤكدا القيام بجولات وزيارات مرتقبة للسعودية والكويت وقطر لحشد الدعم الدبلوماسي والقانوني.
ومنذ قليل، أعلن الطيران المدني السوداني، فرض قيود على حركة الطيران فوق ولاية القضارف الحدودية مع إثيوبيا.
وفي وقت سابق من أمس الأربعاء، أكد رئيس مجلس السيادة الانتقالي السوداني الفريق عبد الفتاح البرهان قدرة القوات المسلحة على حماية الأرض والمحافظة على أمن البلاد ومكتسباتها.
وبحسب وكالة الأنباء السودانية "سونا"، قال البرهان خلال زيارته أمس لولاية القضارف برفقة نائب رئيس هيئة الأركان الفريق مجدي إبراهيم، وأثناء مخاطبته القوات المسلحة المنتشرة داخل الحدود السودانية، إن القوات المسلحة ستظل سندا وعضدا للشعب ودعما لتحقيق آماله وطموحاته نحو الاستقرار والسلام والتنمية.
وأشاد البرهان بالملاحم والبطولات التي سطرتها القوات المسلحة عبر تاريخها الناصع الطويل حماية للبلاد وأمنها واستقرارها، كما حيا تضحيات منسوبي القوات المسلحة الذين قدموا أرواحهم رخيصة من أجل السودان وعزته وكرامته.
يذكر أن وزير الخارجية السوداني عمر قمر الدين أعلن أن السفير الإثيوبى بالخرطوم أدلى بمعلومات غير صحيحة حول التعزيزات العسكرية على الحدود.
وبحسب شبكة «العربية» الإخبارية، قال وزير الخارجية السوداني: "الغرض من الزيارات الخارجية توضيح حقيقة النزاع مع إثيوبيا.. ولابد أن نضبط أنفسنا كسياسيين في تعاملنا.. لا مستفيد من الصراع وعلى إثيوبيا أن لا تنجر لهذا النوع من الفتن".
وأشار وزير الخارجية السوداني، إلى أن وصف إثيوبيا للحدود بـ"المتنازع عليها"، وصف باطل ولا يستند إلى وثائق دولية.
وأضاف: "لم نلحظ مشاركة أي قوات إريترية فى نزاعنا مع إثيوبيا"، معربا عن رفض الخرطوم أي وساطات مع أديس أبابا.
وتابع: "لا نسعى لأي وساطة مع إثيوبيا حول أرضنا وحدودنا ولا نرغب بالتصعيد.. فلسنا في نزاع حدودي كي نلجأ للتحكيم.. وعلى إثيوبيا الاختيار"، مؤكدا القيام بجولات وزيارات مرتقبة للسعودية والكويت وقطر لحشد الدعم الدبلوماسي والقانوني.
ومنذ قليل، أعلن الطيران المدني السوداني، فرض قيود على حركة الطيران فوق ولاية القضارف الحدودية مع إثيوبيا.
وفي وقت سابق من أمس الأربعاء، أكد رئيس مجلس السيادة الانتقالي السوداني الفريق عبد الفتاح البرهان قدرة القوات المسلحة على حماية الأرض والمحافظة على أمن البلاد ومكتسباتها.
وبحسب وكالة الأنباء السودانية "سونا"، قال البرهان خلال زيارته أمس لولاية القضارف برفقة نائب رئيس هيئة الأركان الفريق مجدي إبراهيم، وأثناء مخاطبته القوات المسلحة المنتشرة داخل الحدود السودانية، إن القوات المسلحة ستظل سندا وعضدا للشعب ودعما لتحقيق آماله وطموحاته نحو الاستقرار والسلام والتنمية.
وأشاد البرهان بالملاحم والبطولات التي سطرتها القوات المسلحة عبر تاريخها الناصع الطويل حماية للبلاد وأمنها واستقرارها، كما حيا تضحيات منسوبي القوات المسلحة الذين قدموا أرواحهم رخيصة من أجل السودان وعزته وكرامته.