مقتل خمسة مدنيين بانفجار قنبلة محلية الصنع في الجزائر
أعلنت وزارة الدفاع الجزائرية، مساء اليوم الخميس، مقتل خمسة مدنيين بانفجار قنبلة محلية الصنع في الجزائر.
يذكر أن أكد الفريق السعيد شنقريحة، رئيس الأركان الجزائري، أن جيش بلاده قادر على مواجهة التحديات المختلفة.
وقال شنقريحة في اجتماع، مع قيادات وزارة الدفاع الجزائرية إن التحديات تتطلب من الجميع الارتقاء إلى مستوى عظمة الجزائر، مضيفا أنه على يقين تام أن الجيش الجزائري، بحكم خبرته الطويلة، قادر على أداء الأمانة، وأن يكون في مستوى ثقة الشعب.
وأضاف أن "هذه التحديات عظيمة وخطيرة، فلقد كان قدر بلادنا على مر التاريخ ولا يزال، هو مواجهة التحديات والانتصار عليها، مهما كلفها من تضحيات".
وأعرب عن يقينه أن الجيش الجزائري يملك من التجارب والخبرات التي اكتسبها في صراعه المرير مع الإرهاب الهمجي، ومختلف الدروس القاسية التي مر بها، وتكيفه الإيجابي مع مستجدات العصر العملية والتكنولوجية لقادر على أن يؤدي الأمانة، وأن يكون في مستوى ثقة الشعب الجزائري.
وبحسب بيان لوزارة الدفاع الجزائرية فإن الاجتماع يأتي في إطار تقييم ما تم إنجازه في العام الماضي، وما ينتظر الجيش من تحديات يتعين مواجهتها.
وأشار البيان إلى أن الاجتماع حضره اللقاء كل من الأمين العام لوزارة الدفاع الوطني وقادة القوات ورؤساء الدوائر والمراقب العام للجيش والمديرون ورؤساء المصالح المركزية لوزارة الدفاع الوطني وأركان الجيش.
وقال شنقريحة "لقد حرصت منذ أن حظيت بثقة السيد رئيس الجمهورية، وتوليت مهام رئاسة أركان الجيش الوطني الشعبي، بداية العام الماضي، على تحديد خريطة طريق واضحة، عملت على ترسيخ معالمها، في أذهان مختلف المسؤولين وقادة الوحدات، خلال الزيارات الميدانية التي قمت بها إلى قيادات القوات والنواحي العسكرية، وخلال الاجتماعات المختلفة".
وأوضح أن هذه الرؤية الشاملة التي يتعين على الجميع التقيد بروحها، وهضم أفكارها، والانخراط التام في أهدافها، حتى تحقيق جميع الآمال والتطلعات المشروعة في بناء جيش قوي، عصري، ومتطور، يكون في مستوى سمعة الجزائر الجديدة، وبإمكانه مواجهة كافة التحديات وكسب رهانات القرن الواحد والعشرين.
يذكر أن أكد الفريق السعيد شنقريحة، رئيس الأركان الجزائري، أن جيش بلاده قادر على مواجهة التحديات المختلفة.
وقال شنقريحة في اجتماع، مع قيادات وزارة الدفاع الجزائرية إن التحديات تتطلب من الجميع الارتقاء إلى مستوى عظمة الجزائر، مضيفا أنه على يقين تام أن الجيش الجزائري، بحكم خبرته الطويلة، قادر على أداء الأمانة، وأن يكون في مستوى ثقة الشعب.
وأضاف أن "هذه التحديات عظيمة وخطيرة، فلقد كان قدر بلادنا على مر التاريخ ولا يزال، هو مواجهة التحديات والانتصار عليها، مهما كلفها من تضحيات".
وأعرب عن يقينه أن الجيش الجزائري يملك من التجارب والخبرات التي اكتسبها في صراعه المرير مع الإرهاب الهمجي، ومختلف الدروس القاسية التي مر بها، وتكيفه الإيجابي مع مستجدات العصر العملية والتكنولوجية لقادر على أن يؤدي الأمانة، وأن يكون في مستوى ثقة الشعب الجزائري.
وبحسب بيان لوزارة الدفاع الجزائرية فإن الاجتماع يأتي في إطار تقييم ما تم إنجازه في العام الماضي، وما ينتظر الجيش من تحديات يتعين مواجهتها.
وأشار البيان إلى أن الاجتماع حضره اللقاء كل من الأمين العام لوزارة الدفاع الوطني وقادة القوات ورؤساء الدوائر والمراقب العام للجيش والمديرون ورؤساء المصالح المركزية لوزارة الدفاع الوطني وأركان الجيش.
وقال شنقريحة "لقد حرصت منذ أن حظيت بثقة السيد رئيس الجمهورية، وتوليت مهام رئاسة أركان الجيش الوطني الشعبي، بداية العام الماضي، على تحديد خريطة طريق واضحة، عملت على ترسيخ معالمها، في أذهان مختلف المسؤولين وقادة الوحدات، خلال الزيارات الميدانية التي قمت بها إلى قيادات القوات والنواحي العسكرية، وخلال الاجتماعات المختلفة".
وأوضح أن هذه الرؤية الشاملة التي يتعين على الجميع التقيد بروحها، وهضم أفكارها، والانخراط التام في أهدافها، حتى تحقيق جميع الآمال والتطلعات المشروعة في بناء جيش قوي، عصري، ومتطور، يكون في مستوى سمعة الجزائر الجديدة، وبإمكانه مواجهة كافة التحديات وكسب رهانات القرن الواحد والعشرين.